في معرض حديثه عن وضع حزب القوات اللبنانية بعد حرب غزة، يؤكد مسؤول عوني كبير عبر "ليبانون فايلز" ان معراب خسرت شريكَين اساسيَين على المستوى الداخلي، هما الشارع السني الرافض لمواقف القوات ضد الحرب الاسرائيلية على الفلسطينيين والشريك الثاني هو الحزب التقدمي الاشتراكي الذي تتهم قياداته في الغرف المغلقة، حزب القوات بشنّ حملة على النائب السابق وليد جنبلاط واتهامه بأنه شريك دائم للاسرائيلي عندما دخل الى لبنان، أما الفكرة الثانية فلم يصدقها سامعوا الحديث ووضعوها في خانة التحريض.