hit counter script

ليبانون فايلز - مقدمات نشرات التلفزيون مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الخميس 15/04/2021

الخميس ١٥ نيسان ٢٠٢١ - 22:07

  • x
  • ع
  • ع
  • ع
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان"

عبارة ضرورة الإسراع بتشكيل حكومة التي تكررت مرات عدة في المحادثات اللبنانية الأميركية في بيروت واللبنانية الروسية في موسكو اليوم تبقى قاصرة عن تحقيق المطلب اللبناني الملح، إذا لم تتبعها كل من موسكو وواشنطن باستخدام نفوذهما في الإقليم كما في الداخل اللبناني لخلق تقاطع ما يؤدي لولادة الحكومة، وفي هذاالإطار رجحت أوساط سياسية مطلعة لتلفزيون لبنان أن توجه موسكو دعوة للنائب جبران باسيل لزيارة روسيا على غرار دعوتها الرئيس الحريري؟ بهدف استكمال مروحة مشاوراتها مع جميع الافرقاء وهي القادرة على محاورة الأضداد خلافا لواشنطن؟

لكن مع عودة التوتر إلى العلاقة الأميركية الروسية اليوم إثر توقيع بايدن على عقوبات ضد روسيا يتجدد السؤال: هل تذهب كل الجهود المبذولة تجاه لبنان ضحية صراع الكبار؟

في أي حال إذا كانت الحصيلة الأولية لزيارة الحريري موسكو ضغطا روسيا لتشكيل الحكومة ودعما في مجالي لقاحات كورونا والاستثمارات المتبادلة، فإن الحصيلة الاولية للمحادثات الأميركية التي أجراها ديفيد هيل في بيروت رست على :

أولا: تأكيد أميركي على بقاء لبنان في صلب اهتمامات إدارة الرئيس بايدن خلافا لبعض الأطروحات السابقة.

ثانيا: تشديد الدبلوماسي الاميركي على ضرورة الإسراع في تشكيل حكومة قادرة على إجراء إصلاحات تشكل مدخلا لتدفق المساعدات الضرورية لإنعاش الاقتصاد المتهالك.

ثالثا: عرض المساعدة في ملف ترسيم الحدود من خلال إرسال خبراء أميركيين لإتمام الترسيم لما له من فوائد على الاقتصاد اللبناني بحسب هيل وقد أصدرت رئاسة الجمهورية بيانا توضيحيا حول ملف الترسيم فأكدت حق لبنان بتعديل موقفه التفاوضي وفقا للقانون الدولي.

قبل تفاصيل النشرة نشير الى أن عداد كورونا سجل اليوم 2501 إصابة وإحدى وثلاثين وفاة.

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ان بي ان"

المشهد اللبناني يملأه وكيل وزارة الخارجية الأميركي لليوم الثاني في ظل خمول سياسي محلي يغيب معه اي اختراق للجدار الحكومي المقفل وفي ظل انتقال الرئيس المكلف سعد الحريري إلى موسكو.

كان كل المتابعين ينتظرون محطة ديفيد هيل في قصر بعبدا لسبر أغوار ما سيطلق من مواقف أميركية ورئاسية ولاسيما في موضوع مفاوضات ترسيم الحدود البحرية الجنوبية.

في الجانب الأميركي ابدى هيل استعداد الولايات المتحدة لتسهيل هذه المفاوضات بما يفتح الأبواب أمام فوائد اقتصادية كبيرة للبنان مؤكدا أنه يمكن عند الاقتضاء استقدام خبراء دوليين للمساعدة.

وفي الجانب اللبناني إفراج عن بعض مكنونات الموقف الرئاسي في هذا الموضوع ولا سيما في ما يتعلق بمرسوم تعديل البحرية.

فالرئيس ميشال عون أكد أمام هيل أهمية استكمال الدور الأميركي من موقع الوسيط النزيه وشدد على أنه يحق للبنان أن يطور موقفه وفقا لمصلحته داعيا لعدم القيام باي أعمال تنقيب في حقل كاريش وفي المياه المحاذية.

