مع تطور وسائل الترفيه وانتقال البشرية الى عصر التكنلوجيا والحداثة وابتكار اساليب توفر على الانسان الجهد واستنزاف الوقت، تجد فئة من اللبنانيين لا زالوا غارقين في عادات مؤذية يتلذذون بممارستها من دون شعورهم بالمسؤولية او الوعي.
الصورة اعلاه التقطت ع اتوستراد سريع ويبدو شاب يجلس على النافذة، مستمتعا بالهواء الطلق دونما مراعاة لقوانين السير او وعي لدرجة خطورة موقعه على حافة النافذة.