hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 24/10/2015

السبت ١٥ تشرين الأول ٢٠١٥ - 23:10

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

يدخل لبنان منتصف الليل التوقيت الشتوي بتأخير الساعة ساعة، مع الأمل بتقديم ساعة الخروج من الأزمات الرئاسية والحكومية والإجتماعية.

ويتطلع المراقبون إلى الحوار الوطني بعد غد الاثنين في المجلس النيابي، تحت عنوان تفريج الأزمات، وإن كان ذلك يبدأ بإنتخاب رئيس للجمهورية.

والحوار كان اليوم موضوع تأكيد في المواقف التي أطلقت في ذكرى عاشوراء.

ويعمل الرئيس نبيه بري على تدوير الزوايا للإنطلاق بخطوات الضرورة في عقد جلسة تشريعية، وسط تحذير البنك الدولي من سحب المساعدات المقرة للبنان. وفي الخطوات التي يعمل عليها الرئيس بري أيضا، قيام ورشة في مجلس الوزراء لتأمين المستلزمات المطلوبة للبلد والناس.

ويبقى انتخاب رئيس الجمهورية الشغل الشاغل للسياسيين، لكن الظرف الإقليمي يظل مؤثرا، وفيه الحوار الأميركي، الروسي، السعودي والتركي، الذي انطلق في فيينا، والذي يستأنف يوم الجمعة المقبل بإنضمام دول جديدة.

وفي المنطقة اليوم المحادثات التي أجراها وزير الخارجية الأميركي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

وفي كل عام، إلتزام عاشورائي يتجدد نهجا إصلاحيا ثوريا. وفي كل سنة يتسع المشهد فتضيق الساحات.

أجيال تعلم الأجيال، لتمضي على نهج حسيني وحدوي، يضخ عناصر القوة فترخص الأرواح فداء لهذا النهج.

حركة "أمل" أحيت الذكرى بمسيرات حاشدة من الضاحية الجنوبية لبيروت إلى صور وبعلبك، وما بينهم. وغدا يحيي اقليم الجنوب في الحركة مسيرة حاشدة في النبطية.

في المسيرات عبرة ودلالة تنطلق من حجم المشاركة الشبابية الحاشدة تحديدا. فيما خطاب حركة "أمل" يقوم على أساس توحيد الصفوف الوطنية لمجابهة إرهاب اسرائيلي وتكفيري.

ومن هنا، كان تأكيد المعاون السياسي للرئيس نبيه بري الوزير علي حسن خليل، أن الحوار الداخلي سيستمر من دون تعديل لا في الشكل ولا في الجوهر. تلك ثوابت حركية قائمة على رص الصفوف في معركة مفتوحة ضد الارهابيين.

هؤلاء الإرهابيون، توعد الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله بهزيمتهم كما هزمت المقاومة اسرائيل. وفي المسيرة العاشورائية ل"حزب الله" في الضاحية، لم يجد السيد نصرالله بديلا عن الحوار الداخلي، لأن الأزمات الخارجية تتصاعد والعواصم مشغولة عن تفاصيل لبنان.

وبالفعل، لقاءات واتصالات سياسية دولية - اقليمية، حول سوريا والقضية الفلسطينية. الروس ناشطون على جميع الجبهات الميدانية والسياسية والدبلوماسية، في سباق مع محاولات أميركية لفرض الشروط. فالرئيس فلاديمير بوتين وضع معادلة الحمامة بجناحين حديديين قويين، للتأكيد على مبدأ السلام الروسي، من دون ضعف او انكسار.

ومن هنا يبدو الالتزام البوتيني بسوريا، فنشطت الاتصالات بين سيرغي لافروف وجون كيري لاطلاق عملية سياسية بين الحكومة السورية والمعارضة، تستعد لها دمشق على قاعدة "محاربة الارهاب أولوية".

كيري نفسه قاد مبادرة في الساعات الماضية لانقاذ تل أبيب من ورطة، وتوسَّط بمساعدة الأردنيين بين الاسرائيليين والفلسطينيين، لاعادة الأوضاع في الحرم القدسي إلى طبيعتها، والاكتفاء بالمراقبة الأمنية الاسرائيلية بالكاميرات على مدار الساعة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

على العهد هم أبناء الامام، يجددون بالدمع والدماء كما في كل عام، القسم المجلل رفعة وعقيدة وعزيمة لمدى الحياة.

على مدى العالم الاسلامي رسالة الاسلام الحسيني، احتضنتها كربلاء، وفاضت بها ضاحية الاباء، وما بينهما كل القفار والساحات، من المحيط إلى المحيط، وحيث سقى الحسين بدمه زرع العنفوان.

