hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة في 1/9/2017

الجمعة ١٥ أيلول ٢٠١٧ - 21:40

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

استرخاء سياسي في عطلة عيد الأضحى المبارك، فيما حضر الملف اللبناني في الاليزيه حيث توج الرئيس الحريري زيارته بلقاء الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون، وتبلغ المزيد من الدعم الفرنسي، والتأكيد على استمرار التنسيق بين البلدين في مكافحة الارهاب، ووعدا من الرئيس الفرنسي بعقد مؤتمرين لدعم الاقتصاد اللبناني وبحث ملف النازحين.

ومن باريس، أكد الرئيس الحريري لصحيفة "لوموند" أنه والرئيس عون سمحا ل"داعش" بعبور الحدود، لكن نقلهم بالحافلات إلى شرق سوريا كان بقرار من "حزب الله" والسوريين.

وفي لبنان، ركزت خطب عيد الأضحى المبارك على ضرورة التمسك بالوحدة الوطنية. وأشادت بالالتفاف حول الجيش اللبناني، للقضاء على الارهاب. فيما شدد المفتي دريان على ان مطلب دار الفتوى سيبقى التعطيل يوم الجمعة، مؤكدا ان هذا المطلب ليس طائفيا بل هو مطلب ديني ووطني وميثاقي.

أمنيا، برز اليوم خبر القبض على نجل "أبو طاقية" وهو متهم بسلسلة عمليات خطف.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

الطواف الأبيض في مكة المكرمة، كلل المشهد وصبغ كل ما عداه من أحداث حيث تولى أكثر من مليوني حاج رمي جمرة العقبة الكبرى، في ظل تنظيم تدفق الحجاج الذين تتابع تحركاتهم كاميرات مراقبة ومروحيات، وسط حرارة مرتفعة.

وفي عطلة العيد، تراجع منسوب الحماوة في المواقف، وأخذت السياسة استراحة حتى الاثنين المقبل، رغم ان خطب الاضحى لم تخل من بعض الكلام المطعم سياسيا.

نكهة العيد جنوبا كانت مميزة، كما مكانة الجنوب في قلب الرئيس نبيه بري الذي أدى صلاة الأضحى في عرينه بالمصيلح، بعدما كان أدى قسطه إلى العلا وطنيا على مستويي تحقيق النصر الثاني وذكرى التغييب.

وبعدما كشفه رئيس المجلس من موافقة الدولة المسبقة، ممثلة برؤسائها، على مغادرة "داعش" الأراضي اللبنانية، أعلن الرئيس سعد الحريري من باريس للـ MONDE كله انه ورئيس الجمهورية سمحا بعبور "الدواعش" عبر الحدود، وكفى الله اللبنانيين شر القتال ومن بعده الجدال، وفي رزنامة الحضور.

في القلمون السورية، كانت صلاة الأضحى غير هذا العام وبحجم قارة من النصر، بعدما قلمت أظافر الارهاب "الداعشي" على يد الجيش السوري والمقاومة، فدخلها الرئيس بشار الأسد ومن معه بسلام آمنين، ليؤذن في مسجد بلال بن رباح بمرحلة جديدة لسوريا تحكمها انجازات الميدان.

وفي السنة السابعة من الحرب على سوريا، عادت الكهرباء إلى كل حلب، فيما لبنان ما زال ينتظر الحلول الناجعة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

كل عام وانتم بخير. على خطى نبي الله ابراهيم، يحطم ضيوف الرحمان أصنام الشرك في البيت العتيق، يرفعون شعار التوحيد، يرجمون الشياطين، تالين كتاب الله واذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله برىء من المشركين، أن الله برىء من شياطين الجن والانس، من أصحاب البدع، من أرهاب يكفر نفسه، ويلتهم أهله.

