hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الثلثاء في 12/1/2016

الثلاثاء ١٥ كانون الثاني ٢٠١٦ - 22:31

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

تفجير اسطنبول هل يستهدف تركيا أم المانيا؟

إذا كان الكلام على الأرض فهو يستهدف تركيا باستقرارها. أما اذا كان الكلام على الضحايا فالتفجير يستهدف المانيا إذ ان تسعا من عشر ضحايا هم ألمان.

وإذا كانت تركيا هي الهدف فالسبب يعود إلى ثغرة الخلاف مع روسيا التدخل العسكري في العراق. أما اذا كانت المانيا هي الهدف فالسبب يعود الى التورنادو الطائرات الحربية التي دخلت الحرب في سوريا.

على اي حال هناك اعتقاد لدى المراجع التركية أن منفذ الهجوم هو سوري من مواليد العام 1988 دخل مؤخرا الى تركيا قادما من سوريا.

وفي اي حال أيضا ان التفجير عمل ارهابي وما دام كذلك فإن تحركا تركيا المانيا لا بد وان يتم باتجاه حشد القوى لمواجهة الارهاب الذي يضرب في اي مكان والذي يتوجب ضربه في كل مكان.

تفجير اسطنبول استقطب ادانات عربية ودولية وقد برزت ادانة حزب الله لهذا التفجير الذي أتى غداة اعلان تركيا عن استعدادها للعب دور في تهدئة الوضع بين الرياض وطهران.

وفي الوضع المحلي من الثابت أن جلسة مجلس الوزراء بحضور جامع أو بمشاركة معظم الوزراء فيما الاتصالات مستمرة مع التيار الوطني الحر المتمسك بالتعيينات العسكرية.

وفي الاتصالات زيارة وزير الداخلية نهاد المشنوق لمعراب هذا المساء.

وفي شأن آخر تيار المستقبل تضامن مع مضايا السورية بلقاءات في بيروت والمناطق القيت خلالها كلمات حول التضامن مع الشعب السوري.

إذن تفجير ارهابي على ارض تركية وضحاياه المانية.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

ثبتت تفجيرات اسطنبول اليوم ان الارهاب لا يتوقف عند حدود جغرافية، صحيح ان الانفجار هو الثالث الذي يضرب تركيا منذ بدء الازمة السورية، لكنه الاول الذي يصيب شريان الدولة التركية، انها اسطنبول عاصمة الاقتصاد والسياحة، اهتزاز امنها يعني فقدانها للوهج الذي جذب السياح من كل عواصم العالم.

اختيار الارهابيين لاسطنبول ولشارع تاريخي فيها يجمع بين معالم السطان احمد وآية صوفيا يعني التخطيط لشل تركيا، التي بقيت شبه وحيدة في المنطقة، مساحة للأمان والسياحة.

حجم التفجير وطبيعة المكان وزمان العملية الارهابية عناصر درستها القيادة التركية، فتقدمت لديها المعطيات بأن داعش هو من نفذ العملية.

الضحية هو المواطن التركي المستهدف بأمنه واقتصاده، والضحية ايضا هو اللاجئ السوري الذي هرب من الدواعش، فبات يدفع الضريبة مرتين، سيضيق الاتراك على اللاجئين كما فعل الاوروبيون بعد العمليات الارهابية في فرنسا، محطة اسطنبول اليوم شكلت دافعا للدعوة الى رص الصفوف، فتعالى الروس عن كل خلافاتهم وأكدوا الحاجة الى الاتحاد بوجه الارهاب.

في محاذاة الحدود التركية كان الجيش السوري يلاحق الارهابيين ويسيطر على سلمى اكبر معاقل المسلحين في ريف اللاذقية، سلمى التي بقيت عصية مع "ربيعة" الجيش السوري دخلها في الساعات الماضية ليسجل انجازا بحجم موقعها الاستراتيجي.. السيطرة عليها تعني نهاية اكبر معارك ريف اللاذقية.

ما بعد سلمى ليس كما قبلها، صار اغلاق الحدود مع تركيا في تلك المنطقة ممكنا، اما الاسرع فهو التقدم من هناك ايضا باتجاه جسر الشغور.

