إستمع للخبر

حدث في مثل هذا اليوم 24 أيار:

-1686 ولادة عالم الفيزياء الألماني دانيال فهرنهايت

-1571 العثمانيون يدخلون موسكو بعد معركة دامية مع الروس قتل فيها 8 آلاف روسي

-1844 مخترع التلغراف صمويل مورس يرسل أول برقية في التاريخ بين واشنطن وبالتيمور وكتب فيها: "هذا ما عمل الله"

-1883 افتتاح جسر بروكلين في مدينة نيويورك بعد 14 عامًا من البناء

-1926 الإعلان الرسمي عن الدستور اللبناني وهو الدستور الأول في العالم العربي

-1946 إخراج إمارة شرق الأردن من الانتداب البريطاني على فلسطين، وتأسيس الجيش الأردني بقيادة جون جلوب باشا

-1950 ملك شرق الأردن، عبد الله بن حسين، يعلن قيام المملكة الأردنية الهاشمية، ويضم الضفة الغربية، مما أثار جدلاً

-1975 استنكار إسلامي وفلسطيني ويساري من تشكيل حكومة عسكرية ويناشدون الأسد التدخل لإسقاطها، واشتباكات على المحاور المختلفة تؤدي الى 26 قتيل.

-1976 اشتباكات بين الكتائبيين والكتلويين في جبيل وحرق مركز الكتلة الوطنية في المدينة أسفرت عن سقوط 18 قتيلاً

-1976 اشتباكات على جميع المحاور من بيروت الى اعالي المتن وكسروان وتصريح لأبو أياد يقول فيها: "ان طريق القدس تمر من جونية ومن قصر بعبدا"، والمسؤول الإعلامي في نمور الأحرار يصرح "ان جونية وكل شبر من لبنان، سيكون مقبرة لكل معتد اياً كان".

-1978 ليبيون وعراقيون يدخلون لبنان لمساعدة الفلسطينيين.

-1979 اغتيال مراسل صحيفة "شتيرن" الألمانية كارل فيفر في محلة المنارة وكان "فيفر" أول من دخل بلدة الدامور ونقل بالوقائع والصور تفاصيل المذبحة التي حصدت المئات من المسيحيين فيها.

-1982 إجتماع بين أريك شارون ووزير الدفاع الأميركي الكسندر هيغ في واشنطن حيث طلب شارون من هيغ إبلاغ السوريين ان العملية على لبنان لا تستهدفهم بل هي لضرب البنية التحتية والقوة اللوجستية لمنظمة التحرير الفلسطيني.

-1983 التوتر يلف معظم مناطق الجبل بين التقدمي والقوات التي رفعت جهوزية وحداتها الى 100%، واشتباك محدود على محاور كفرحيم دير دوريت.

-1993 مايكروسوفت تعلن عن "ويندوز إن تي".

-1999 المحكمة الجنائية الدولية ليوغسلاڤيا السابقة في لاهاي، هولندا، تدين سلوبودان ميلوشڤيتش وأربعة آخرين لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ارتكبوها في كوسوڤو.

-2000 إسرائيل تستمر بالانسحاب من جنوب لبنان وسط تقدم الأهالي والمقاومون إلى قرى وبلدات البقاع الغربي وحاصبيا وقراها.

-2014 الرئيس اللبناني ميشال سليمان يغادر قصر بعبدا الرئاسي بعد انتهاء ولايته الدستورية دون أن يقوم بتسليم الرئاسة بسبب فشل مجلس النواب اللبناني بانتخاب رئيس جديد للبلاد.