hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الاثنين في 23/11/2015

الإثنين ١٥ تشرين الثاني ٢٠١٥ - 22:35

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

عطلة الذكرى الثانية والسبعين للإستقلال، دفعت الكثير من اللبنانيين إلى السؤال عن الواقع والحال للإستقلال. في وقت برز الآتي:

- أولا: مواصلة الرئيس سعد الحريري في باريس، لقاءاته اللبنانية حول إمكانات التسوية والإنتخاب الرئاسي. وفي جديد ذلك لقاء مع النائب وليد جنبلاط، وسط تأكيدات أن اللقاء بين الحريري والنائب سليمان فرنجيه قبل أيام، حصل فعلا.

- ثانيا: ولوج أهل الحوار في جلسة بعد غد الأربعاء، مسألة الانتخاب الرئاسي على قاعدة التسريع وفق الأجواء الجديدة.

- ثالثا: إشارة وزير الإعلام رمزي جريج الى إمكان توجيه الرئيس تمام سلام خلال الساعات الثماني والأربعين ساعة المقبلة، دعوة لعقد جلسة لمجلس الوزراء لإقرار خطة ترحيل النفايات.

- رابعا: استعداد الرئيس سلام لزيارته باريس آخر هذا الأسبوع، لإجراء محادثات حول الأوضاع في لبنان والمنطقة.

وفي جديد المحادثات والتحركات حول تطورات الأزمة السورية، زيارة الرئيس الروسي طهران، ووزير الخارجية الأميركي أبو ظبي، في ظل إعلان الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني حملة على مواقع "داعش"، وأيضا في ظل قول "الإئتلاف السوري" المعارض إن الغارات الجوية الروسية لم تصب مواقع "داعش" سوى ستة في المئة، وإن غالبية الغارات أصابت المدنيين و"الجيش السوري الحر".

وقد جرت محادثات أميركية - سعودية - إماراتية في أبو ظبي، حول توحيد صفوف المعارضة السورية، لإنجاح المؤتمر المخصص لهذا الهدف في الرياض.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

استراحة سياسية داخلية في الشكل، لكن لقاءات ناشطة واتصالات تجري خلف الكواليس لاعداد تسوية وطنية جامعة مرتقبة. ومن هنا تأتي الاجتماعات الباريسية المكثفة في منزل الرئيس سعد الحريري. فهل يسهل الأفرقاء إخراج تلك التسوية؟

في بيان اللقاء بين الحريري والنائب وليد جنبلاط ترصد الايجابيات، أقله في تأكيد السعي لإيجاد تلك التسوية والاتفاق مع باقي المكونات لانجازها بأسرع وقت ممكن.

السرعة المطلوبة ضرورية، تفرضها المخاطر المحيطة بلبنان، ووجوب انتخاب رئيس للجمهورية كأولوية في مشروع التسوية وتفعيل عمل المؤسسات التشريعية والتنفيذية.

الحوار الداخلي يمضي قدما في ظل حراك دولي- اقليمي، على قاعدة أولوية محاربة الارهاب. الحدث اليوم كان في طهران، قمة روسية- ايرانية بين الدولتين، كما بدا في كلام مرشد الجمهورية الاسلامية السيد علي الخامنئي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ان لا تراجع عن الثوابت المشتركة انطلاقا من سوريا، لا قبول بفرض الاملاءات الخارجية على دمشق. والحل بالنسبة للايرانيين والروس هو بخيارات الشعب والمسؤولين السوريين. ما يعني عدم القبول بالطروحات الأميركية حول رحيل الرئيس بشار الأسد.

موسكو وطهران يمسكان بأوراق القوة الميدانية في الحرب على الارهاب، مدعومتان من رأي عام دولي عابر للقارات، بات يرى في قتال "داعش" أساسا يفرض التحالف مع الروس. ومن هنا أيضا جاء الموقف الأوروبي، بعد اعتداءات باريس، فترجمت فرنسا تحولاتها بالتحالف العسكري مع موسكو، كما بدا في بداية مهام حاملة الطائرات "شارل ديغول".

