hit counter script
شريط الأحداث

ليبانون فايلز - مقدمات نشرات التلفزيون مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الثلاثاء 12/2/2019

الثلاثاء ١٢ شباط ٢٠١٩ - 22:37

  • x
  • ع
  • ع
  • ع
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان"

بعد وزير الخارجية الإيرانية بدأ المستشار في الديوان الملكي السعودي نزار العلولا تحركا في بيروت هذا المساء وسيلتقي في بيت الوسط في التاسعة والنصف الليلة رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري.وله سلسلة لقاءات غدا" منها مع كبار المسؤولين.
وقد ترددت معلومات عن وديعة مالية سعودية في مصرف لبنان.
وتركز محادثات العلولا على التعاون بين الرياض وبيروت وعلى التطورات في المنطقة.

واليوم
مناقشة مستفيضة للبيان الوزاري في جلسة الثقة بالحكومة.
رئيس الحكومة أطلق عناوين مهمة بتغير الأحوال في البلد والنواب أثاروا قضايا الفساد والإصلاح.

وقد عاود البرلمان جلسات المناقشة الليلة وألقى عدد من النواب كلمات في الاطار نفسه لكلام زملائهم قبل الظهر.
أضواء على الجلسة المسائية مباشرة من مجلس النواب مع هبة عياد.


================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ال بي سي"

حين يقول نائب ينتمي إلى كتلة نيابية من ثلاثة عشر نائبا: "هناك ملفات لو تم الكشف عنها لأدت برؤوس كبيرة إلى السجن، وهناك وزراء يتحدثون في مجالسهم الخاصة عن أموال وصفقات وصلت قيمتها إلى 400 مليون دولار"، ماذا يبقى للمواطن العادي أن يقول؟
وحين يقول النائب نفسه الممثل حزبه بثلاثة وزراء: "الاجهزة الامنية تتنصت على الجميع"، فلتتنصت على حديث الوزراء حين يتكلمون عن الصفقات مع السماسرة"، فماذا يترك للناس العاديين ان يقولوا؟

هذا الكلام هو للنائب حسن فضل الله الذي رفع سقف مكافحة الفساد إلى مستوى تحدى فيه الجميع من دون استثناء: السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية والسلطة القضائية، ليقول: "ذاهبون الى المعركة الصعبة لأن مال الشعب مثل دماء الشعب، وخصمنا هو الفاسد ومستعدون للتعاون مع كل من يريد محاربة الفساد".

لم يخل كلام النائب فضل الله من الغمز واللمز ولكن من دون تسميات، فقال: "ليتريث المجنسون الجدد، فهناك من سيدافع عن حقوق الشعب. وبلغ كلام فضل الله حد الكشف ان شركتي الخليوي تنفق سنويا 250 مليون دولار من دون رقابة".

بالتأكيد كان رئيس الحكومة يدون هذه الإتهامات، كذلك الوزراء المختصون، فبماذا سيجيب عنها؟
لا شك أن المعركة ستكون قاسية، ولكن إذا كان النواب يتحدثون عن الفساد، والرئيس الحريري سيكون في مواجهة الفاسدين، كما قال في الإمارات منذ يومين، فأين هو الفساد؟ ومن هم أبطاله؟ وهل يعقل أن لا يكونوا معروفين حتى بعدما بلغ فسادهم أرقاما لا ترد حتى في الخيال؟ بهذا المعنى، هذه الحكومة لن تأخذ الثقة الحقيقية إلا بعد أن تخطو الخطوة الأولى في مكافحة الفساد، أما ان ينتهي الحديث عن الفساد بعدما ينتهي الكلام في جلسة الكلام، فعندها سيتضاعف الإحباط لدى الرأي العام، هذا الإحباط الذي لم يشهد أي انحسار منذ تلاحق تعثر تشكيل الحكومة.


=======================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون المستقبل"

الكلام المطول تحت قبة البرلمان والذي توالى عليه في اليوم الاول من جلسة الثقة بالحكومة ستة نواب من اصل ستين من طالبي الكلام ميزه الهدوء وان لم تغب السجالات .
اما رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري فاكد خلال تلاوة البيان الوزاري ان ما يريده ان تكون حكومتة حكومة أفعال لا اقوال .