في لبنان زرعت الأرض رجالا وأطفالا ونساء، طافت الساحات بالقبضات والهتافات، وحدت الوانها بنبض عاشوراء، ليبقى العنوان "هيهات منا الذلة".

من عنوان الحسين جدد حفيده النداء، جمع القلوب وخطف الأنظار، ومن منبر سيد الشهداء أطل الأمين العام ل"حزب الله": القضية الأساس فلسطين، نجدد الوقوف إلى جانب شعبها وثورتها، أكد السيد حسن نصرالله، والعهد بمواجهة المشروع الصهيوني وحرب الأميركي والتكفيري لحفظ اسلام نبينا والمقدسات.

إلى جانب الشعوب المظلومة في المنطقة يقف "حزب الله"، يرفض العدوان على أهل اليمن، والظلم على أهل البحرين.

وفي لبنان رفض السيد أي رهان على المتغيرات، نصح أصحاب الرهانات: لا تنتظروا حوارا ايرانيا - سعوديا ولا مبادرة أميركية أو غربية، فلبنان خارج اهتمامات الدول، ولنكن أصحاب القرار، نصوت لمن وننتخب من نشاء.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

انه يوم عاشوراء في لبنان والعالم. في لبنان ذكرى عاشوراء لها بعد سياسي بامتياز، من خلال التظاهرة التي ينظمها "حزب الله" في الضاحية الجنوبية والكلمة التي يلقيها أمينه العام.

لكن هذا العام، اكتسبت الذكرى بعدا عسكريا أيضا عبر استعراض القوة الذي قدمه الحزب، وتجلى بوضوح في الشاحنات المغطاة بالغبار الكثيف في ايحاء انها آتية للتو من معارك سوريا. أما كلام السيد حسن نصرالله الذي حضر شخصيا لا عبر شاشة عملاقة، فلم يضف شيئا إلى الخطاب العام للحزب في المرحلة الاخيرة، ما يعني ان الأمور السياسية في البلد لا تزال على تعقيداتها المعهودة، وان لا حل في الأفق المنظور على الأقل.

وبعيدا من أجواء عاشوراء، فإن الأسبوع الطالع يحمل أربعة استحقاقات:

الأول، الاثنين مع انعقاد طاولة الحوار الوطني من دون وجود حلول عملية للمأزق الرئاسي.

الاستحقاق الثاني الثلاثاء، ويتعلق بالحوار بين "حزب الله" و"المستقبل"، وأهميته هذه المرة انه يأتي عقب التصعيد اللافت بين الطرفين في الأيام العشرة المنصرمة.

الاستحقاق الثالث، الثلاثاء أيضا، مع اجتماع هيئة مكتب المجلس لتقرير بنود جلسة تشريع الضرورة، علما ان عقد الجلسة لم يحسم بعد، في انتظار تقرير البنود وموافقة "التيار الوطني الحر" و"القوات اللبنانية" عليها.

أما الاستحقاق الرابع والأخير، فملف النفايات الذي لا يزال يراوح مكانه، ما يؤكد وجود قطبة سياسية مخفية تهدد صحة اللبنانيين مع هطول الأمطار على النفايات المكدسة في الشوارع، مطلع الأسبوع المقبل.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

لم يسبق لمسيرات عاشورائية أن كانت بهذه الكثافة من قبل، ولم يسبق للسيد حسن نصرالله أن اطل شخصيا وفي أقل من خمس عشرة ساعة مرتين، متجاوزا الاعتبارات الأمنية، ومتحديا المخاطر المحدقة بسلامته والمهددة لحياته.

لم يسبق لهذا الاستنهاض الحسيني أن كان بهذا الزخم، ولهذه التعبئة العاشورائية ان بلغت هذا المدى. لم يسبق لكلام السيد ان كان بهذا التركيز والتصويب على المشروع الأميركي وأهدافه وأدواته وترجماته. ولم يسبق لجمهور المقاومة الذي لطالما هتف بالموت لأميركا واسرائيل، ان أضاف آل سعود إلى القائمة لترتفع القبضات وتصرخ الحناجر البارحة واليوم: الموت لآل سعود.

رسائل بالجملة والمفرق، وزعها ووجهها السيد اليوم ومعظمها موجه للخارج و"القليل" للداخل. الرسالة الأبرز ان المقاومة المنخرطة في حرب ثلاثية الأبعاد - مع اسرائيل في الجنوب وضد الارهاب في الشرق وفي وجه التكفير في سوريا - لن تتعب ولن تخرج منها إلا منتصرة، وان جمهورها وأهلها لن يتخليا عنها.