أوروبا قلقة، وشوارع بروكسيل تشهد على هواجس لا تقف عند حدود لا فرنسا ولا بلجيكا، فألمانيا وايطاليا ودول أخرى على أهبة الاستعداد لمواجهة مخاطر ارهابية "دواعشية" محتملة.

في المؤشرات السياسية أيضا، زيارة وزير الخارجية الأميركي جون كيري إلى المنطقة، والتركيز في الخليج على تقريب المعارضين السوريين لانتاج وفد يفاوض الحكومة في فيينا.

أما الأردن فيمضي قدما في التفاهم مع روسيا، ويعزز دور المملكة الهاشمية في بناء تحالفات استراتيجية تعطي لعمان وضعا اقليميا متقدما، ولذلك يزور الملك عبد الله الثاني موسكو غدا، ترسيخا للعلاقة مع الروس سياسيا وعسكريا، كما ترسخ في تطورات الحدود الأردنية – السورية.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

بالمتر المكعب السياسي، كانت وحدة القياس في مؤتمر الغاز الطبيعي في طهران، على ان المنتج حتى الآن يفوق أسقف التكهنات.

لقاءات بليغة الدلالات توجتها بلاغة التصريحات، وتعهدات استراتيجية أرفقت بقرآن خط بأحرف الاسلام المحمدي الأصيل، لا دعوات الذبح والتكفير، قدمه الرئيس الروسي للامام السيد علي الخامنئي الذي دعا إلى مواجهة المخطط الأميركي بذكاء.

ملتزمون ألا نخون حلفاءنا وألا نتآمر عليهم، أكد فلاديمير بوتن من طهران، ومتفقون مع شريكنا الايراني المطمئن والذي يعتمد عليه في المنطقة والعالم انه لا يحق لأحد التقرير نيابة عن السوريين شكل حكومتهم أو رئيس جمهوريتهم، وواعون للمحاولات الأميركية الساعية إلى الحصول بالسياسة عما لم تحققه في ساحة النزاع.

أما ما حققه لقاء الإمام الخامنئي والرئيس بوتين، فكان التطابق في وجهات النظر، بحسب بيان الكريملين.

في لبنان، واستجابة لوجهات النظر المختلفة إلى حد التضارب، أسقط لبنان من لائحة قمة الاقتصاديين الكبار في طهران، فما يملكه من غاز طبيعي يخوله ان يكون في طليعة الحاضرين، لكن ما يملكه من طبقة سياسية غير طبيعية بات يهدد حقيقة الثروة اللبنانية الواعدة في بحره، بل كل ثرواته.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

العطلة السياسية المستمرة لمناسبة عيد الاستقلال في بيروت، لم تنسحب على باريس. ففي العاصمة الفرنسية اجتماع لافت في توقيته ومضامينه، بين الرئيس سعد الحريري والنائب وليد جنبلاط، سيتبع بلقاء آخر بين الحريري وسامي الجميل.

اجتماع الحريري- جنبلاط تطرق إلى ضرورة بذل الجهود لايجاد تسوية وطنية جامعة، تنطلق بداية من معالجة أزمة الشغور الرئاسي، ما يعني ان ثمة دينامية جديدة على الصعيد السياسي تحاول الاستفادة من مناخ اقليمي مؤات لايجاد نهاية لأزمة الشغور الرئاسي عبرسلة حلول. فهل تنجح المحاولة اللبنانية هذه المرة، في انتاج تسوية متكاملة، أم تعود وتصطدم في اللحظات الأخيرة بما هو أقوى منها؟.

على أي حال التسوية التي يعمل عليها، ستكون الحاضر الأول على طاولة الحوار الوطني التي تنعقد الأربعاء المقبل. لكن الموضوع السياسي، لن يحجب اهتمام المجتمعين بأمور أخرى ولاسيما ملف النفايات، علما ان ايجاد حل للملف المذكور يسمح بعقد جلسة لمجلس الوزراء طال انتظارها.