حكومة للقرارات الجريئة والاصلاحات التي لا مجال للتهرب منها بعد اليوم، حكومة تخاطب معاناة اللبنانيين وتطلعات الشباب للمستقبل وتضع في اولوياتها الاستقرار السياسي والامني ومعتبرا ان التصدي للتحديات يتطلب ورشة عمل بين السلطتين التشريعية والتنفيذية.

وبانتظار الانتهاء من المداخلات المنتظر ان تستمر على مدى يومين تمهيدا للانتقال الى مرحلة العمل الفعلي فان الداخل السياسي سينشغل في الساعات المقبلة بالمحادثات التي سيجريها المستشار في الديون الملكي السعودي نزار العلولا والذي من المنتظر ان يصل الى بيروت عند الثامنة والنصف مساء على ان يزور بيت الوسط عند التاسعة والنصف للقاء رئيس مجلس الوزراء سعد الحريري على ان يجتمع الى رئيس الجمهورية ميشال عون والمجلس النيابي نبيه بري .


====================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تفزيون الجديد"

دخلت الحكومة المعمل الجنائي النيابي لأخذ "خزعة" سياسية اجتماعية معيشية مالية ومطابقتها على فحوص الثقة ومع أن النتائج ستعطينا عدم أبوة بالمطلق وستظهر أن المختبر لم يعثر لدى الحكومة، على دم من أساسه لسحب العينات فإن حكومة "إلى العمل" ستنال الثقة ويجري تصديق المحضر.

هي ثقة لا تشبه واقع الناس الذي اختبر الحريق والغريق تحت سقف فصل واحد وهي حكومة الانفصام عن الواقع ملعون الوصف ومتهالك البنية ويرجمه أناس لدى طلعة كل صباح ثقة تربو على مئة نائب مقدرة للطاقم الوزاري الذي قدم بيانه المتضمن وعودا ومليارات لكن النعم الممهورة برفع أيدي النواب لا يعرفها عموم بني لبنان على اختلاف طوائفهم وتنوعهم المذهبي والسياسي.

لكن المفارقة أن النواب مانحي الثقة هم أنفسهم من سبق الناس إلى الشكوى والبكوى وهم بأياديهم سوف يمنحون الحكومة شرعية الانطلاق في العمل وكما قدمت الحكومة بيانها الوزاري فإن هناك من كان يقدم "البيان النيابي" الذي سيكون رقيبا على العمل اعتبارا من لحظة نيل الثقة، والبيان حرر باسم النائب حسن فضل الله الموكلة إليه صلاحيات رقابية بوصفه رئيس مجلس الخدمة الحزبية التي أطلقها الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وبمداخلة، من روح السيد ودمغته كان فضل الله يرفع أذان الحرب قبل أن يؤدي صلاة تنظيف الدولة عازما على البدء بها "من فوق" ومن أول الدرج،

وفيما سجل نائب حزب الله العام الماضي أول ضربات الطرق على أبواب الفاسدين فإنه قدم اليوم "أم الكلمات وأبوها" والتي ستظل مع ذلك ناقصة ما لم يتم جر "الموشى" بهم الى القضاء، ومحاسبتهم على أفعالهم وبمفعول رجعي ولكن ما يطمئن بالوصول الى النهائيات هو تحديد الهدف إذا أعلن فضل الله أن خصمنا هو الفاسد، وكما حمينا دماء الشعب فسوف نحمي ماله ويدنا ممدوة الى أي جهة جادة بعيدا عن الخصومة.

ومن وزارة المال وجر بدأ نائب بنت جبيل بالقصف المركز تجاه المصارف والتلزيمات والمشاريع والقروض المنهوبة والموزعة تنفيعات وزبائنية على المتنفعين وسأل هل لدينا قديسون في مجلس الإنماء والإعمار؟ هم ينفذون وهم يراقبون؟ وتحدث عن الوزراء الذين تسيل تواقيعهم ذهبا وهناك من سال لعابهم اليوم على المشاريع "ولهط الاموال" وتوزيع النسب يمينا وشمالا واستهدف فضل الله برزمة من الصواريخ عرض البحر وصفقة البواخر "وبابوري رايح بابوري جايي" وهناك "مناشير عم تنشر طالع نازل" غامزا من قناة علاء الخواجة بكلامه عن "خواجات رايحين خواجات جايين"، لكن النائب فيصل كرامي الذي انطلق من الحرب على الفساد هذا المساء رأى ان الفساد ليس من كوكب آخر ولم يهبط علينا من المريخ وفي جلسة المساء تولى النائب جميل السيد لواء استكمال المعركة مفتتحا مداخلته بحجب الثقة.


