hit counter script
شريط الأحداث

ليبانون فايلز - فن وإعلام فن وإعلام

هبة نور: شاركت بالانتخابات الرئاسية السورية.. وهذا سبب طلاقي!

الجمعة ١٨ حزيران ٢٠٢١ - 14:19

  • x
  • ع
  • ع
  • ع
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

استضاف الإعلامي رالف معتوق في برنامجه spot on الذي يبث عبر اثير صوت كل لبنان وصوت الغد استراليا، الممثلة السورية هبة نور التي وبعد ثلاث سنوات من العمل المكثف، تتحدث عن عودة نارية من خلال أدوار متقدمة وجديدة، وهي تميل الى البطولة المشتركة التي شكلت أساس الدراما السورية فالعمل السوري يوّلد نجوماً وليس نجماً تقول نور مشيرة في الوقت نفسه عن حب الجمهور للدراما التركية والتوجه نحو قصص الحب والبطل والبطلة.
ترفض نور طرح مقارنة بين الدراما السورية واللبنانية انطلاقا من أن الاعمال الناجحة في السنوات الأخيرة كانت مشتركة، كما أن الممثل السوري واللبناني يكملان بعضهما البعض، وبين الدراما السورية - المشتركة والمصرية، لا تحصر نور خياراتها بواحدة فقط وهي التي خاضتها كلها.

ففي مصر خاضت تجربة يتيمة في فيلم عندليب الدقي الى جانب الممثل المصري محمد هنيدي وتتمنى أن تتكرر هذه التجربة.

في التصوير، تكره هبة الطاقة السلبية ولا تعطي المجال لأحد بتعكير مزاجها.
وفي حديثها عن "زوج تحت الإقامة الجبرية" تشير الى أن العمل حصد متابعة في شهر رمضان في ظل أعمال درامية أخرى عرضت في الوقت نفسه وقد تمكن من تحقيق بصمة في السباق الرمضاني فهو لم ينافس في موقع المنافس بل كانت لديه المساحة.
وعن علاقتها بالفنان زياد برجي كانت الجيدة وهو شخص طبيعي جداً ويحب عمله وطاقته جميلة في العمل. وفي إطار حديثها عن علاقتها بنادين الراسي تشرح أنها لمست طيبة منذ ايام التصوير الاولى وكان الشعور متبادلا فنادين شخص متعاون جداً وتبادلنا الملاحظات

فيما بيننا خدمة للمشاهد ونجاحها. وتكشف نور عن أنها في حال تلقت دعوة لزفاف الراسي ستحضر وهناك "ردية" جاهزة ليوم عرسها.

فـ "هبة" كانت لها تجربة بالزواج المبكر قبل وكانت تتمنى لو أنها تابعت دراستها لكنها تستطرد: ليس ضروريا أن يكون كل من تخرج من معهد أبرع مني فالممثل بحاجة أولا الى حب المهنة والعمل على تطوير الذات بعد الموهبة والشخصية.
وعن سبب طلاقها تقول إن الخيانة التي ليس صعباً على الطرف الاخر أن يكتشفها في العلاقة الزوجية كما انها لا تقبل بتعدد الزوجات. أما عن هوية زوجها وحبيبها أن وجد فستبقى.

مجهولة أمس واليوم وغداً مشيرة الى أنها دائماً تعيش قصة حب. وبعد أخبار عن علاقة مع الممثل تيم حسن فتنفي الامر جملة وتفصيلا وتؤكد أنها لم تقابله يوماً مع تمنياتها بالعمل معه.

لا مشكلة لديها مع التجميل وإن رأت حاجة لبعض العمليات فلن تتردد على قاعدة المحافظة والاهتمام بالشكل الخارجي وتعترف بأنها ليس راضية بشكل كامل عن شكلها.

ولدى سؤالها عن ممثلين سوريين تجيب: "تيم حسن" تعب ليصل الى جانب مجموعة أسماء من الممثلين السوريين أما عن قصي الخولي فيلتقيان متى سمحت الظروف وهو يشبهها وحقيقي في المعاملة وبالنسبة "لعابد فهد" فلا صداقة وعلى الصعيد الشخصي أحبه كما أنها تختار العمل مع "باسل خياط" في شخصية مشابهة لتلك التي يلعبها في المرحلة الراهنة وفيها من الجرأة والعنف والقوة ما يكفي.
وعن تغيير اسمها من "هبة حلواني" الى "هبة نور" فهي حين دخلت المجال كانت هناك ممثلة بإسم هبة حلواني فطرح عليها فكرة تبديل اسمها فاختارت "هبة نور" و"نور" اسم شقيقها.

وفي شهر رمضان تابعت 20 20 وكل واحد من الممثلين خاض تجربة جديدة في الادوار ونادين نجيم "بتجنن بحجاب ومن دونه" والسؤال الاجمل الذي يطرح هو عن عمل نادين نجيم. للموت لم تتابعه وستعود لمتابعته حين تسمح لها الظروف والوقت.
وعن Downtown beirut الذي يعرض حالياً فتعطي هبة نور دوراً بارزاً للمنصات في متابعة العمل وتكشف عن تجربة جديدة ولو كانت مترددة في أخذ الدور وقد امتلكها شعور من الخوف فتأدية "ليلي" هذه الشخصية العنيفة وبعد قراءة النص اعجبت بها وباشرت

نور تحدد الأدوار الجريئة بحسب إطارها العام وقد تذهب نحو المشاهد الجريئة لضرورات درامية محددة ويكون التوظيف فيها في مكانه الصحيح أما حتى الان فلم يعرض عليها هذا الامر.

وتضيف: قدرات صفاء لا أملكها وهي ناجحة في التقليد وفي الدور "أم أدهم" تمكنت من أداء الدور بقدرات وإمكانات عالية كاشفة عن أنها لم يكن لديها الوقت لمتابعة الجزء الاول فلعبت الدور كما هي تراه ونجحت.

وعن حياتها اليومية، لديها الكثير من الاصحاب الذكور من الاناث وهي حريصة على الفصل دائماً بين عملها وحياتها اليومية كما أن تحب المطبخ وتحضر الاطباق الشامية، وهي تربطها علاقة قوية بأرضها ولم تستطع يوماً ترك بلدها بشكل نهائي والاستقرار الكامل خارج البلد.

حبها للسفر كبير وتتمنى زيارة إيطاليا وأميركا ولندن وأميركا معربة عن أسفها للأوضاع السياسية العامة والتي تنعكس عليها كسورية بالتحديد.
هبة مع دولتها وبلدها وهي التي لا تربطها أي علاقة بالسياسة أدلت بصوتها في الانتخابات الرئاسية السورية كأي مواطنة سورية وهي داعمة أساسية لسيادة سوريا ومن الخوف

ولدى سؤالها عن فلسطين، تجيب: الوقوف الى جانب فلسطين أساس لكن اللعبة كبيرة وللأسف وصل عدم الادراك لدى البعض في حرماننا من التعبير عما في قلبنا تجاه فلسطين وشعبها متمنية أن تعود فلسطين حرّة.
وفي الختام كان سؤال عن سر صداقتها بمعتصم النهار وزوجته، فأجابت: نلتقي بين فترة وأخرى والصداقة شخصية لا علاقة لها بالعمل. وعما إذا كانت الدراما المشتركة قد أمنت الشهرة لمعتصم تقول: معتصم عمل في سوريا وهو نجم قبل الدراما المشتركة وقد تكون مشاركته في هذه الاعمال أمّنت له انتشارًا أوسع.

 

 

 

  • شارك الخبر