في هذا الوقت، أقر مجلس الشيوخ الأميركي بغالبية ساحقة من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، مشروع قرار يشدد العقوبات الأميركية على "حزب الله". ما يطرح أكثر من سؤال، وخصوصا ان هذا القرار القاسي جاء بعد 4 أشهر على الاتفاق النووي الايراني.

وفي ايران، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يلتقي المرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية على خامنئي، للمرة الأولى منذ العام 2007. وأهمية الزيارة انها تأتي بعد التدخل الروسي العسكري في سوريا.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

فيما التوتر يتصاعد بين الرياض ودمشق، صار الخط المفتوح بين سعد الحريري وسليمان فرنجية محور الحركة السياسية في بيروت. الرئيس السوري بشار الأسد أكد في حديث صحافي قبل يومين، أن السعودية وقطر وتركيا يشكلون الحديقة الخلفية ل"داعش"، شارحا أن هذه الدولة هي مزيج من آل سعود والوهابية. وأن العائلة السعودية خاضعة للوهابية وتلتزم دوما ما تطلبه منها.

لكن ذلك لم يمنع الحريري الابن من الانتقال، من أرض السعودية إلى أرض المذبحة الفرنسية، ليتفق مع سليمان فرنجية، صديق بشار الأسد، حول رئاسة الجمهورية. الخطوة لا تزال تتفاعل داخل كل من طرفي الصراع في بيروت. حتى بدا في سلسلة المواقف وردود الفعل اليوم، أنه لم يعد هناك 14 آذار ولا 8 منه. كل ما بقي هو أسئلة لدى الطرفين حول القطبة المخفية في الزيارة المنفية.

أسئلة كثيرة مثيرة وحساسة، تدخل فيها كل المحرمات، مما قد لا يحكى إلا في كتب التاريخ، لكن سؤالا واحدا يبدو ملحا: هل ستظهر نتائج اللقاء الباريسي سريعا، كما يلمح البعض؟ أم أن مسارا جديدا وطويلا قد بدأ، وعليه أن ينتظر بدوره تطورات أخرى خارجية لم تنضج بعد؟

في الانتظار، يستمر شغور القصر الرئاسي اللبناني، أقله من رئيس صنع في لبنان، ومنتخب من إرادة الشعب اللبناني. فيما القصر الرئاسي في الأرجنتين يفتح أبوابه لسيدة أولى من أب لبناني، ماريا جوليانا عواضة، بعلبكية تحل في بيت إيفا بيرون ومنبت غيفارا، وعلى أرض مارادونا وميسي ومرقص التانغو. ماريا جوليانا عواضة، مبروك من بيروت إلى بيونس إيرس.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

العالم يغلي من حولنا ولبنان غارق في النفايات.

الجمهورية الاسلامية تستقبل قيصر روسيا، بعد نحو 4 عقود على انتصار الثورة الاسلامية على قاعدة: الوقوف في وجه الدب السوفياتي. كيري مجددا في المنطقة لأهداف عدة: تبريد ما يجري بين الفلسطينيين والاسرائيليين ومحاولة انضاج مؤتمر المعارضة السورية في السعودية.

هذا في المنطقة، أما في اوروبا فالحدث يتنقل بين بلجيكا وفرنسا، والجامع المشترك ملاحقة العقول مدبرة العمليات الارهابية. فبعدما سقط العقل المدبر في فرنسا، ها هي بلجيكا تلاحق العقل المدبر لديها.

لبنانيا، لم يكد الوسط السياسي يستفيق من صدمة لقاء الحريري- فرنجية في باريس، حتى جاءتهم صدمة لقاء الحريري- جنبلاط. فهل من طبخة، أم مجرد تلمس أو استكشاف إمكان التوصل إلى شيء ما؟

من المبكر إعطاء أي جواب، خصوصا ان الأطراف المعنيين ولاسيما في لقاء الحريري- فرنجية، مازالوا في مرحلة التوافق على نفي اللقاء.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

من الواضح ان لبنان يحاول الدخول إلى تسوية تنتشله من المخاطر التي يغرق فيها. ومن الواضح أيضا ان البيان الذي أعقب الاجتماع بين الرئيس سعد الحريري ورئيس "اللقاء الديمقراطي" النائب وليد جنبلاط، يشكل خارطة طريق حقيقية لمواجهة هذه المخاطر، على قاعدة تسوية يشارك فيها الجميع.

