hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة في 23/10/2015

الجمعة ١٥ تشرين الأول ٢٠١٥ - 22:49

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

رباعيان في فيينا، الأول سوري لضمان الحل السياسي ويتجه الى التوسيع، والثاني فلسطيني لوقف الإعتداءات الإسرائيلية والإتجاه نحو التسوية.

وعلى وقع الرباعيين في العاصمة النمساوية تحرك فرنسي في بيروت يتم عن طريق رئيس مجلس الشيوخ وله ملحق عبر وزير الداخلية يوم الاثنين.

وفي موسم الحوارات، الحوار الوطني اللبناني ينطلق مجددا في عين التينة يوم الاثنين ولثلاثة أيام وتحت عنوان الإنتخاب الرئاسي لكن هناك عناوين فرعية مهمة أبرزها وقف شلل مؤسستي مجلس النواب والوزراء ومعالجة الأزمات الإجتماعية بدءا من قضية النفايات مرورا بظاهرة هجرة اللبنانيين من وطنهم عن طريق عدوى الهجرات العربية سواء عبر الجو أم عبر البحر وقد ضبط الجيش في الجنوب بعد الشمال زورقا جديدا على متنه مجموعات تحاول الهجرة وإن بطريقة غير شرعية.

وفيما قصف الجيش مجموعات مسلحة في جرود عرسال بقيت سوريا تحت الأنظار في ظل الغارات الجوية الروسية الكثيفة.

وفي فيينا التقى وزراء الخارجية الأميركي والروسي والسعودي والتركي على الحل السياسي للأزمة السورية. غير أن الوزيرين الأميركي والسعودي تمسكا برفض أي دور للرئيس بشار الأسد على عكس الوزير الروسي الذي يسعى الى إشراك إيران في الحل السوري وهو لا يمانع انضمام مصر والإمارات وقطر والأردن أيضا. وقد وصف الوزير الأميركي الإجتماع الرباعي بالبناء والمثمر.

وعلى هامش الإجتماع الرباعي في فيينا اتفق وزيرا خارجية كل من روسيا والأردن على التنسيق العسكري في مسألة الغارات الجوية.

وفي فيينا أيضا إجتماع للجنة الرباعية الدولية لبحث الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة وسبل دفع الجهود نحو التسوية.


===============================


* مقدمة نشرة اخبار "المستقبل"

غدا تحيي الطائفة الاسلامية الشيعية ذكرى عاشوراء. وفي الذكرى تستعاد العبر التي حفلت بها كونها ثورة على الظلم وانتصارا للمظلوم اين منها مشاركة حزب الله المستمرة منذ خمس سنوات في الحرب ضد الشعب السوري واين منها النظام الايراني الذي يبذل الغالي والنفيس دعما لنظام بشار الاسد.

الا يمثل هذا النظام القاتل نقيضا لمعاني ثورة الحسين واهل بيته؟ وكيف تبذل دماء اللبنانيين دفاعا عمن يقتل الابرياء ويحصد الاطفال بالبراميل المتفجرة؟

الاسئلة تزدحم عشية احياء الذكرى وفي اللحظة الاقليمية والدولية الحرجة والتي بات فيها نظام الاسد المترنح الشغل الشاغل للمجتمع الدولي.

ففي فيينا اجتماع رباعي بين كل من الرياض وأنقرة وواشنطن وموسكو حول سوريا بعد لقاء ثنائي بين وزيري خارجية روسيا سيرغي لافروف والولايات المتحدة الاميركية جون كيري.

وفي الداخل صورة يتناغم فيها التعطيل مع الشلل وان كانت الاستحقاقات المرتقبة لا تحمل في داخلها بذور امل بغد افضل.

فلا الحوار المقبل المقرر الاثين سيفتح كوة في جدار الازمات التي تضرب البلاد ولا مجلس الوزراء في حال افضل كون العجز لا يزال يلف ازمة النفايات مع تقاذف المسؤوليات وعدم ايجاد مطمر في البقاع حتى اللحظة وان كان الرهان لا يزال قائما على اتصالات يجريها الرئيس نبيه بري لايجاد حل لهذه القضية.

كما نقل وزير الداخلية نهاد المشنوق عن الرئيس بري تعهده الشخصي بمتابعة تنفيذ خطة البقاع الامنية، مع كل الاطراف المعنية في الجيش اللبناني، او الاطراف السياسية الموجودة في المنطقة.


===============================


* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

هي ليلة، الكل فيها حاضر، صوتا يعيد صدى الاباء بكربلاء.. هي ليلة، فيها الوفاء لنهج من قد خلدوا ، روح الحسين بكل ارض أو سماء.. هيهات ان تسبى نساء محمد، هيهات منا الذلة، فالسلة فعل الولاء.. ولأحمد ولاهله، ولنهجه ولدينه، تسبى النفوس، وتحشد يوم الوفاء..

