hit counter script
شريط الأحداث

ليبانون فايلز - مقدمات نشرات التلفزيون مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الثلاثاء 11/5/2021

الثلاثاء ١١ أيار ٢٠٢١ - 23:54

  • x
  • ع
  • ع
  • ع
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان"

تزامن الاعلان عن وصول محادثات فيينا للاتفاق النووي الى طريق تعتريه دشم وانسدادات حتى الآن مع مشكلات التأليف الحكومي في تل ابيب وتصاعد العدوان الاسرائيلي على غزة بعد القدس وسقوط مئات الشهداء والجرحى برصاص قوات الاحتلال،المعدني والمطاطي وإحباط المندوب الاميركي جلسة مجلس الامن بمعارضة اتخاذ أي قرار وصدور ردات فعل قوية عربية ودولية.

وإذا كان يصح التعبير أن عيون الفلسطينيين تجهد لمقاومة المخارز الاسرائيلية فإن عيون غالبية اللبنانيين ترى مخارز العوز والخزي والاختناق المعيشي بدأت تخترق اللحم الحي وكرامة الحياة فيما لا حياة لمن تنادي من المعنيين مباشرة أو غير مباشر... حتى أن هؤلاء المعنيين على ما يبدو ينظرون كما يتطلعون إلى التطورات الاقليمية واستطرادا" "الهرمزية" والخليجية والفلسطينية من أجل أن تتوضح لهم صورة مواقعهم واستحكاماتهم المحلية ورسم خارطاتهم الخاصة أولا" وإن كان مع محاولات من هنا واتجاهات من هناك لمعالجة الأوضاع الاقتصادية الداخلية لماما", وليس عميقا"... في حين أن نار الاسعار مستعرة ومواربات وخزعبلات عدد من التجار مستمرة..

في أي حال على مستوى مسار السعي لتأليف حكومة لاتزال مبادرة الرئيس نبيه بري متداولة والاتصالات مستمرة عبر كل المواقع المعنية بالتأليف واللواء عباس ابرهيم لا يزال ضمن قنوات الاتصالات.

بالنسبة الى المعضلة المالية-النقدية, الاتصالات واللقاءات مستمرة أيضا" ومنها ما أفادت به أوساط مستقلة مطلعة أن لقاء" سيحصل في القصر الجمهوري غدا" بين الرئيس العماد ميشال عون وحاكم مصرف لبنان رياض سلامة ودائما" على ذمة تلك الأوساط التي اشارت الى مسألة المنصات..

كورونيا" تم تسجيل 20 وفاة و544 إصابة في الساعات الأربع والعشرين الماضية.
تفاصيل النشرة نبدأها من تطورات ميدان فلسطين.

===================

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ان بي ان"

هي فلسطين مرة أخرى... صلت حي على الجهاد بنعمة زاد الصوم فهل هلالها عيدا ونصرا ليس ببعيد.

هو ما بشرت به صواريخ غزة وأجراس كنائس القدس ومحاريب مساجدها وأقصاها وحجارة من سجيل يرشق بها جنود العدو أطفال اللد والناصرة وحيفا ويافا وأم الفحم ونابلس والخليل.

أما الرجال الرجال فكانت مقاومتهم ترسخ معادلات جديدة وتمسك بزمام الأمور بكل اقتدار... تحدد المهل للعدو... وتطرح الشروط... في محاكاة عملية لواقع جديد تتحكم فيه بموعد بداية المواجهة تماما كما ستتحكم بنهايتها.

مصداقا لهذا الواقع كانت صواريخ المقاومة التي انهالت على كيان العدو وصولا إلى القدس وتل أبيب دقيقة ومدروسة في المكان والزمان حتى ليبدو ان كل صاروخ منها كان يحمل ألف رسالة ورسالة.

إحدى هذه الرسائل أعلنتها فصائل المقاومة بوضوح: عهد الإستفراد بالأقصى أنتهى...
الهبة الفلسطينية المتماسكة اربكت العدو فأطلق العنان لعدوانتيه على غزة من دون ان يحيد المدنيين فحصد قصفه الجوي والمدفعي تحت مسمى عملية (حارس الأسوار) أكثر من خمسة وعشرين شهيدا بينهم أطفال في عدد من المجازر التي يندى لها الجبين.

ومن باب الإمعان في التهويل أعلن جيش الإحتلال انه لا يستبعد تنفيذ عدوان بري في قطاع غزة وهو يعلم أن هذه المغامرة غير محسوبة النتائج.