=====================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تفزيون ام تي في"

يقول المثل المتداول اقرأ تفرح جرب تحزن اما في حالة جلسات الثقة فان المثل يتغير ليصبح اسمع تفرح جرب تحزن، فالنواب الذي تكلموا جميعهم ممثلون بكتلهم في الحكومة الحالية كما انهم ممثلون في الحكومة التي سبقت وبعضهم لكتلهم حقائب وزارية منذ بداية عهد الطائف حتى اليوم.

مع ذلك فهم لم يترددوا في التنظير للاصلاح وفي انتقاد الفساد والمفسدين وفي المطالبة بالمحاسبة والنزاهة والشفافية. فاذا كانت الكتل الموجودة في الحكم منذ سنوات وسنوات، هي التي تطالب بضرب الفساد فمن الفاسد اذا؟ واذا كانت تريد الاصلاح حقا، فلماذا لم يحقق وزراؤها منذ عشرات السنين الاصلاح الذي تنظر له وتطالب به؟ بصراحة التمثيلية في مجلس النواب كانت مملة وغير مقنعة وينطبق عليها مثل عامي واحد، "حاميها حراميها".

يؤكد الامر ان معظم الخطب ظلت في اطار العموميات وان اكثرية المتكلمين لم يطرحوا اسم فاسد واحد، ولم يشيروا الى فضيحة محددة فظلت الارقام الكبيرة بلا مفعول كبير، وظلت الكلمات مجرد كلام يبث على الهواء ويذهب هباء في الهواء. مقابل ما يحصل في ساحة النجمة لبنان مهدد اكثر فاكثر بالعتمة، ومخزون المحروقات لدى مؤسسة كهرباء لبنان يشارف على النفاذ في حين ان ازمة فتح الاعتمادات لبواخر الفيول fuel oil والغاز oil الراسية قبالة الشاطىء اللبناني لم تجد حلا بعد.

دبلوماسيا، لبنان ودع رئيس خارجية ايران والامين العام لجامعة الدول العربية ويستقبل بعد حوالى نصف ساعة من الان المستشار في الديوان الملكي السعودي نزار العلولا، في زيارة تكتسب اهمية خاصة لكونها الاولى لموفد سعودي الى لبنان بعد تأليف الحكومة الجديدة.


===================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تفزيون او تي في"

ثقة. لا ثقة. ممتنع.
كلمات ثلاث، يختار نائب الأمة إحداها في ختام جلسة مناقشة البيان الوزاري لتحديد موقفه مما التزمت به الحكومة تحت عناوين مختلفة.
غير أن الأهم من موقف النائب من الحكومة هذه المرة، كما في كل المرات، هو موقف الناس منها، ذلك أن ثقة المجلس النيابي مضمونة. أما ثقة الناس، فمرتبطة بإنجازات ملموسة، ينتظرون تحقيقها، أو البدء بتحقيقها، في الأيام المئة الأولى من عمر حكومة سمت نفسها حكومة "إلى العمل".

وإذا كانت الكلمات الثلاث التي يتوجب على النائب الاختيار بينها محددة المفهوم في الاطار النيابي، إلا أن لها عند الناس مدلولات أخرى.
فالثقة عند الناس، لا تمنح إلا للسياسي الصادق، وللقوة السياسية التي تلاحق قضاياهم يوميا، متحدية العرقلة وكاشفة مسببيها، وللمؤسسات التي تتحدث أعمالها عن نفسها، قبل أن يتناولها الاعلام.

واللا ثقة، مصير كل متلون رفع اليوم مكافحة الفساد شعارا في الجلسة، وكأن اللبنانيين فاتهم أنه ومن يمثل، في السلطة منذ ثلاثين أو أربعين عاما، وأن الوضع الذي يشكو منه اليوم، إنما هو من صنع يديه.
أما الامتناع، فينبغي ان يكون عن الوقوع مرة أخرى ضحية الخديعة، التي يمتهن البعض فنها جيدا، فيحورون الحقائق، ويشوهون الوقائع، ويفترون، فيصوبون السهام في الاتجاه الخطأ، على ما شهدنا اليوم في اكثر من اتجاه.


