وحسب آخر المعلومات، فإن راموس، قتل 18 طفلا ومعلمة، قبل أن ترديه الشرطة قتيلا.

وتشير إحدى الروايات إلى أن المهاجم اقتحم المدرسة مسلحا بمسدس، إضافة إلى بندقية آلية على ما يعتقد، وقبل ذلك تعرض لحادث مرور، وهو يحاول الفرار من موقع مقتل جدته.