hit counter script

ليبانون فايلز - مقالات مختارة مقالات مختارة - اتحاد درويش - الانباء الكويتية

44 نائباً جديداً للمرة الأولى… ووجوه بارزة غابت

الخميس ١٩ أيار ٢٠٢٢ - 06:42

  • x
  • ع
  • ع
  • ع
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

انتخب اللبنانيون 44 نائبا جديدا من أصل 128 عدد أعضاء المجلس النيابي موزعين على 15 دائرة جرت فيها الانتخابات بينهم 5 نساء للمرة الأولى. ففي دائرة بيروت الاولى فاز كل من غسان حاصباني، نقولا صحناوي، سينتيا زرازير. وفي الدائرة الثانية ابراهيم منيمنة، وضاح الصادق، ملحم خلف ونببل بدر.

وفي دائرة جبل لبنان الأولى رائد برو، ندى البستاني وسليم الصايغ. وفي الدائرة الثانية ملحم رياشي، ميشال المر ورازي الحاج. وفي الدائر الثالثة كميل شمعون.

وفي دائرة الشمال الأولى جيمي جبور، سجيع عطية وأحمد رستم. وفي الدائرة الثانية أحمد الخير، عبدالعزيز الصمد، أشرف ريفي، طه ناجي، عبد الكريم كبارة، رامي فنج، إلياس الخوري، فراس السلوم وجميل عبود. اما في الدائرة الثالثة فميشال الدويهي، ويليم طوق، أديب عبد المسيح وغياث يزبك.

في دائرة الجنوب الأولى غادة أيوب، سعيد الأسمر وشربل مسعد. ولم يطرأ أي تغيير في الدائرة الثانية وبقي التمثيل النيابي على حاله. وفي الدائرة الثالثة إلياس جرادة، فراس حمدان وأشرف بيضون.

وفي دائرة البقاع الأولى بلال الحشيمي، رامي أبو حمدان وجورج بوشكيان. وفي الدائرة الثانية قبلان قبلان، حسن مراد، شربل مارون وغسان سكاف. وفي الدائرة الثالثة محمد الحجيري.

واللافت للانتباه فوز عدد من النواب المنتخبين بأقل من 1000صوت، كالنائبة المنتخبة سينتيا زرازير التي حصلت على 486 صوتا، وشربل مسعد 984 صوتا، وغسان سكاف 776صوتا، وأحمد رستم 324صوتا، وجميل عبود 79 صوتا.

تبقى الإشارة الى أن الانتخابات النيابية قد أفسحت في المجال أمام وجوه جديدة لم يخرج بعضها من بيوتات سياسية عريقة للدخول الى صرح تشريعي، فقد غيبت في الوقت عينه وجوها شكلت علامة فارقة تحت قبة البرلمان، إما بسبب خسارة المعركة الانتخابية كالنواب إيلي الفرزلي وفيصل كرامي وطلال ارسلان وأسعد حردان، ومنهم من أنهى حياته النيابية مجبرا بقرار يحمل معه «العذر» كنواب «تيار المستقبل» الذين لعب عدد كبير من نوابه دورا بارزا في الحياة النيابية لأكثر من ثلاثين عقدا وفي مقدمهم النائبة بهية الحريري وسمير الجسر وعاصم عراجي، والنائب ياسين جابر عن «كتلة التنمية والتحرير»، الذين تركوا بصمتهم في العمل التشريعي ووضعوا المداميك الأساسية له.

 

  • شارك الخبر