====================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تفزيون المنار"

ليس هواية بخوض المعارك والحروب، وانما ايمانا واعتقادا بوجوب الدفاع عن الحقوق، كان كلام نائب حزب الله والمكلف ملف مكافحة الفساد، ابعد من مناقشة بيان وزاري للحكومة، بل مناقشة لمسارات سياسية اوصلت البلاد الى ما باتت عليه من أزمات .

بناء على الالتزام الذي قطعه الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله اطلق النائب حسن فضل الله المعركة الصعبة مع الفساد، فمال الشعب مثل دمائه، وكما حمينا هذه الدماء سنحمي هذا المال، اما خصمنا في هذه المعركة فهو الفاسد كما قال النائب فضل الل، ويدنا ممدودة لاي احد جاد بعيدا عن الخصومة السياسية.

العارف بحقيقة الاتصالات اوصى بان يضع المدعي العام المالي يده على الملف، وسأل عن الكهرباء التي تستنزف الدولة بملياري دولار سنويا ولا قبول بحل الملف عبر ايران، فهل لان مع ايران لا يوجد سمسرات ولا نسب لأحد؟

اما بالنسبة للجداول المالية فقد طالب فضل الله وزير المال بان يضع هذا الملف بعهدة المجلس ليرى اللبنانيون كيف تم التلاعب بالاموال، وليتأكدوا انهم شعب منهوب.
ما بدأه النائب فضل الله في الجلسة الصباحية، أكمله النائب جميل السيد في الجلسة المسائية سائلا عن عائدات الاملاك البحرية، عن ناجحي مجلس الخدمة المدنية، واضافه النواب اسئلة عن النزوح السوري، عن مجلس الانماء والاعمار، عن آليات الحكومة لمكافحة الفساد، ومعالجة الدين العام.

حكومة يريدها رئيسها حكومة افعال لا اقوال كما قال، حكومة للقرارات الجريئة والاصلاحات التي لا مجال للتهرب منها، حكومة التأكيد على حق الشعب اللبناني بمقاومة الاحتلال الاسرائيلي .
وحتى يكتمل النقاش بحدود الغد، فان الثقة العددية مؤمنة للحكومة وبيانها والامل بان تنال باعمالها ثقة الناس.


==================

 

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون ان بي ان"

الثقة ما هي إلا كلمة ... الكلمة هي مسؤولية ... والثقة تكتسب ولا تمنح.
بثقة "فوق المية" تسلك الحكومة ممرا إلزاميا إلى العمل فلا مكان لمزيد من ترف البطالة الوزارية أو تضييع الوقت.

وفي ظل أوضاع إقتصادية إجتماعية دفعت رئيس مجلس النواب نبيه بري الى الدعوة للوقوف دقيقة صمت على الدولة اللبنانية ممنوع على الحكومة أن تخطىء أو تقصر أما اذا أصابت فلها ثقتان ممنوحة بحكم الدستور ومكتسبة بترجمة الأقوال إلى أفعال.
بالتوازي ستسمع الحكومة لحن مطرقة المحاسبة والمساءلة والإستجواب كل شهر وفق ما أعلن الرئيس نبيه بري الذي كشف انه سيتعامل معها أي الحكومة (على القطعة) يقول لها أحسنت عندما تصيب ويحاسبها عندما تخطئ.

بورصة طالبي الكلام من النواب تجاوزت الستين ما يعني أن الجلسات قد تمتد لأكثر من يومين.
ثمانية نواب تعاقبوا على الكلام في الجلسة الصباحية وأعلن أغلبهم منح الثقة للحكومة مع إشتراط العمل كذلك الأمر في الجلسة المسائية التي تخللتها بعض المداخلات الحادة فلجمتها مطرقة رئيس المجلس الذي أعلن في احدى مداخلاته أن رئاسة مجلس الخدمة المدنية قالت انها لن تجري امتحانات الا امتحانات داخلية لأن قراراتها لا تنفذ وقد رفع الرئيس بري قبل قليل الجلسة إلى الحادية عشرة من قبل ظهر غد.

وتزامنا مع انطلاقة مناقشات البيان الوزاري تحت قبة البرلمان وصل إلى بيروت هذا المساء الموفد السعودي المستشار في الديوان الملكي السعودي نزار العلولا في زيارة حرص على القول انها لا تحمل مفاجآت وأكد أنها مرتبطة بتشكيل الحكومة ولا علاقة لها بزيارة وزير الخارجية الإيرانية محمد جواد ظريف للبنان.

  • شارك الخبر