hit counter script
شريط الأحداث

خاص - ليبانون فايلز

خاص: بواحير "السيدة منى" لهذا العام اوله صافٍ وآخره ماطر فيما آذار يبقى مثلجاً حتى آخره

الثلاثاء ١٥ تشرين الأول ٢٠١٥ - 01:36

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

بات موسم الشتاء على الأبواب، وككل سنة، يتساءل البعض ماذا ستحمل هذه السنة من أمطار وثلوج. ولا يزال كثيرون يستندون إلى تقليد قديم، وهو الحساب الشرقي للبواحير، او ما يعرف بـ"بواحير الروم" الدقيقة، والسيدة منى والتي درجت العادة ان تزود موقعنا بالبواحير كل عام والتي صحت حساباتها لها خلال الاعوام السابقة، توقعت طقساً عادياً للعام المقبل من دون مفاجئات كبيرة للعام 2015 – 2016.

فكيف سيكون الطقس لهذا العام؟

وفي ما يلي بواحير العام المقبل:

تشرين الأول 2015: أوله صاف وماطر وحار، يتحول في الأسبوع الثالث إلى ماطر مع اعتدال في الحرارة.
تشرين الثاني 2015: أوله معتدل، لتتساقط الأمطار المتفرقة والخفيفة في نصفه الثاني، مع هواء جنوبي غربي.
كانون الأول 2015: أوله صاف ومعتدل مع هواء جنوبي غربي، يتحول إلى ماطر على الساحل وفي الجبال في الأسبوع الثاني، وتكون الأمطار غزيرة، وفي الأسبوع الثالث يكون الطقس صاف لعدة أيام، ليتحول إلى ماطر وبارد في الأسبوع الرابع.
كانون الثاني 2016: أمطار على الساحل وفي الجبال خلال الأسبوعين الأول والثاني، ثم يتحول الطقس إلى صاف مع هواء شمالي بارد في الأسبوع الثالث.
شباط 2016: أوله معتدل، ثم يتحول الطقس في الأسبوع الثاني إلى ماطر، مع غيوم وانخفاض كبير في درجات الحرارة، وطقس متقلب من بارد إلى دافىء.
آذار 2016: أوله معتدل، ماطر، مع هواء جنوبي غربي إلى شمالي بارد، ثم يستمر الطقس ماطراً ومثلجاً حتى آخره، مع بعض الإنفراجات القليلة.
نيسان 2016: أوله صاف ومشمس، ثم يتحول إلى ماطر مع هواء معتدل في الأسبوع الثاني، ويكون الطقس متقلبا مع ضباب على الجبال في النصف الثاني منه.
أيار 2016: أوله ماطر، وفي نصفه الثاني يكون حارا وماطرا، ثم يعتدل الطقس مع بعض الأمطار الخفيفة المتفرقة.
حزيران 2016: أوله معتدل الحرارة مع بعض الأمطار، ثم يصبح متقلبا وصافيا وغائما ومعتدل الحرارة.
تموز 2016: أوله صاف وحار، ثم ستهطل الأمطار في نصفه الثاني، الهواء شمالي غربي، الحرارة معتدلة مع ارتفاع في بعض الأحيان، وأمطار متفرقة.
آب 2016: أوله معتدل، حار، يتحول في أواخره إلى ماطر مع طقس متقلب.
وبالنهاية، لا يسعنا سوى أن نأمل بأن تكون أمطار هذه السنة وثلوجها، خيراً على اللبنانيين عموماً، علها تنقي القلوب، وتعيد الحياة إلى العجلة السياسية.
 

  • شارك الخبر