في لبنان رصد للحدث الفلسطيني على إيقاع حكومي يبدو التشكيل معه معلقا فيما ما زال مدعو العفة يمعنون في إقفال كل باب أمل أو حل.

الإنسداد الحكومي تزيده خطورة عوارض تموضع لبنان على فوهة إنفجار إجتماعي عشية دخول قرار رفع الدعم حيز التطبيق.

علما بأن مفاعيل هذا القرار بدأت تظهر على أرض الواقع وترجمت في مشاهد الذل والقهر للناس في محطات المحروقات والمحلات التجارية والمستشفيات والصيدليات.

===================

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ال بي سي"

ما هو حدث اليوم، سيكون مجرد خبر لا يلفت النظر بعد فترة..أليس هذا ما يحدث عادة؟

كان عدم تسديد المصارف سحوبات بالدولار حدثا فأصبح خبرا عاديا لا يتوقف احد عنده.

كان الإنتظار ولو لدقائق أمام محطات المحروقات حدثا، فأصبح الإنتظار لساعات من أجل أقل من تنكة بنزين خبرا عاديا.

كان خفض وزن ربطة الخبز حدثا تقطع من أجله الطرقات.اليوم انخفض وزن الربطة ودوبل سعرها " ومتل الشاطر عم يشتريها المواطن".

كان انقطاع صنف واحد من الأدوية يفتح ابواب الجحيم على الوكلاء والشركات، اليوم محظوظ من يجد دواء، وإذ لا يجده لا يرفع صوته.

هل وصل الشعب إلى مرحلة التدجين؟ لا كهرباء ويسكت، لا بنزين ويسكت، لا دواء ويسكت، مواد غذائية تضاعفت اسعارها عشر مرات ويسكت، لا حكومة ويسكت، غموض في مصير الامتحانات الرسمية ويسكت، يستمر التهريب ويسكت... حين لا يتحرك الشعب فلماذا تتحرك السلطة ؟

حلول ومعالجات عوجاء وعوراء وتزيد من تفاقم الأزمة. على سبيل المثال لا الحصر، البطاقة التمويلية التي تحوم حولها شبهات : ما هو عدد العائلات التي ستستفيد منها؟ إذا كانت السلطة لا تملك داتا، فكيف تحصي العائلات الفقيرة؟ ومن يضمن ألا تتحول هذه البطاقة رشوة في ايدي الزعماء فيوزعونها على الأنصار والأتباع بالتزامن مع بدء الحديث عن الإنتخابات النيابية... على المواطن ان يرفض هذه البطاقة من يد الزعيم لأنها ستمول من أمواله وتحديدا من الاحتياط الإلزامي، وعلى حاكم مصرف لبنان أن يمتنع عن تمويلها من اموال المودعين، ولتبادر الدولة إلى إعلان نيتها عن تمويلها من اموال الناس، وذلك من خلال قانون من مجلس النواب ويحمل تواقيع رئيس الجمهورية ورئيس حكومة تصريف الأعمال ووزير المال، ولينشر في الجريدة الرسمية ليعرف الناس حقيقة ما يجري... أما أن تبقى الخطوات العشوائية فهذا ما لم يعد مسموحا.

دفعت السلطة ستة مليارات دولار على الدعم فأين ذهبت؟ استفاد المستهلك في سوريا وفي تركيا وفي بعض الدول الأفريقية، فمن تحرك؟ ومن تجرأ على وقف الدعم أو على الأقل وقف التهريب؟ كم من الأموال ستنفق على البطاقة التمويلية؟ ومن اين ستأتي؟ وهل هي لأنقاذ الناس أو لأنقاذ الزعماء في صناديق الإقتراع؟

هذه المهزلة يجب أن تتوقف، فلترفع البطاقة الحمراء في وجه البطاقة التمويلية. ومن يدفع في اتجاه تحقيقها فليقل للمواطن من أين سيمولها؟ وهل هي لتمويل العائلات أم لتمويل الإنتخابات؟

استحوا بقا.

==================

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "المنار"

تفطر فلسطين اليوم ، وقد ارتوت عروقها نصرا، وشرايين غزة تضخ مئات الصواريخ نصرة للقدس راسمة معادلة غير مسبوقة عبر عنها رئيس حكومة العدو السابق ايهود اولمرت الخائب في عدوان الفين وستة على لبنان. الرجل انكسر قلبه لرؤية مئات المستوطنين يفرون في شوارع القدس، متسائلا منذ متى يفر الاسرائيليون في القدس نتيجة اطلاق الصواريخ من غزة.

