شريط الأحداث
كل يوم يرتفع عدد العائلات المشردة المنتشرة تحت جسر الكولا حتى ناهز العدد الخمسين شخصا متواجدين دائما تحت الجسر في منطقة تعج بحركة السير. اطفال ونساء يتجولون اتخذوا من تحت الجسر والحديقة المحاذية له مكانا للسكن والعيش والتسول، وهم يعيشون في اقسى الظروف الحياتية التي لا يمكن لاي شخص تحملها.
الأزمة في بلادهم القت بهم في الطريق، ولكن أين هي المؤسسات والجمعيات الانسانية المحلية والدولية التي تعنى بشؤون النازحين السوريين وعددها بالعشرات؟ هؤلاء يجب ان يخرجوا من الشارع اليوم قبل الغد ليس من أجل الكبار من أجل الاطفال الصغار.
أخبار ذات صلة