رئيس الجمهورية أكد أنه لن يفرط بالحقوق والمصالح وسيبذل كل الجهود ليكون ترسيم الحدود موضع توافق بين اللبنانيين وليس موضع انقسام.

بعد قصر بعبدا أجرى وكيل وزارة الخارجية الأميركية مروحة واسعة من اللقاءات السياسية والحزبية والروحية لكنه اسقط من جدول مواعيده رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل.

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "أم تي في"

بالنسبة الى الوطنيين والعقال وأصحاب الكرامات، زيارة ديفيد هيل بيروت واتهامه مجددا وتكرارا المسؤولين بالفساد وسوء الإدارة وتجويع الشعب وإفقاره ورفض وضع مصالح البلد كأولوية.

هذه الاتهامات تخجل اللبنانين ، كما يخجلهم أن يسمعوا مسؤولا غريبا يقول لمسؤوليهم بأن العالم كله معكم وجاهز لمساعتكم ، والمطلوب منكم بسيط : تشكيل حكومة.

ويخجل اللبنانيين أكثر أن اميركا وفرنسا والعالم تراجعت عن كل الشروط القاسية لتشكيل الحكومة وقبلت بحكومة تسوية ، "حكومة مخلوطة ، بس شكلوها قبل فوات الأوان". ويخجلهم أكثر ان تكون المنظومة لا تسمع ولا تأبه وتواصل التلهي بأنانياتها ، وليست العودة المفاجئة عن توقيع مرسوم تعديل الحدود البحرية مع اسرائيل آخر إبداعاتها ، ولن تكون.

ومن الخجل يتدرج اللبنانيون الى الخوف إذ سمعوا ، فيما طنشت المنظومة ، بأن زيارة هيل ستكون الأخيرة ليس لأنه ذاهب الى التقاعد ، بل لأنه سيعلن بعدها باسم كل اصدقاء لبنان استقالاتهم من السعي المستحيل لانقاذه ، وهذا يعني أن لبنان سيغرق في صوملة عميقة لا خروج منها في المدى المنظور . في الأثناء ، الرئيس الحريري في موسكو ، رئيس حكومة كامل الأوصاف حائزاالثقة ، وهي ليست العاصمة الوحيدة تعتبره كذلك ، فيما هو في لبنان رئيس مكلف مكلف لأنه ممنوع من تأليف حكومة "الثلاث ثمانات"، حتى ولو مات ثلث الشعب ، وجاع الثلث الثاني ، وهاجر ثلثه الثالث. والسلام.

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "او تي فيط

العدالة. كلمة واحدة يكفي تحقيقها لفك عقد كثيرة على الساحة اللبنانية.

فالعدالة في قضية انفجار المرفأ، وحدها التي تمنح الأهالي وكل الشعب اللبناني شيئا من الإنصاف، فلا يدان بريء، ولا يبرأ متهم. وفي هذا السياق تأتي خطوة تخلية السبيل اليوم، خصوصا أن من أخلي سبيلهم قاموا بواجبهم تجاه الوطن والشعب على أكمل وجه، ولم يكن مقبولا ولا مسموحا ولا منطقيا أن يصبحوا شهداء العدالة، بعدما كادوا يصيرون شهداء الانفجار.

والعدالة في قضايا الفساد، وحدها التي تفتح طريق الانتصار في الحرب ضده. وطريق العدالة في قضايا الفساد أولها تدقيق جنائي مرفوض من قوى معروفة، وثانيها قوانين إصلاح معرقلة في إقرارها أو تطبيقها من أركان المنظومة، وآخرها قضاء جريء ومستقل وحازم، نبحث عنه كل يوم.