المحطات الميدانية السورية تتسارع، والمعارضة تعترف على لسان منسق هيئتها التفاوضية "رياض حجاب" أن الولايات المتحدة تراجعت عن موقفها بشأن سوريا، بدا هذا التصريح تمهيدا لمراجعة وتراجع في حسابات المعارضين في مرحلة التحضير لجنيف ثلاثة.

دمشق التي بدت مرتاحة للميدان والسياسة وزعت نشاط دبلوماسيتها ما بين تعزيز العلاقات مع الهند التي يزورها وليد المعلم، وتفاوض مفتوح له صولات وجولات بشار الجعفري.

لبنان حوار قائم، يزيل الالغام ويفكك العبوات السياسية ويمهد للجلسة الحكومية وان الخميس لناظره قريب، اما من ينتظر الانتخاب الرئاسي فيترقب سيناريوهات مفتوحة، هل هي مناورات ام خطوات قد تكون ركيزتها تأييد سمير جعجع لترشيح العماد ميشال عون.

استطلاع عن قرب اجراه الوزير نهاد مشنوق في معراب اليوم، فيما الانباء عن لقاء فرنجية الحريري في باريس لم تؤكده لا معلومات ولا بيانات رسمية.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"

هو الإرهاب نفسه، وإن تغير اسمه، أو بدل ثيابه، من تجويع أهل مضايا السورية وأطفالها، إلى محاولة التخريب في الكويت وغيرها من دول الخليج، إلى اللعب بأمن اسطنبول وتفجير السواح في تركيا.

تعددت البلاد والإرهاب واحد. ففي حين تباطأ إدخال المساعدات إلى مضايا، التي لا يزال أبناؤها يرزحون تحت سيف الجوع.

أعلنت الكويت الحكم بإعدام اثنين من المتهمين في خلية حزب الله وايران الإرهابية في الكويت، ممن أوقفوا قبل أشهر مع أطنان من المتفجرات.

واليوم ضرب الإرهاب اسطنبول عبر تفجير انتحاري استهدف سواحا، معظمهم من الجنسية الألمانية، بعد شهرين من تفجير أنقرة الذي أودى بأكثر من 128 شخصا. وقد أعلن رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو أن داعش هي المسؤولة عن العملية.

لبنان الذي يتعرض لإرهاب تعطيل المواعيد الدستورية وتأبيد الفراغ في سدة الرئاسة، شهد موجة تضامنية من بيروت إلى طرابلس وعكار والبقاع، نفذها شباب تيار المستقبل، للمطالبة برفع الحصار عن مضايا.

هو الإرهاب نفسه، يتغذى من نبع المذهبية، ونهر التطرف والعنصرية، يضرب بلادنا وشرقنا، ونواجهه حينا بالبطون الخاوية، وأحيانا بأصواتنا العارية إلا من قوة الحق، كما فعل شباب المستقبل اليوم.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

الإرهاب يضرب في تركيا... إنتحاري سوري، وضحاياه تسعة سياح المان وسائح من البيرو... هذا التفجير القى بظله على تطورات المنطقة لعيد التذكير بالدور التركي في هذا الصراع.

لبنانيا، تزدحم الملفات: من الرئاسة إلى الملفات إلى جلسة مجلس الوزراء، والجامع المشترك بينها الغموض: ففي ملف الرئاسة غموص يلف اللقاء الثاني المفترض بين الرئيس الحريري والمرشح الجدي غير الرسمي النائب سليمان فرنجيه، والمعلومات تتباين بين جزمين: جزم بأن اللقاء انعقد، وجزم بأن اللقاء لم ينعقد، أما المعلومة الأكيدة فهي ان النائب فرنجيه خارج لبنان، وبالتأكيد الرئيس الحريري أيضا.

الغموض الثاني ترحيل النفايات، ففيما الحديث قائم ان الترحيل سلك طريقه، فجر تكتل التغيير والإصلاح هذا المساء قنبلة سياسية من خلال تشكيكه بخطوة الترحيل. أما الغموض الثالث فمصير جلسة مجلس الوزراء بعد غد، في ظل معطيات عن إمكان عدم أنعقاد الجلسة في اللحظة الاخيرة.


