تغريدةٌ مليئة بالإيجابية للإعلامي مالك مكتبي، أكدّ فيها أن الحياة ستنتصر ومعها الإنسانية، وستعود الحياة الى طبيعتها. مكتبي نشر صورتين بالأبيض والأسود، الأولى لأطفال بالكمامات في العام 1919، والأخرى لأولاد في العام 1932، يتابعون الدراسة عن بعد. وقال معلّقاً: "نعم سنلتقي مجدداً مع أحبابنا، نعم سيعود أطفالنا إلى المدارس. نعم سنجتمع ونعمل ونعبّر وندرس ونغني ونرقص ونسهر".