hit counter script

ليبانون فايلز - فن وإعلام فن وإعلام

مارك آدمز يتّهم القصر الملكي بـ"تعذيب" صديقته ميغان ماركل: "خُدِعَت"

الأحد ٧ آذار ٢٠٢١ - 09:08

  • x
  • ع
  • ع
  • ع
اخبار ليبانون فايلز متوفرة الآن مجاناً عبر خدمة واتساب...
اضغط هنا

أطلق النجم الكندي الأصل باتريك آدامز الذي عمل مع ميغان ماركل لمدة عقد في مسلسل “Suits”، سلسلة من التغريدات أمس الجمعة، متهمًا القصر بـ”تعذيب” دوقة ساسكس ووصف النظام الملكي بأنه “سام وعتيق ووقح” مدافعاً عن الممثلة السابقة التي أدت دور حبيبته في المسلسل الشهير.

أصر باتريك على أن صديقته “القوية” و”اللطيفة” خدعت من جانب النظام الملكي بعد نشر تقارير تفيد بأن الأخيرة كانت تعامل العديد من الموظفين السابقين في قصر كنسينغتون “بتنمّر”.

استهلّ تغريداته قائلاً: أمضيت أنا وميغان ماركل عقداً من الزمان في العمل معًا على مسلسل “Suits”. منذ اليوم الأول كانت شخصاً متحمساً ولطيفاً ومتعاوناً وسعيداً وداعماً ويحبّ العطاء مع عائلتنا التلفزيونية، وبقيت ذلك الشخص. لقد كانت دائمًا امرأة قوية تتمتع بإحساس عميق بالأخلاق والنزاهة ولم تخف أبداً من ابداء رأيها والدفاع عن نفسها ومن تحب”.

وتابع: “أحبّت الأمير هاري وانتقلت إلى بلد جديد، وأصبحت اسماً مألوفاً في جميع أنحاء العالم وبدأت العمل الصعب المتمثل في محاولة العثور على مكانها في دينامية الأسرة التي يمكن وصفها في أحسن الأحوال بأنها معقدّة وفي أسوأ الأحوال تبدو قديمة وسامة. لقد شعرت بالاشمئزاز عندما قرأت المقالات اللامحدودة العنصرية والافترائية التي هاجمتها من جميع وسائل الإعلام في جميع أنحاء المملكة المتحدة والعالم، لكنني كنت أعرف أيضاً أن ميغان كانت أقوى مما يدركه الناس أو يفهمونه وسيندمون على الاستخفاف بها”.

وأضاف: “ثم رحبا بابنهما آرشي. وفي أي كوكب لائق، سيكون هذا هو الوقت المناسب للتوقف عن شحذ السكاكين والسماح لهذين الشخصين بالاستمتاع بالأشهر والسنوات الأولى السحرية لتكوين أسرة. لكننا لا نعيش على هذا الكوكب، وبدلاً من ذلك استمرت المطاردة. عارٌ على العائلة المالكة أن تروّج وتضخم الاتهامات بـ”التنمر” ضد امرأة أجبرت نفسها أساساً على السفر إلى المملكة المتحدة من أجل حماية عائلتها وصحتها العقلية وهي الآن تحمل أحدث عضو من تلك العائلة في أحشائها”.

وختم: “برأيي، هذا الفصل الجديد والتوقيت هو مجرد مثال مذهل آخر على وقاحة المؤسسة التي تجاوزت أهميتها، وتبالغ في صدقيتها ومن الواضح أنّ لياقتها معدومة. فابحثوا عن شخص آخر للومه وتوبيخه وتعذيبه لأنّ صديقتي ميغان أعلى شأناً منكم”.

  • شارك الخبر