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

الانتخابات الرئاسية بين مبادرتين غير مكتملتين، مبادرة الحريري ومبادرة جعجع، فالرئيس سعد الحريري يستكمل من باريس محاولة تسويق انتخاب النائب سليمان فرنجية، وهما التقيا للمرة الثانية في العاصمة الفرنسية وبحثا في امور تفصيلية تتعلق بالواقع اللبناني.

في المقابل، الاتصالات متواصلة على خط الرابية معراب توصلا الى تفاهم سياسي سيؤدي، اذا تحقق، الى ترشيح الدكتور جعجع العماد عون لرئاسة الجمهورية.

حكوميا، الانظار مشدودة الى الخميس المقبل لمعرفة ما اذا كانت الجلسة المنتظرة ستكون يتيمة او انها مقدمة لاعادة تفعيل عمل مجلس الوزراء.

في سوريا وتحديدا في الزبداني عملية تبادل للاسرى بين الجيش السوري وحزب الله من جهة واحرار الشام من جهة ثانية.

توازيا، الارهاب ضرب ضربة نوعية في تركيا في منطقة سياحية بامتياز ما اسفر عن سقوط حوالى عشرة قتلى في اسطنبول تسعة منهم ألمان والاخير نروجي.


=============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

سلمى السورية بسلام ..

دخل الجيش الى عاصمة الارهابيين في ريف اللاذقية الشمالي، فادخل التكفيريين ورعاتهم الاقليميين في مأزق جديد..

سمع دوي الانجاز السوري جليا على منبر الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، فوقع السلطان بين دوي الانجاز السوري، ودوي طعن التكفيري، الذي فجر في اسطنبول موقعا عشرات الضحايا جلهم من السياح..

لم تسلم تركيا من يد الارهاب اذا، ولن ينفع حكامها صم الآذان.. فلحقت اسطنبول اليوم ببغداد وديالا، وبعشرات المدن العربية التي تشظت بعبوات الارهاب، يوم كانت انقرة تغض الطرف على اقل حال..

دوي انفجار اسطنبول سمع في العديد من العواصم لا سيما موسكو التي قرأت بالتفجير الحاجة للوحدة بمواجهة الارهاب.. بل تكاتف الجميع في مواجهته وبذل كل طاقته لمنع استشراسه كما جاء في بيان حزب الله الذي عزا بضحايا تفجيرات اسطنبول وبغداد..

اما ما تتطلبه مواجهة الارهاب بحسب بيان حزب الله، فتوجيه كل الاهتمام الى منابعه الحقيقية لتجفيفها، وعدم اثارة ازمات جانبية، بل عدم ادانة من يحارب الارهاب، وادانة من يدعمه ويموله ويغذيه فكريا وسياسيا، وماليا وعسكريا..

في لبنان مساع سياسية لتغذية مقترحات تفعيل العمل الحكومي، فبعد جلسة الحوار بالامس، حوارات وجلسات لتامين مخرج يؤمن نصابا سياسيا بعد النصاب العددي لجلسة الحكومة الخميس المقبل..


============================

 

* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

بين داعش وتركيا، غرام او انتقام؟... فالإرهاب ضرب اليوم في اسطنبول... وللمفارقة، ان غالبية المستهدفين من السياح المان، وللمفارقة ايضا ان منفذ العملية انتحاري سارعت انقرة للكشف عن هويته السورية، فيما لفت إعلامها الى انه مولود في السعودية... بالطبع اعطى التفجير لاردوغان حجة ليظهر بمظهر "الضحية" المستهدف في عقر داره، فيما كان يرتشف كأس الهزيمة التي منيت بها الفصائل السورية المسلحة في منطقة "سلمى" السورية الاستراتيجية، ليكتمل خلط الاوراق في الشمال السوري وعلى طول الحدود مع تركيا...الا ان خسائر هؤلاء المعارضين السوريين لم تقتصر على الميدان. فعشية اجتماعات جنيف المقررة في الخامس والعشرين من الجاري، اعترف منسق المعارضة السورية "رياض حجاب" بأن واشنطن تراجعت عن موقفها لاسترضاء روسيا، محذرا بأن التاريخ لن يغفر لأوباما... وفي انتظار حل المعضلة بين "تاريخ حجاب" والغفران لاوباما، بقي اللبنانيون في انتظار ملفاتهم... فرئاسيا، خلط الاوراق يبدو قريبا... وحكوميا، تفعيل مجلس الوزراء يبدو وشيكا اذا ذللت العقبات... وبين الرئاسة والحكومة، شعب يترقب ويغرق في مشاكله... بين عائلة تغرق في اوراق ثبوتية مضعضعة، واخرى تودع ابنتها العائدة شهيدة للهجرة غير الشرعية، وتلامذة يعاقبون لتأخر الاهل في دفع القسط.