وما حصل اليوم أكبر استفتاء على شعبية "حزب الله" وصوابية خياراته وقراراته. اطلالتان وتحديان. التحدي الأول لاسرائيل، التي وقف السيد البارحة واليوم أمامها لساعتين رغم المحاذير والمخاطر. والتحدي الثاني للتكفيريين، الذين تحدتهم المسيرات الحاشدة والجموع المكتظة، غير عابئة بسيارات مفخخة ولا بهجمات انتحارية قاربت الصفر منذ السيطرة على القلمون والزبداني.

نعى السيد الانتخابات الرئاسية، والحكومة الميتة سريريا من دون اعلان وفاتها رسميا. هذه الحكومة التي ظنت انها بمنأى عن تداعيات الفراغ الرئاسي أصابها شلل تام، والمجلس النيابي شلل نصفي. وحده الحوار بقي الملاذ، والسيد لم يذكر غيره بالخير، وهو توأم الاستقرار وما تبقى من استمرار لعمل المؤسسات، على الرغم من ان هذه المعادلة قد لا تعجب الفريق المقابل لأنها تعني ان على الجمهورِ ان ينتقل من ملعب سلام إلى ملعب بري، وان اللعبة وليس الكرة فحسب، يديرها رئيس المجلس.

في وقت أنهى جيرار لارشيه رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، زيارته للبنان بزيادة الهم على القلب، عندما قال للبنانيين إن الخارج لا يعطي بلدهم أي أهمية أو أولوية.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

بعد أربع ساعات من الآن تؤخر الساعة ستين دقيقة، ايذانا ببدء التوقيت الشتوي، هذا الأخير يأتي مطابقا جدا للتقهقر السياسي والحكومي والنيابي والبيئي والاقتصادي في البلد.

سياسيا، نعى الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله أي أمل بتفاؤل سياسي، وجاء النعي على الشكل الآتي، لا تنتظروا حوارا ايرانيا - سعوديا، الأمور تزداد تعقيدا في المنطقة، لا تنتظروا مبادرة أميركية أو غربية، لبنان خارج اهتمامات الدول، لبنان اليوم متروك لزعمائه ولأحزابه.

النعي جاء شخصيا، حيث أطل نصرالله للمرة الثانية في أقل من 16 ساعة.

ولأن البلد متروك هكذا، مثلما رأى نصر الله، فالأمور متروكة. الحكومة في دائرة اختيار المصطلحات لتوصيفها من شلل إلى موت سريري إلى آخر المعزوفة.

مجلس النواب يلتئم ليجدد لمصالحه التي هي لجانه. النفايات تنتقل زمانيا بدل ان تنقل مكانيا، بمعنى انها تنقل من أسبوع إلى أسبوع من دون مؤشر إلى معالجة هذه المعضلة باستثناء معالجة الأمطار التي ستهطل اعتبارا من الأحد.

أما اقتصاديا فالمؤشرات إلى تراجع على كل المستويات.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

ما تقوله ايران سرا نطق به علنا الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله. ففي أقل من أربع وعشرين ساعة، استغل الأمين العام ل"حزب الله" العاشر من محرم ليطلق هجوما غير مسبوق على المملكة العربية السعودية وقيادتها وعبرها على الدول العربية، من خلال ظهور شخصي لوقت طويل افتقده جمهوره منذ نحو عشر سنوات. وهو يعكس بوضوح انتهاء مرحلة العداء لإسرائيل بعد الدور التنسيقي الذي تولته روسيا مع اسرائيل.

كلام نصرالله جاء ليعبر عن حجم الآلام والمآزق التي وصلت اليها ايران في خسائرها، ضمن المواجهة مع الدول العربية وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية. هي آلام تبدأ من بيروت وتمر بدمشق وبغداد ولا تنتهي في صنعاء. وهي آلام ناتجة عن بزوغ زمن الانتصارات العربية وبدء زمن الهزائم الايرانية.

كلام نصرالله يعكس أفول نجم بشار الأسد الذي بات مجرد صورة على ورقة لعب وليس بلاعب، ومعه طهران التي تراقب بحسرة عن بعد طاولة المفاوضات العربية والدولية في فيينا التي تقرر مصير الأسد.

هي آلام عودة الشرعية اليمنية على أجنحة تحالف عربي واسلامي بقيادة المملكة العربية السعودية. شرعية باتت على مشارف الامساك بصنعاء بعد تحرير عدن.

