قال مخضرم في السياسة أن عدم تسمية القاضي نواف سلام لرئاسة الحكومة في الإستشارات النيابية الملزمة اليوم في القصر الجمهوري، وخصوصًا من قبل الأحزاب والتكتلات التي تعتبر نفسها سيادية ومستقلة، هو بمثابة تعبيد الطريق أمام عودة الرئيس ميقاتي إلى رئاسة الحكومة من دون أن يُحرج أعضاء هذه الأحزاب والتكتلات أمام ناخبيهم الذين اختاروهم لأنهم ضدّ ما يطلقون عليهم اسم "المنظومة".