شريط الأحداث
علم موقع ليبانون فايلز أن ما يجري من اتصالات ومبادرات تهدف الى تزكية رئيس تيار المردة رئيساً للجمهورية يمكن أن يكون رسالة من قبل سعد الحريري الى سمير جعجع بعد شد الحبال بين الرجلين، كما أنه ليس وارداً وبأي شكل من الأشكال أن يؤدي الى ترك حزب الله حليفه العوني وهو الذي سلفه الكثير منذ العام 2006، بينما في حال ترك عون وحده والتنكر الى جعجع فإن النتيجة ستكون اعادة عقارب الساعة الى العام 1988 وتحالف القوات والعونيين الى اقصى حدود وسقوط فريقي 8 و 14 آذار وعودة المحاور الطائفية الى البلاد. بينما ذكرت مصادر الى ان عون مرتاح جداً خاصة وأن الفترة هي فترة سقوط الاقنعة عن الوجوه.
أخبار ذات صلة
أرقام لافتة في الانتخابات البلدية
كشفت ستاتيستكس ليبانون ان عدد الدورات الانتخابية التي أجريت منذ العام …
