شريط الأحداث
تغطية: كلمة للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله:
أميركا تريد حرباً أهلية كما فعلت في دول أخرى وتريد سلب سلمنا الأهلي
نصر الله لأهالي الشهداء السبعة في مجزرة الطيونة: كنتم في مستوى المسؤولية والانتماء وصبرتم بالرغم من الاستفزاز
على من يتهمنا بقضية المرفأ الاتيان بدليل وهناك جهات طمأنتنا إلى عدم وجود علاقة لنا بالملف
كثر من يتحملون مسؤولية تفجير المرفأ هم القضاة الذين أذنوا بدخول مادة النيترات إلى المرفأ
رغم طمأنتنا إلا أننا متمسكون برفض مسار التسييس للتحقيق في تفجير المرفأ
حزب القوات اللبنانية هو أول المستغلين لتفجير مرفأ بيروت ولن ننكفئ عن هذا الملف
نحن معنيون بملف تحقيق انفجار مرفأ بيروت ولدينا شهداء فيه وحريصون جداً على معرفة الحقيقة
إذا لم تحصل محاسبة لكلّ حادث حديث و"نحنا ما منترك دم إخواننا على الأرض
المسار الصحيح لشهداء مجزرة الطيونة هو التحقيق ومحاسبة القتلة
سلمنا الجيش اللبناني مسؤولية التحقيق في حادثة خلدة وخلال أيام ينتهي وتتم محاكمة 18 موقوفاً
مؤسسة الجيش هي الضمانة الوحيدة لبقاء لبنان ووحدته وإذا فرّط الجيش ينهار البلد
مؤسسة الجيش اللبناني هي الضمانة الوحيدة لبقاء لبنان ووحدته
نريد معرفة ما إذا كان الجندي الذي أطلق النار على متظاهرين مدنيين قد تصرف انفرادياً أو بأوامر
البيان الصحيح هو الذي صدر أول مرة عن الجيش وعن وزير الداخلية وأول الشهداء من حركة أمل
جرى إطلاق شعارات واستفزازات في الطيونة وهو خطأ لكن بعد ذلك بدأ إطلاق النار وسقوط شهداء
لرئيس حزب القوات: خذ علماً بأن الهيكل العسكري لحزب الله وحده يضم 100 ألف مقاتل
لا شك أن رئيس حزب القوات "يحسبها غلط" في مشروعه
إذا اعتدت القوات علينا ولملمنا شهداءنا وجراحنا فنحن جنبنا البلد حرباً أهلية
الوزير سليمان فرنجية وقف معنا في الانتخابات وكان وفياً وصاحب موقف أخلاقي كبير جداً
رغم أن قانون الستين الانتخابي ليس من مصلحتنا لكننا قبلنا به من أجل مصلحة المسيحيين
نحن رحبنا بالتفاهم الذي توصل إليه التيار مع حزب القوات في معراب لأننا نؤيد التواصل
أول من وقف في وجه التفاهم مع التيار الوطني الحر كان حزب القوات اللبنانية ورئيسه
همنا الأساسي كان منع الفتنة السنية الشيعية التي كان يسعى إليها حزب القوات اللبنانية
لو انتصر في سوريا الطرف الذي دعمته القوات اللبنانية لما بقي كنيسة ولا دير
أكبر تهديد للوجود المسيحي هو حزب القوات اللبنانية ورئيسه
بعد الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب منعنا دخول أي مسلح من أمل وحزب الله إلى مناطق المسيحيين
عندما برزت داعش والارهاب التكفيري ودخلوا الى جرود عرسال والسلسلة الشرقية من كان حليف هؤلاء واعتبرهم ثواراً وتمنى لهم الانتصار في سوريا وارسل لهم السلاح والتمويل؟ حزب القوات اللبنانية وآخرون
يمكنكم سؤال المناطق المسيحية في سوريا عن كيفية تصرّف حزب الله لحماية المسيحيين
حزب الله ليس عدوا للمسيحيين في لبنان
حديث جعجع عن "ميني 7 أيار مسيحي" يدان فيه رئيس حزب القوات نفسه
أخذنا تطمينات من الجيش اللبناني الذي طلبنا منه الانتشار بكثافة في المنطقة
رئيس "القوات اللبنانية" غدر بحليفه سعد الحريري أثناء توقيف الأخير في السعودية
رئيس "القوات اللبنانية" حرّض بعض الحلفاء القدامى قبل أشهر على المواجهة مع حزب الله
حزب القوات عرض عام 2017 خدماته على الوزير السعودي السابق السبهان للدخول في حرب أهلية
أقول لأهلنا المسيحيين إن البرنامج الحقيقي للقوات اللبنانية هو الحرب الأهلية
منذ خروج رئيس حزب "القوات اللبنانية" من السجن وهو يبحث عن عدو العدو
الكل يملك السلاح في لبنان وهناك فئة لا ترى الا سلاح حزب الله الذي يدافع عن لبنان
كل الدلائل تؤكد ان حزب القوات اللبنانية هو من قتل شهداء الطيونة ورغم أن هؤلاء الشهداء هم من حزب الله وحركة أمل فقد ركز رئيس حزب القوات على حزب الله
ما ظهر من تسليح وتدريب وهيكليات يؤكد أنّ هناك ميليشيا مقاتلة
رغم أن شهداء الخميس هم من حزب الله وحركة أمل فقد ركز رئيس حزب القوات على حزب الله
حزب "القوات اللبنانية" واصل هجماته علينا منذ سنوات طويلة فضلاً عن حملات التخوين والسباب والشتائم التي كانت تطالنا من قِبلِه
الهدف من إثارة المخاوف هو تقديم هذا الحزب نفسه في لبنان على أنه المدافع الرئيسي عن المسيحيين
بعض من مسؤولي القوات أطلقوا اسم "المقاومة" على من حملوا السلاح في وجه المتظاهرين
هناك حزب يريد أن يجعل أهلنا في عين الرمانة وفرن الشباك يعتقدون أن أهل الضاحية أعداء لهم
الأحداث الأخيرة مفصلية وخطيرة وتحتاج إلى تحديد موقف
أتوجه بالتعزية لعوائل الشهداء الذين ارتقوا الخميس الماضي في مجزرة الطيونة، وأقول لهم حزنكم حزننا
نعزي على شهداء قندهار الذي قتلهم تنظيم داعش الوهابي الإرهابي وهي مأساة للأسبوع الثالث على التوالي في أفغانستان
أبارك لجميع المسلمين في العالم واللبنانيين بذكرى المولد النبوي الشريف وسنقيم الاحتفال إن شاء الله على الرغم من جراحنا وأحزاننا