الحجيج يستكملون رمي الجمرات، ولبنان أكمل رمي جمرات من نار ليحرق ويحطم أصنام الارهاب على طول الحدود ويسيجها بثلاثية ذهبية، جيش شعب ومقاومة، ثلاثية ستقطع أي يد تمتد اليه، وستقلع أي عين ترمقه بالسوء، فباتت الفرحة فرحتين، والعيد عيدين بفضل من قدموا أنفسهم وأولادهم أضاحي وقرابين لأجل لبنان، صاحب الانجاز الفذ والفريد. فهذا البلد الصغير يجترح المعجزات، ويقدم للعالم أجمل الحكم والامثال، تحريران في سبعة عشر عاما وانتصارات شتى.

انتصر لبنان على الارهاب التكفيري بالضربة القاضية، ومبعوث الأمم المتحدة ستيفان دي مستورا يتوقع نهاية مماثلة ل"داعش" في سوريا في غضون شهرين. فالتكبيرات في مساجد مدينة قارة في القلمون الغربي تبشر بالنصر الآتي،الدولة وعلى رأسها الرئيس بشار الأسد صلوا في أحد مساجد مدينة قارة بعدما اندحر عنها الارهاب، فيما وحدات الجيش تتقدم في قلب البادية السورية لتصل إلى حدود محافظة دير الزور حيث تتجمع فلول الارهابيين المنهزمين المندحرين من الحدود اللبنانية وبقية المحافظات السورية.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

محاولات تنفيس الملابسات التي أحاطت بحرمان الجيش بالقضاء الكامل على "داعش"، والسماح لمسلحيها بالعبور الآمن إلى سوريا، تتواصل. فبعد الرئيس عون، وزير الدفاع وقائد الجيش، دخل الرئيس الحريري على الخط من باريس، معلنا لصحيفة "لوموند" أنه والرئيس عون سمحا للمسلحين بالخروج. الموقف غير شعبي، لكنه سيسهم في تعزيز اللحمة بين السلطات، بعدما اهتزت بفعل ما أحاط ب"فجر الجرود" من غيوم سياسية مفتعلة.

في المقابل، يخشى أن تؤدي دعوة رئيس الجمهورية إلى التحقيق في ملف عرسال، إلى خضة سياسية، إذ تقرأ فيها المعارضة تغطية لإرتكابات "حزب الله" وقمعا لقيادات مدنية وعسكرية، أكثر من البحث عن جلاء خفايا خطف العسكريين وقتلهم.

توازيا حصل الرئيس الحريري على دعم مجدد من فرنسا للجيش والإقتصاد وقضية النازحين.

أما في الداخل، فالقرار الدستوري وقف تنفيذ قانون الضرائب، يثير بلبلة في الأوساط التجارية والجمركية والمالية، ستتواصل حتى منتصف أيلول موعد بت الطعن.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

إذا كان تحرير غالبية الأراضي اللبنانية من الاحتلال الإسرائيلي في الخامس والعشرين من أيار 2000، قد وضع حدا للبنان الساحة، القوي بضعفه، وإذا كان إخراج الجيش السوري من لبنان في السادس والعشرين من نيسان 2005، قد شق طريق الإرادة الوطنية الحرة، فتاريخ الثلاثين من آب 2017، يوم أعلن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون انتصار الجيش اللبناني على تنظيم "داعش"، مضافا إلى تحرير كامل الحدود الشرقية من الإرهاب، قد جعل من الذكرى السابعة والتسعين لإعلان دولة لبنان الكبير التي تصادف اليوم، مناسبة تكرس لبنان الكيان الأثبت في منطقة ملتهبة، والأكثر رسوخا في محيط مفكك، مقدمة إثباتا جديدا إلى أن وطن الأرز كان منذ الأول من أيلول 1920، وهو اليوم، وسيبقى إلى الأبد، أكبر من أن يبلع وأصغر من أن يقسم، وطنا نهائيا لجميع أبنائه، كما تنص مقدمة الدستور.