معركة شرسة من أجل المدينة المقدسة تخوضها غزة لتثبيت معادلة ردع جديدة تكون فيها يد المقاومة حاضرة دائما للدفاع عن اولى القبلتين. أوساط صهيونية اتهمت نتانياهو بتوريطهم ، فلولا دعمه لاستفزازات جماعات اليمين في القدس والشيخ جراح لما واجه كيان الاحتلال الوضع الذي وصفوه بالسيئ والمربك.

ارباك طال القبة الحديدية مع اعتماد المقاومة استراتيجية الزخم في اطلاق الصواريخ ، ففي دقائق قليلة أكثر من مئة وثلاثين صاروخا اطلقت باتجاه كيان الاحتلال فعجزت منظومته عن التصدي ، فكيف سيكون الحال اذا فتحت أبواب الجحيم من جبهات المقاومة كافة، فماذا سيحل بقبتهم او خردتهم الحديدية؟ مواقف حديدية جددها اليمن نصرة للقدس، السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي أكد أننا نتابع عن كثب ما يجري ، وننسق مع محور المقاومة ، ومستعدون لكل التطورات.

التطورات المصيرية التي تجاهلها الكثير من قادة العرب والتطبيع، هؤلاء الذين لا سلام عليهم ولا بركات ، أما الاحرار منهم فحياهم الامام السيد علي الخامنئي في تغريدة له بالقول: سلام على أحرار العرب جميعا، سلام الى أهل فلسطين والقدس المقاومين، سلام على المدافعين عن المسجد الاقصى.

======================

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "او تي في "

فيما الاستغراب والاستهجان سيدا الموقف إزاء المقاربة التي يعتمدها رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري في ملف تشكيل الحكومة، بحيث يحجم عن التأليف والاعتذار في آن معا، وهما الخياران المنطقيان الوحيدان المتاحان أمامه، يجدد اللبنانيون في شكل يومي أسئلتهم حول الهدف من خطف الحكومة، عبر الانكفاء عن اي مبادرة ايجابية، بالعودة إلى الأصول الميثاقية والدستورية التي ترعى عملية التشكيل، أو في حال تعذر ذلك عليه لأسباب معلومة مجهولة، بالإفساح في المجال أمام آخرين قادرين على تحمل المسؤولية، عوض الاستمرار في سياسة الهرب إلى الأمام من من مواجهة المسؤوليات الجسيمة.

والهرب إلى الأمام يبدو أيضا السمة الأبرز للمقاربة المعتمدة من جانب بعض المرجعيات المعنية بموضوع رفع الدعم أو ترشيده، ورفضا لهذا الأمر، ذكر رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل بأن التيار طالب منذ أكثر من سنة بترشيد الدعم تدريجا، بقرار من الحكومة وببرنامج زمني وبقانون من مجلس النواب لتمويل بطاقة دعم المحتاجين بالدولار، مشددا على ان هذا الأمر هو قرار كبير يؤخذ بالمشاركة بين الحكومة ومجلس النواب بعد التشاور مع مصرف لبنان، إذ لا يحق لأحد قانونا ودستورا التفرد به والتسبب بهلع للناس.

وشدد باسيل على أن منع التجار والمهربين من الاستغلال ضروري وملح، لكن لا لرفع الدعم قبل الاعلان عن برنامج كامل وإقرار تمويله، فأي مبلغ بأي عملة يسدد للمودعين من حساباتهم هو واجب ومستحق، لأنه يعيد بعض الثقة، كما يخفض سعر الدولار المنفوخ ويحرك الاقتصاد، ختم باسيل… مع الاشارة الى ان رئيس لجنة الاقتصاد النيابية النائب فريد البستاني يطل في تمام التاسعة والنصف من هذه الليلة عبر الأوتيفي في حلقة خاصة من برنامج “رح نبقى سوا”، تخصص لملف الدعم بشكل عام.

===================

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "الجديد"

ثمانون طائرة إسرائيلية تستعد هذه الليلة لتنفيذ غارات على غزة.. بمعدل يفوق أربع مرات مجموع المسيرات العربية المجتمعة افتراضيا على مستوى الجامعة العربية فغارات العدو تحلق من فوق الاجتماع الطارئ للجامعة الذي كان بحصيلة مسيلة للدموع ولم يعتزم الخروج بأكثر من بيان تنديد وإن جاء بلهجة حادة فالعرب سيتخذون قرارات لا تمس اتفاقيات التطبيع الموقعة مع العدو.