أما العدالة في تأليف الحكومة، فوحدها أيضا تفضي إلى التشكيل. والآن الآن وليس غدا، المطلوب أن يعيد رئيس الحكومة المكلف النظر في المسار الذي انتهجه منذ التكليف، ليصحح الأخطاء، بتطبيق الدستور وتكريس الميثاق وتوحيد المعايير، فالحكومة لا تولد إلا في لبنان، ومرسومها لا يصدر إلا بتوقيع رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة بالاتفاق بينهما، مع مراعاة الكتل السياسية التي يفترض أن تمنحها الثقة، على أساس برنامج مقنع، ومهل زمنية محددة.

والعدالة في قضية الحدود البحرية الجنوبية وحدها تعبد الطريق أمام الاستفادة من الثروات… وهي لا تتحقق إلا بالحفاظ على كامل الحقوق، وفي هذا السياق، اكد رئيس الجمهورية اليوم أنه مؤتمن على السيادة والحقوق والمصالح ولن يفرط بها، مشددا على تجنيب لبنان أي تداعيات سلبية قد تتأتى عن أي موقف غير متأن، مع بذل كل الجهود ليكون ترسيم الحدود موضع توافق بين اللبنانيين وليس موضع انقسام بهدف تعزيز موقف لبنان في المفاوضات….

في قضية انفجار المرفأ، جزء من العدالة تحقق اليوم. أما العدالة الكاملة، فمستحيلة من دون كشف الحقيقة الكاملة، والحقيقة الكاملة تتطلب كشف مسار الجريمة منذ اللحظة الأولى لدخول المواد المتفجرة، وإدانة المذنبين والمقصرين جميعا، بلا خطوط حمراء حول أحد، وبلا محميات سياسية أو طائفية أو مذهبية، وقبل كل شيء، بلا رهان على الوقت الضائع لتمييع قضية وطنية وإنسانية بحجم مستقبل ومصير.

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ال بي سي"

وزير الطاقة ريمون غجر " إكتشف البارود " وأدلى بمعلومة تكشف للمرة الأولى ، وهي : " السبب الأساسي لأزمة البنزين هوالتهريب ، والحاجة في السوق السوري للبنزين, تدفع بالمهربين اللبنانيين إلى تهريب مادة البنزين إلى سوريا لتحقيق أرباح ‏طائلة، علما أن هذه المادة مدعومة من الدولة اللبنانية للمواطنين اللبنانيين".

"ما شاء الله" ، الوزير غجر " بق البحصة " ، وقبله وزير الإقتصاد إعترف بتهريب السلع المدعومة ، فماذا تفعل الدولة؟

تدعم من أموال المودعين ، فلا يستفيد المودعون, لا من أموالهم ولا من السلع المدعومة ؟ لماذا ؟ لأن السلع تهرب إلى سوريا وغير سوريا, ولأن الدولة تتفرج تفرج العاجز, وأحيانا المتواطئ.

ولهذا هل من المستغرب أن يعتمد المسؤولون الأجانب " ديبلوماسية التوبيخ " للمسؤولين اللبنانيين؟

فبعد وزير الخارجية الفرنسي إيف لو دريان الذي وجه توبيخا للمسؤولين اللبنانيين ، ها هو مساعد وزير الخارجية الأميركية للشؤون السياسية السفير ديفيد هيل ، يمارس " ديبلوماسية التوبيخ " ايضا ، فيعلن ، ومن قصر بعبدا ، أن القادة اللبنانيين فشلوا في الاضطلاع بمسؤوليتهم في وضع مصلحة البلد في المقام الأول ومعالجة المشاكل الاجتماعية والاقتصادية المتصاعدة. فالناس فقدوا جنى عمرهم ولم يعد بإمكانهم الوصول إلى الرعاية الصحية الأساسية، وهم يكافحون من أجل إطعام أسرهم".

لم يكتف هيل بذلك بل صوب على حزب الله معتبرا ان تكديسه للأسلحة الخطرة والتهريب والأنشطة غير المشروعة والفاسدة الأخرى يقوض مؤسسات الدولة الشرعية متهما إيران بأنها تغذي وتمول هذا التحدي للدولة, وهذا التشويه للحياة السياسية اللبنانية.