هذا اللبنان الذي أكد رئيس الجمهورية أمس، أنه كان وما زال وسيبقى كبيرا لا بمساحة أرضه، ولا بتعداد أبنائه أو سكانه، بل بالقيم التي يحملها، وبالرسالة التي يبشر بها، وبالتضحيات التي تقدم من أجله ومن أجل قيمه ورسالته، وفي طليعة هذه القيم، الحقيقة، التي وحدها تحرر. كيف الوصول إلى الحقيقة بناء على طلب الرئيس في رسالته أمس؟.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

أضحى مبارك... العيد الذي صادف في الأول من أيلول، يستهل به شهر حافل بالمحطات والاستحقاقات الداهمة والمثقلة بالأعباء:

الاستحقاق الأول ما أسفرت عنه معركة الجرود من جرود عرسال إلى جرود القاع ورأس بعلبك، وما نتج عنها من استفسارات وتساؤلات لعل أبرزها فتح ملف آب 2014، وهذا الملف اتخذ أبعاده الكبيرة بعدما طالب رئيس الجمهورية العماد ميشال عون بأن تتم ملاحقة المسؤولين عما جرى. ويبدو من خلال المعطيات المتوافرة ان القضاء العسكري هو الذي سيتولى مسؤولية الملاحقة.

في ملف خروج "داعش"، يبدو ان هذه القضية ما زالت تحت تأثير الملابسات والإشكاليات، ضاعف من ذلك ما يضج به الشارع العراقي عما يحكى عن صفقة أدت إلى إخراج عناصر "داعش"، أما من المقلب اللبناني فإن ما قاله الرئيس سعد الحريري شكل وضع حد للسجال الداخلي، إذ قال الحريري لصحيفة "لوموند" على هامش زيارته لباريس: "أنا والرئيس ميشال عون سمحنا لداعش بعبور الحدود إلى سوريا".

بين عبور "داعش" وملف آب 2014، سيبقى الملف مفتوحا.

أما الأستحقاق الثاني الأكثر إحراجا للحكومة ولمجلس النواب، والأكثر إيلاما للمواطنين، فهو ملف قانون الضريبة الذي علق مفاعيله المجلس الدستوري بناء على مراجعة حزب "الكتائب" بجمع تواقيع عشرة نواب.

قرار المجلس الدستوري الذي تميز بالسرعة وبالإجماع، أحدث صدمة إيجابية لدى الرأي العام الذي بدأ يئن من التلويح بزيادة الاقساط المدرسية وبالزيادات على السلع، لكنه في المقابل أحدث صدمة غير إيجابية لدى مجلس النواب ولدى الحكومة على حد سواء، خصوصا ان السلطتين التشريعية والتنفيذية باتتا أمام تحدي إيجاد موارد للسلسلة، غير تلك السهلة المتمثلة في الضرائب وفي السحب من جيب كل المواطنين، في غياب جرأة السلطة التنفيذية في ترشيق القطاع العام الذي يلتهم الجزء الكبير من العائدات من دون ان يقدم خدمات وإنجازات في مقابل ما يلتهم، بدليلِ الفائض الهائل في معظم الوزارات والادارات حيث الكثيرون يتقاضون رواتبهم من دون ان يعرفوا أين تقع مقار عملهم.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

كل عام وأنتم بخير... اليوم أول أيام عيد الأضحى المبارك أعاده الله على الجميع بالخير واليمن والأمان. وإذا كانت خطب العيد قد دعت إلى التمسك بالدولة ومؤسساتها الدستورية، ودعت إلى نبذ التطرف والتمسك بالاعتدال، فإن اليوم الأول من العيد شهد أيضا تحركا خارجيا لرئيس مجلس الوزراء سعد الحريري.