فالبيان شدد على جملة مسائل من أبرزها، ان الأزمة السياسية أصبحت تشكل مخاطر حقيقية على ميثاق لبنان واستقراره وأمنه. أما المسألة الثانية فهي الاتفاق على بذل كل الجهود لإيجاد تسوية وطنية جامعة تحفظ الميثاق، وتكرس مرجعية اتفاق الطائف، وتعالج بداية أزمة الشغور وتطلق عمل المؤسسات الدستورية.

أما المسألة الثالثة، فهي الاتفاق على متابعة الاتصالات مع باقي المكونات الوطنية، لانجاز التسوية في أسرع وقت ممكن.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

باريس المنكوبة بغزوتها الإرهابية، غزاها السياسيون اللبنانيون بحثا عن رئيس. لقاءات مفرج عنها، وأخرى مغلفة بالكتمان، بعيدة من النفي وأقرب إلى التأكيد. الحريري يجتمع بفرنجية بلا توثيق، ثم يستقبل جنبلاط، فيفر سامي الجميل إلى العاصمة الفرنسية.

ولما رفض طرفا "المستقبل" و"المردة" تثبيت خبر الاجتماع، جرى الاعتماد على شفافية النائب أحمد فتفت الذي أكد ل"الجديد" انعقاد اللقاء. وقال إنه إذا كان فرنجية راغبا في الرئاسة، فعليه البدء بخطوات عملية. وأولى الخطوات التي أقدم عليها زعيم تيار "المردة" أنه استكان إلى رحلة صيد يتأمل فيها الطريدة ويعاين ردود فعل الفريسة، لا سيما أن صيده السياسي هذه المرة قد يؤلب عليه غزلان الغابة الرئاسية من ذوي القربى.

لا مؤشرات لأخذ العينات من هذه اللقاءات وإسقاطها على الاستحقاق الرئاسي. ولم يتوافر سوى تكهنات وبعض التفاؤل من الأرجنتين، التي أصبح لديها سيدة أولى لبنانية، وتتمتع بنسبة جمال عالية لن تتفوق عليها إلا سيدة بنشعي إذا ما حصلت المقايضة الرئاسية والحكومية بين الثامن والرابع عشر من آذار.

باريس اللبنانية لا تشبه باريس الدولية التي تبحث عن طرائق محاربة "داعش" كدولة تنشر عشرات آلاف المقاتلين السود بين سوريا والعراق. العاصمة الفرنسية استقبلت اليوم رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون، الذي قال إنه مقتنع بأن على بلاده الانضمام إلى فرنسا وشركاء آخرين في شن ضربات جوية في سوريا لسحق "الدولة الإسلامية"، من ضمن إستراتيجية شاملة.

وسواء بريطانيا أو فرنسا أو بلجيكا، فإن الجميع أصبح يتحدث عن ضرب "داعش" كدولة لا كتنظيم إرهابي متطرف. فرئيس الأركان الفرنسي قال إن لا انتصار عسكريا على "داعش" في المدى القريب، وكل يعرف أن هذا الأمر سيحل في النهاية بالوسائل الدبلوماسية والسياسية. وحديثه عن الطرق الدبلوماسية، لا يعني سوى الاعتراف ب"داعش" دولة قائمة بذاتها. لكن اللافت في الحرب الدولية على التنظيم الإرهابي، أن كلا من أميركا وفرنسا وبريطانيا، يتعهدون إبادتها في فرعها السوري، وليس في العراق مسقط رأسها الإرهابي.

إرهاب من مستوى القتل، على خلاف شخصي، هز مدينة زحلة.
 

  • شارك الخبر