وفي معلومات خاصة بال " ال بي سي آي " فإن لقاء هيل رئيس الجمهورية تطرق إلى ملف تشكيل الحكومة ، فنقل هيل عن الرئيس المكلف انه يريد إطلاق يده في عملية التشكيل ، وهنا, سأله رئيس الجمهورية : ماذا لو لم تنل الحكومة الثقة في مجلس النواب ، عندها قال هيل نقلا عما أجابه به الرئيس المكلف : فلتسقط الحكومة في مجلس النواب ولتصرف الأعمال.

وتتابع المعلومات : هيل عبر عن أهتمام واشنطن بأن ترى حكومة في لبنان تكون شريكة المجتمع الدولي ، وإذا لم تكن هناك حكومة تلتزم الإصلاحات ، فلا مساعدات, لا من واشنطن ولا من الغرب.

اللافت في لقاءات هيل اليوم ، لقاء حاكم مصرف لبنان في منزله بحضور السفيرة الأميركية ، واستكمل اللقاء إلى مائدة الغذاء ، فيما يلتقي هذا المساء النائب المستقيل ميشال معوض في منزله في الحازميه.

وفيما تملأ واشنطن اليوم الساحة السياسية في بيروت ، كان الرئيس المكلف سعد الحريري الموجود في موسكو يعقد لقاء هاتفيا بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين ، وشملت المحادثات الوضع الحكومي وصولا إلى إمكانية تزويد روسيا, لبنان, كميات من اللقاح الروسي.

واللافت أيضا أن بيانين صدرا عن الزيارة, بيانا لبنانيا وبيانا روسيا.

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "الجديد"

عميد المحتالين في العالم برني مادوف يحزم أمتعة الرحيل تاركا وراءه نصبة بخمسة وستين مليار دولار أمريكي ومئات الايتام من الزعماء السياسيين والذين يختصر لبنان حضورهم.

مات الرجل الذي " بلف" اميركا، عاش محتالون لبنانيون تغلبوا عليه في المال والسياسة معا.

وعملية " بونزي" الشهيرة لمادوف في " شفط " أموال المصارف كانت عام ألفين وثمانية عينة متواضعة أمام "بونزيات" لبنانية امتهنت ألعاب الميسر وقامرت على أموال الناس ثم رهنت عقاراته السياسية في مزاد علني لم يعد يشترى ولا يباع، و"المادوفية" السياسية آخذة في التوسع وفرض حال التعطيل مرفقة بشهر صوم حكومي لا يبدو أنه سيشهد انفراجات ويستعاض عن الفراغات برحلات ذهاب وإياب لن تقدم ولن تؤخر، فمع اليوم الثاني لديفيد هايل في لبنان كان الرئيس سعد الحريري يستقبل استقبال الرسميين في موسكو ويشق موكبه عباب الشوارع الروسية في زيارة تمتين سياسي اقتصادي طالبا لقاحات واستثمارات.

وعلى خط " أرضي" روسي أجرى الرئيس فلاديمر بوتن اتصالا بضيفه اللبناني استمر خمسين دقيقة، شرح فيه الحريري "من موسكو" ما سماه الإجراءات المبدئية من أجل تشكيل الحكومة الجديدة وتخطي الأزمة الاقتصادية، وجرى التأكيد من الجانب الروسي على موقف روسيا المبدئي في دعم سيادة لبنان واستقلاله ووحدة أراضيه، ولم يتضح ما إذا كان بوتن قد استعاض عن الاجتماع مع الحريري بهذا الاتصال المطول أم أن الهاتف لن يفسد للقاء الود قضية.

كذلك أجرى الحريري محادثات مباشرة مع " الذي لم يصبح نظيره بعد " رئيس حكومة روسيا ميخائيل ميشوستين، وأبلغه أن صعوبة الوضع الآن هي في تأليف الحكومة من الاختصاصيين ولكن عندما يحدث فإننا نرغب في رؤية كل الشركات الروسية في لبنان للاستثمار في الكهرباء والمرافىء والطرق والبنى التحتية .