==============================

 

* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

إنه زمن المناورات.. لكن بالرصاص الخلبي.. لا هدفا يصيب.. ولا يصوب أهدافا.. جعجع عون.. فرنجية والحريري.. رباعي على حلبة واحدة.. ولكل قفازه الذي يناور به.. حتى اللحظة لا يزال لقاء باريس الثاني طي التكهنات السياسية.. وفي انتظار ما سيكشفه طالع الأيام المقبلة فإن سعد الحريري سيظل يناور من جادة الشانزيليزيه ما لم يعلنْ رسميا ترشيح سليمان فرنجية للرئاسة.. وسمير جعجع سيظل ممسكا العصا من منتصفها ويناور برتشيح ميشال عون ريثما ينجلي الضباب الباريسي عن إعلان رسمي بترشيح سيد زغرتا..عندئذ يرمي الحكيم بورقة الجنرال وهي الورقة نفسها التي تملكها يمين سليمان وسيرميها ترشيحا لحليف الرابية ولو من خلف خطوط الجفاء..رهان جعجع معقود على عزل حزب الله..فإذا ما رشح فرنجية ورشح جعجع عون فإن قوى الرابع عشر من آذار ستؤمن النصاب ويتحقق لجعجع ما صبا إليه دائما وهو ضرب الحليف بالحليف..خلف خطوط النار يناور جعجع فهو لن يرتكب معصية عصيان الأوامر السعودية ولن يكسر الجرة مع الحريري "وكل شي بحقو"..وأهم من كل ذلك أن جعجع لم يسحبْ ترشيحه ولا قوى الرابع عشر من آذار سحبت البساط من تحته وعلى خط المناورة البهلوانية نفسه إنزال صوتي لم يبلغْ مستوى العدوان عبر بث الحماسة في نفس فرنجية للاستمرار في ترشيح نفسه وهنا تكمن قواعد لعبة الكشتبان القواتية..أما كبرى المناورات فلا تليق إلا بطاولة الحوار الجامع والثنائي تحاكي تفعيل مجلس الوزراء وعينها على عداد الوقت لانتهاء مدة الشهرين بلا قانون جديد للانتخابات وحتى لا تعود الانتخابات النيابية والفرعية أولوية فيصبح التمديد الثالث فرض واقع.. ومن واقع التمديد إلى الترحيل الافتراضي وهنا أم المناورات وفيها تفوق التلميذ على أستاذه ..يلف بنا أكرم شهيب ويدور أزْمة النفايات حتى يمدد الممدد..وبعيدا من صخبنا..هدأ صخب الزبداني بدخول المساعدات وللمفارقة لم يجد الصليب الأحمر الدولي حالة واحدة ينتشلها من حافة الموت مجاعة ..في حين صفعت تركيا بكف يدها.. وبين أيقونة آيا صوفيا والجامع الأزرق ضرب الإرهاب ضربته في قلب الباب العالي..أما ضربة "بكل فخر" فوجهتها مجموعة فلسطينية سرية إلى الموساد بقتلها ضابطين انتقاما لتعذيب فلسطينيين..شبح نشأت ملحم دوخ الاحتلال والعمل السري أعاد زمن العز الفدائي وحي على الكفاح...


 

  • شارك الخبر