شريط الأحداث
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا
ما هذه المداورة البتراء التي تخرقها حقيبة المال!؟
رئيس الجمهورية تمسّك بها سابقاً التزاماً بالدستور الذي لا يخصّص وزارة لطائفة،
ولا ينصّ على وجود سوبر وزير - ملك
يملك توقيعاً أعلى وأقوى من أقرانه.
ولكنّه يتجاوزها الآن رضوخاً لإرادة "الثنائي"،
ودائماً تحت شعار تسهيل التشكيل.
أمّا الرئيس المكلّف فتشدّد فيها مع مصطفى أديب ثم تراخى مع نفسه، على أن تكون "المال" للشيعة "لمرة واحدة لا تشكّل عرفاً".
في بالنا سؤال وتمنٍّ:
السؤال: أين ستُكتب هذه العبارة؟
في البيان الوزاري مثلاً؟
أم أنها قيلت إعلامياً وشفوياً بشكل عابر
... و"لمرة واحدة"؟
وهل يقبل "الثنائي" بتدوينها خطّياً في نصّ ما، يكون سنداً ملزماً للمداورة الكاملة في الحكومات اللاحقة !؟
والتمني: ليت اللاهثين وراء السلطة بأي ثمن...
يوقفون مسلسل انهياراتهم تحت وهم الانقاذ!
أخبار ذات صلة
السلطة تمدّد للبلديات: دبّروا راسكم!
بـ«تواطؤ» واضح بين كل الأطراف السياسية، بما فيها من يسمون «معارضة»، أُقر أمس …