الرئيس الحريري التقى الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في الاليزيه، وسط حفاوة فرنسية للضيف اللبناني، انعكست باللقاء المطول. وقد وضعت مصادر فرنسية هذه الحفاوة في اطار دعم لبنان، ودعم شخص الرئيس الحريري الذي ساهم في اخراج البلاد من أزمتها. وكشفت ان الرئيس الفرنسي سيجسد دعمه للبنان عبر استعداده لتنظيم مؤتمر يعنى بالنازحين السوريين في مطلع العام 2018.

وفيما وجه ماكرون في مؤتمر صحفي مشترك مع الحريري، تحية للأجهزة العسكرية والأمنية اللبنانية التي تحمي لبنان والحدود والسيادة، اكد الرئيس الحريري ان الجيش اللبناني هو من لعب الدور الأكبر في تحرير منطقة الجرود. وكشف انه والرئيس ميشال عون هما من سمحا لمسلحي "داعش" بعبور الحدود، لكنه أردف قائلا إن نقلهم بالحافلات إلى شرق سوريا كان بقرار من "حزب الله" والسوريين.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

في عيد الأضحى، أدى رئيس الحكومة سعد الحريري الشعائر السياسية في الاليزيه، ورمى الجمرات فأصابت شياطين الحقيقة. فهو طاف حول معركتي الجرود، وقدم ما يشبه الإنصاف المتبادل مع الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله، عندما أعلن انه ورئيس الجمهورية ميشال عون سمحا لعناصر "داعش" بعبور الحدود، أما نقلهم بالحافلات إلى شرق سوريا كان بقرار من "حزب الله" والسوريين. وعن دور "حزب الله" في معارك عرسال والقلمون، شدد على أن الجيش هو من لعب الدور الأكبر وقام بكل شيء.

كلام لا غبار سياسي عليه، ويوازي حجة للرئيس الحريري تكتب له عند الله وحزبه، وتحتسب ضمن إطار الحسنات وتبادل النيات الطيبة بين الطرفين، حيث يحتفظ رئيس الحكومة بخطاب غير تصعيدي بإتجاه "حزب الله"، ما خلا بيانات الخرق لتيار "المستقبل".

وقد التقى الحريري في باريس اليوم، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي وجه التحية للأجهزة العسكرية العاملة دون توقف من أجل حماية لبنان وحماية الحدود اللبنانية، مؤكدا دعم فرنسا الكامل لقوات الطوارئ الدولية، وقال: "مستمرون في تعاوننا العسكري والأمني".

وبين يدي الأجهزة تم اليوم وضع طاقية من أصل "أبو طاقية"، فالمدعو عبادة الحجيري، كما ستكشف "الجديد" متورط في تفجيرات ونقل إنتحاريين وخطف صحافيين أجانب لقاء فدية. لكن المشكلة تبقى في الأصل أبا عن جد، وفي توقيف مصطفى الحجيري "أبو طاقية"، الرجل الذي أثبتت تسجيلات "الجديد" إرهابه ضد الجيش، عدا عن التهمة الأم وهي إخفاء العسكريين والاحتفاظ بهم لديه في أولى أيام الخطف، ورفضه تسليمهم إلا بعد وقف اطلاق النار، وأمام إرهابه بالفيديو المشهود، يتوقع ان يرفع الغطاء السياسي عن "أبو طاقية"، وان لا يظهر أي مسؤول يغدق عليه المديح بسبب تعاونه مع الأجهزة الأمنية، لأن هذا التعاون لم يثمر سوى عن الخطف والذبح والتهريب.

وبالمتغيرات الجغرافية في المنطقة، فإن تحرير الجرود سمح للرئيس السوري بشار الأسد ان يؤدي صلاة الأضحى في منطقة قارة المحررة حديثا. أما على مستوى التغييرات السياسية، فإن المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا رمى بقنبلة غير صوتية، وأعلن عن بدء نهاية الحرب الدائرة في سوريا، قائلا: ما نراه في رأيي هو بداية نهاية هذه الحرب، ونحتاج إلى ضمانة بداية السلام كذلك، وهذا هو التحدي في اللحظة الراهنة".

  • شارك الخبر