شريط الأحداث
تغطية: كلمة البطريرك الراعي امام الوفود الداعمة لمواقفه...
-
-
ننتمي للبنان بالمواطنة وليس الدين فلنحافظ على وطننا
-
نرفض العيش في ساحات القتال الدائم ونحن أبناء السلام ونحن شعب يريد أن يعيش تاريخ صداقات
-
لا تسكتوا على عدم تأليف حكومة وعدم إجراء الاصلاحات ونسيان الشهداء ولبنان شعب وليس أفرادا وأنتم لبنان
-
لا تسكتوا عن السلاح غير الشرعي وغير اللبناني لا تسكتوا عن سجن الأبرياء وإطلاق المذنبين لا تسكتوا عن التوطين الفلسطيني ودمج النازحين ومصادرة القرار الوطني والانقلاب على الدولة والنظام وعن عدم تأليف الحكومة وعدم إجراء الاصلاحات
-
أنتم مستقبل لبنان ولبنان مستقبلكم ولبنان للجميع أو لا يكون ولا تسكتوا عن تعدد الولاءات والفساد وسرق أموالكم والخيارات الخاطئة والانحياز وفوضى تحقيق انفجار المرفأ وتسييس القاضاء والسلاح غير الشرعي
-
مجيئكم اليوم من كل مكان يجدد الأمل وأن ما من حق يموت ووراءه مطالب ومواطن ومواطنة ومناضل ومقاوم وثائر وشعب
-
الدم اللبناني قادكم اليوم عفوياً بالرغم من كل الأخطار الى هذا الصرح بالذات ولن نخيّب آمالكم
-
إن أي تلاعب بهذه الثوابت يهدّد وحدة الدولة، نحن هنا في هذا الصرح البطريركي نطرح مشاريع حلول لا مشاريع مشاكل والحلول هي لكل لبنان ولكل لبناني ولبنانية فالحلّ الحقيقي هو حل لكل الشعب لا لفئة منه دون سواها
-
لا يوجد دولتان أو دول على أرضٍ واحدة ولا يوجد جيشان أو جيوش في دولةٍ واحدة ولا يوجد شعبان أو شعوب في وطنٍ واحد
-
نحن في هذا الصرح البطريرك نطرح مشاريع حلول لا مشاكل، وهو حل لكل لبنان ولكل الشعب
-
إن عظمة حركات التحرر والمقاومة في العالم هي أن تصب في كنف الدولة وشرعيتها وعظمة الدولة هي أن تخدم شعبها نتساءل أين نحن ودولتنا من هذه العظمة؟
-
كل ما نطرحه اليوم هو لتجديد وجودنا الحر واحياء الدولة المبعثرة والمعطلة والمصادرة، حررنا الارض فلنحرر الدولة
-
كل ما نطرحه هو لإحياء الدولة اللبنانية المبعثرة فلنحرّر لبنان من كل ما يعيق سلطته
-
رسالة لبنان أن يكون مثال العلاقات الانسانية السلمية ولن ينجح أحد على القضاء على لبنان الرسالة
-
نريد من المؤتمر الدولي خطة لمنع التوطين الفلسطيني وإعادة النازحين الى ديارهم
-
لا نريد من المؤتمر الدولي جيوشاً ومعسكرات، والمسّ بكيان لبنان وحدوده غير قابلة للتعديل والشراكة والديمقراطية غير قابلة للمسّ
-
اي تطوير للنظام اللبناني لا يجوز ان يكون على حساب ما اتفقنا عليه، فالتطوير لا يعني النقض بل التحسين، وحقنا ان نعيش حياة كريمة في وطننا
-
اتفاق الطائف لم يطبق حتى اليوم بكامل نصوصه وعُدل الدستور على أساسه فظهرت ثغراته التي أثرت بالدولة حتى أصابتها بالشلل
-
نريد من المؤتمر الدولي أن يُثبّت الكيان اللبناني المُعرّض جدّياً للخطر وأن يعيد تثبيت حدوده الدولية
-
هدفنا المحافظة على كيان لبنان الحالي المتميز بالتعددية الثقافية والدينية والانفتاح على كل الدول كما عدم الانحياز
-
علينا الاتفاق على مصير وطننا لكن لم يجرؤ السياسيون الجلوس على طاولة الحوار ونواجه اليوم حالة انقلابية على الكل والانقلاب الاول كان على وثيقة الوفاق الوطني
-
ما طلبنا المؤتمر الدولي الا لما بلغت كل الحلول الاخرى الحائط المسدود ولاننا تأكدنا ان كل ما طرح رفض حتى تبقى الفوضى وتسقط الدولة نحن نواجه حالة انقلابية بكل معنى الكلمة
-
أتيتم لتدعموا طلب عقد مؤتمر دولي خاص بلبنان ونحن لم نطلب ذلك إلا لأن كل الحلول الأخرى وصلت الى حائط مسدود ولم نتمكن في ما بيننا من الاتفاق على مصير وطننا
-
نجدد اليوم الدعوة إلى إقرار حياد لبنان وإعطاء الحياد صفة دستورية
-
أثبتت التجارب القديمة والحديثة ان في كل مرة انحاز احدهم الى محور إقليمي تعطلت الدولة وانتكست الصيغة واندلعت الحروب
-
الهدف من انشاء دولة لبنان هو خلق كيان حيادي في هذا الشرق يشكل صلة وصل وجسر تواصل بين الشرق والغرب
-
خروج الدولة او قوى لبنانية عن سياسة الحياد هو سبب الحروب التي وقعت في لبنان
-
أحيي كل الذين يشاركوننا في عواصم العالم ونطلب من الرب حمايتكم جميعاً ويشفي كل المصابين
-
جئتم من كل لبنان بالرغم من اخطار كورونا لتدعموا طرح الحياد ومؤتمر دولي خاص بلبنان تحت رعاية الامم المتحدة، جئتم تتطالبون بإنقاذ لبنان
-
البطريرك الراعي متحدثا" للحشود: عاش لبنان الواحد والموحد الحيادي الناشط والايجابي لبنان السيد والمستقل لبنان الشركة والمحبة