وهم سوف يكتشفون أن إسرائيل احتلت الوطن العربي والإسلامي لكنها لا تزال عاجزة عن احتلال فلسطين بوجود مقاوميها الأبطال فمن يشيع شهيدا ويرمي صاروخا لن يهزم. من يعتقل ببسمة تعلو وجهه لا يمكن أن يدفعه عدوه الى الاستسلام.

فلسطين اليوم تقوم إلى حريتها من بين ركامها وحصار مدنها.. وصواريخها الدقيقة ذات القدرة التدميرية أصبحت على درب من مروا الى السماء فيما القبة الحديدية تعلن رسميا عن خلل تقني في برمجتها ما دفعها الى التقاعد والتنحي وطأطأة الرأس أمام الصواريخ العابرة من فوقها ومن تحتها وهذا لا يلغي قدرة إسرائيل على التدمير والقتل واستهداف المدنيين والأطفال.

وأحدهم شيع والده اليوم بمشهد دام... مهرولا أمام جثمانه صارخا بما ملك صوته: "الله يسهل عليك يابا" هؤلاء أسماؤهم من شهادتهم وشهودهم... من أبنائهم الذين يولودون أبطالا... وتحسب سنواتهم بعمر معاناتهم.. فيتحولون عند أول الصبا الى مقاومين بالفطرة... فدائيين أبا عن جد وفي هذه اللحظات فإن غزة تحت النار.

وفصائلها المقاومة تستعد بدورها لرد سيطال عمق المدن المحتلة وأعلنت كتائب القسام أنه إذا تمادى العدو وقصف الأبراج المدنية فإن تل أبيب ستكون على موعد مع ضربة صاروخية قاسية تفوق ما حصل في عسقلان وطريق القدس مرت من لبنان وعكست وهجها على المواقف السياسية مع برقيات فلسطينية وصلت الى المسؤولين وطلبت التحرك العاجل لاتخاذ موقف حازم ضد هذا العدوان والإجرام لكن في المقابل لم يترك للمواطن اللبناني اليوم حرية التفكير إلا في كيفية الحصول على "تنكة بنزين" حيث طوابير السيارات اصطفت امام محطات المحروقات في عرض مذل للناس وقاهر لقوتهم

ولم تحرك عملية الإذلال هذه أيا من المسؤولين اللبنانيين في وقت كشفت معلومات الجديد عن مبادرة سيطلقها رئيس الجمهورية ميشال عون بعدد عيد الفطر وهو ما اكده الوزير السابق غسان عطالله لبرنامج هنا بيروت.

=====================

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ام تي في

بالمراهم والبودرة المخدرة والرماد في العيون ، وبين حفلة شتائم ونهاية سجال، يطل أهل المنظومة من شبابيك قصورهم على الشعب الهائم في الساحات بحثا عن رغيف ودواء ومستسفى مفقود و دولار موعود و نقطة وقود ، فيمطرونه بقرارات كاذبة سطحية ومنصات خاوية ، كلها من الصنف غير القابل للصرف والذي يتلاشى قبل أن يجف الحبر الذي صيغ به

وسط هذه المأساة، وفيما الرئيس المكلف صامت منصرف الى تلقيح ناسه، أطلق رئيس الجمهورية نداء الى المجتمع الدولي دعاه فيه الى منع اسرائيل من مواصلة عدوانها على غزة وسكانها، فيما الشعب اللبناني يتعرض لما هو أبشع على ايدي حكامه.

كل هذه الـ"خبيصة"، والمنظومة على عنادها ورفضها تشكيل حكومة، وهي تعلم أن الوقت الداهم بات يحسب بالأيام والساعات قبل سقوط لبنان وشعبه فريستي الجوع والعتمة والفوضى.

وسط هذه الأجواء، وفيما تستعد فرنسا لمعاقبة مسؤولين لبنانيين، فرضت وزارة الخزانة الأميركية عقوبات على سبعة افراد على صلة بحزب الله، كما اعتبر وزير الخارجية الأميركية مؤسسة القرض الحسن غطاء ماليا لحزب الله، وطلب من دول العالم اتخاذ اجراءات لتقويض المنظومة المالية للحزب.

لكن و"بلا جميلة الأمركان" فإن القاضية غادة عون وضعت يدها على هذا الملف وهي ستقتحم مركز مؤسسة القرض الحسن قريبا في الضاحية ، لكنها منهمكة الآن بتكتيف شركات مكتف وسكاب وبروسك وقطع دابر الفساد ومهربي الأموال على ضفة معارضي العهد... ومهما تأخرت جايي ، فعدالتها تمهل ولا تهمل.

  • شارك الخبر