وفي البنى النفطية فإن رئيس الجمهورية ميشال عون استخرج الحل فأعطى لديفيد هايل في المرسوم مقابل وقف إسرائيل التنقيب في حقل كاريش ، وأشارت رئاسة الجمهورية إلى تأكيد عون أمام وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية حق لبنان في تطوير موقفه وفقا لمصلحته وطالب باعتماد خبراء دوليين لترسيم الخط، والتزام عدم البدء بأي أعمال تنقيب نفطية وغازية في حقل كاريش ولا في المياه المحاذية.

لم يفت هايل بالحدود ما عدا إعلانه تسهيل المفاوضات بل كانت مواقفه تنقب عن تأليف الحكومة وعن دور حزب الله قائلا للمسؤولين ومن القصر الجمهوري: أنتم فاشلون وقد حان الوقت لتأليف حكومة في لبنان وتنفيذ إصلاحات شاملة، وأضاف:" اللبنانيون يعانون لأن قادتهم يضعون مصالحهم أولا ورأى المسؤول الأميركي من خارج السياق أن إيران تغذي وتمول حزب الله الذي يتحدى الدولة ويزعزع الحياة السياسية وايران التي اتهمها هايل بتغذية النزاعات هي نفسها إيران الحاضرة في فيننا على تفاوض أوروبي بدفع أميركي حتى ولو عادت الى حظيرة المفاوضات على ارتفاع ستين في المئة من سقف التخصيب.

منصات النووي الأرووربية الاميركية الايرانية لها حساباتها المختلفة ولبنان له منصة الدولار التي ستفتتح تمريناتها في مطلع الأسبوع المقبل لمندوبي المصارف وبعد التدريب اللوجستي تنطلق المنصة نهاية الأسبوع المقبل وعلى أبعد تقدير الأسبوع الذي يليه حيث سيستقر سعر الصرف على منصة عشرة آلاف ليرة.

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "المنار"

على حالها الايام اللبنانية الثقيلة ، لم تغير فيها شيئا اختراقات جدار الصوت التي تنفذها وفود الزائرين، ولا عقارب الساعات السياسية التي تراوح مكانها.

في الجداول اليومية تعداد للازمات التي تتنافس على صدارة اللائحة وأولاها هذه الايام الرغيف المحبوس في الافران والبنزين في خزانات المحتكرين، وفي الجداول السياسية لا جديد حتى مع زيارة الموفد الاميركي ديفد هيل الذي لم يطور في خطاب ادارته شيئا، فاعاد سمفونيتهم الممجوجة على منابر المقرات الرسمية، فيما سمع من رئيس الجمهورية كلاما عن الحدود البحرية رسم فيه الرئيس ميشال عون حق لبنان بتطوير موقفه وفقا لمصلحته وبتوافق جميع ابنائه، مؤكدا انه لن يفرط بالسيادة والحقوق والمصالح اللبنانية.

هيل الذي ادعى استعداد بلاده للتسهيل في مفاوضات الترسيم ، طالب المسؤولين اللبنانيين بالاسراع في تشكيل الحكومة، فيما حكومته هي المطالبة بالافراج عن الحكومة اللبنانية وسحب العوائق من امامها، اما تباكيه على اللبنانيين وحالهم، فيكفي ان ترفع بلاده الحصار وتوقف منع المساعدات الخارجية حتى يرتفع اكثر البلاء الذي يرزح تحته اللبنانيون ..

تحت نيران الجيش اليمني المؤلمة باتت ايام السعودية التي ما زالت تكابر رغم ارهاقها واستنزاف مقدراتها وماء وجهها في الوحول اليمنية، وما زالت المسيرات والصواريخ البالستية تذكر اهل العدوان بأن عدوانهم فاشل، وان اجرامهم لن يمر من دون رد..

  • شارك الخبر