أما داخليا فيسجل للسيد اعترافه ان لا بديل للحوار القائم في مجلس النواب. لكن ما لم يقر به أمين عام "حزب الله" هو ان الحوار لا يمكن ان يسير بشروطه وبشروط طهران.

كذلك يسجل له اعترافه، تعطيل جلسات انتخاب الرئيس لأن الطرف الآخر لا يريد انتخاب الممثل الصحيح. لكنه غيب ربما عن قصد ان الطرف الآخر يدعوه للمشاركة في جلسات الانتخاب دون أي شرط مسبق.

كلام نصرالله سبقه عراضة أمنية في الضاحية الجنوبية، وأعقبه تشييع الحزب لأحد قتلاه الذين سقطوا في سوريا، في كفركلا على مسافة أمتار من بوابة فاطمة حيث فلسطين المحتلة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

... والشمس والقمر كانا له شاهدين. فالكوكبان حظيا بفرصة لقائه مرتين بين ليلة وصباح. لكن الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله، لم يتلفت إلا إلى كواكب الناس التي جاءته تترقب حضوره وتحيي مراسم التاسع والعاشر من محرم.

الظهور المباشر من ليلة إلى ضحاها، مثل مشهد تحد الذي استتبع بمواقف أكثر حدة تجاه أميركا والسعودية، قبل ان يعود الخطاب في يومه الثاني إلى طاولة الحوار، إذ قال نصرالله: لا تنتظروا حوارا إيرانيا - سعوديا فالأمور تزداد تعقيدا في المنطقة. ولا تنتظروا مبادرة أميركية أو غربية، لبنان خارج اهتمامات الدول ومتروك لزعمائه ولأحزابه الذين يجب أن يتحملوا المسؤولية التاريخية في هذه المرحلة.

وخاطب نصرالله الداخل اللبناني بنصائح عدم الارتهان للخارج وانتظار السراب. واستتبع هذا النصح بتوصيف الذات خصوصا للذين سينتقدون الحزب وارتهانه لإيران، إذ قال: هنا يوجد عند أميركا عبيد، عند الطغاة وغزاة المال والنفط والغاز يتعاطون كأسياد مع عبيد، أما نحن حزب ولاية الفقيه، نحن سادة عند الولي الفقيه.

لكن العبيد والسادة، كلهم اليوم في قطار واحد نحو التسويات في المنطقة بدءا من تعزيز التوجه نحو سلطة انتقالية في سوريا، وتشجيع موسكو لدمشق على التعاون مع المعارضة وتحديدا منها "الجيش الحر". وهذا التوجه اكدته روسيا بإعلان وزير خارجيتها سيرغي لافروف عن إستعداد بلاده لدعم "الحر" ضد الجماعات الارهابية.

ولاحقا سيكون هذا الأمر هدفا للأطراف الأميركية والخليجية وتركيا، عبر الحفاظ على الجيش السوري وعودة "الجيش الحر" إلى قواعده وألويته سالما، بعدما انشق عنها وأسس جيشا خاصا.

ومما يعجل في هذه الحلول، نزع القناع "الداعشي" عن تركيا بأردوغانها وأوغلويها، وبروز أصوات معارضة بعد الانتخابات الأولى تكشف ارتباط النظام التركي ب"الدولة الاسلامية"، ومنهم زعيم "حزب الشعب الجمهوري" كمال كيليتشدار أوغلو الذي أعلن انه إذا تسلم السلطة فلن يسمح بإرسال السلاح إلى سوريا وسيقفل الحدود، منتقدا رئيس حكومة تركيا الذي لا يعتبر "داعش" تنظيما أرهابيا. فيما قالت صحيفة "جمهورييت" التركية ان اردوغان حول البلاد إلى مستودع يرفد سوريا بمقاتلي "داعش". وتساءلت: كم عشرة آلاف "داعشي" جهادي في تركيا اليوم؟ وكم منهم سيقاتلون غدا من أجل تأسيس دولة لهم في هذا البلد؟

الدولة العثمانية تنهض بمعارضيها، والحلول الاقليمية تتسارع. أما لبنان فينتظر على قارعة المدن الكبرى، من دون ان يدرك بعد أن خلاصه لن يكون بالحوار ولا بإنقاذ الحكومة من غرفة العناية الفائقة، إنما بتوصل أفرقائه إلى قانون انتخاب يصادر السلطة من مافياتها، ويضخ في البلاد دماء سياسية جديدة تشارك الحاليين حكمهم وتمنعهم من التفرد بالقرار.

  • شارك الخبر