لم ينفِ المصمّم اللبناني العالمي إيلي صعب أن يكون قد واجه مصاعب مالية قبل عام، إلّا أنه تخطاها كما يؤكد، بعدما عمد الى إقفال متاجر له في الخارج، والإبقاء على متجرٍ واحد بدل إثنين في دبي وفي بعض المدن الأوروبية، لاسيّما أن نفقات هذه المحال من إشغال وموظفين مرتفعة جداً. إيلي صعب وبالرغم من الخسائر المادية التي لحقت بمنزله ودار أزيائه في بيروت، لا يفكر أبداً في مغادرة لبنان، بل هو في صدد بدء مشاريع جديدة سيُعلن عنها قريباً.