هي ليلة العاشر من المحرم، ليلة المظلوم على الظالم، ليلة الثبات على الحق بوجه كل باطل، يعود الجمع الى سيد الشهداء، تصفو النفوس وتصطف الارواح، ترافق الكلام الامين للامين العام لحزب الله، تتبادل الولاء، والموعد غدا في عاشوراء.. لن يثنيهم حر ولا برد، ولا خطر ولا ارهاب.. فالمحرك صوت من كربلاء، ان هيهات منا الذلة..

هيهات ان تستسلم الارواح لارهاب تكفيري، بعد ان هزمت ارهابا صهيونيا، وهيهات ان يشتتها من ادعى انتماء بالهوية لفلسطين، فاضاع بوصلتها، وكان خطرا عليها لا يقل عن خطر المحتل الاسرائيلي.. فخلية الاخوين كعوش افصحت عن بعض اهدافها، وكلها تصب في خانة الاذية للفلسطينيين في لبنان..

خلية ادعت الانتماء الى فلسطين، فاعدت الانتحاريين لتفجير اللبنانيين الآمنين، فيما الفلسطينيون في القدس والخليل وغزة وكل فلسطين يستصرخون ناصرا، ويطلبون عونا، فهل بقي شك لدى البعض، ان الارهاب التكفيري توأم الارهاب الصهيوني؟


===============================


* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

كل الانظار اتجهت اليوم الى فيينا حيث انعقد الاجتماع الرباعي المنتظر بين وزراء خارجية الولايات المتحدة الاميركية وروسيا والسعودية وتركيا.

المعلومات القليلة المسربة تشير الى ان البحث الاساسي تمحور حول دور الرئيس بشار الاسد في المرحلة الانتقالية المقبلة، علما ان اجتماع فيينا تزامن مع لقاء في باريس بين المبعوث الاممي للازمة السورية ووزير خارجية فرنسا في خطوة اعتبرها كثيرون ردا فرنسيا دبلوماسيا على استبعاد باريس من محادثات فيينا.

واللافت ان الموقف الفرنسي جاء جذريا جدا ضد الرئيس الاسد اذ ان وزير الخارجية الفرنسي اعتبر ان اي حل سياسي يجب ان يرتكز على رحيل الاسد، في حين اكد الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ان الاسد ليس الحل للازمة بل هو المشكلة.

محليا، الاهتمامات لا تتغير فمجلس الوزراء ينتظر انتهاء ملف النفايات الذي لا يبدو ان نهايته قريبة، اما الحوار الوطني الذي يعود الاثنين الى ساحة النجمة فيتميز هذه المرة بالغياب.

ووفق المعلومات فان الرئيس السنيورة والعماد عون والوزير حرب سيغيبون حكما عن الاجتماع، كما تردد ان النائب سامي الجميل قد لا يحضر. وهذا يعني ان جلسة الاثنين لن تحقق اي خرق على صعيد الملف الرئاسي، علما ان ثمة من يراهن على امكان ان تكون النفايات بندا اول على طاولة الحوار، لا سيما بعد تهديد الرئيس تمام سلام بقلب الطاولة بعد ان اكتشف واختبر مماطلة السياسيين في ايجاد حل للمسألة.


===============================


* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

الأمن.. عام وأذرعه أخذت بيد الوطن وأبعدت عنه كرة النار فحراس المدن دخلوا عمق الخلايا الناشطة فأردوها نائمة من خط الرقة الى عين الحلوة أب هذا الفضل للعباس الرابض عند تخوم الخطر.. يراه بمناظير من الحواس الخمس ويقاطعه مع لجان وضابطة أمنية وشعبية أحيانا.. فيفككون الإرهاب من خاصرته.. ويفصلونه حتى عن توأمه وعلى هذه المراقبة نجا لبنان وبعض شخصياته السياسية والأمنية ومجالسه الدينية من عمليات انغماسية كانت تشبك خطوط إمارتها الإسلامية بربط المخيمات بعضها ببعض أعضاء الخلية اعترفوا بأنهم كانوا سيقدمون على اغتيال عدد من الشخصيات بينها أسامه سعد واللينو.. وكشفوا عن أن تمويلهم كان عبر الرقة وتركيا.

كانت الخلايا الداعشية مستقيظة على زمن بدأت جذوعها عربيا ودوليا تنشد الحلول السياسية في فيينا وتتحدث أطراف الرباعية عن اجتماع مثمر وتواصل لقاءات قبل آخر الشهر الحالي وعدم الاتفاق كان بحد ذاته اتفاقا إذ لم يتمكن وزراء الرباعية من الوصول الى إجماع حول مصير الرئيس بشار الأسد وهو ما وضعته روسيا في الصندوقة الانتخابية للشعب السوري وحده وعلى الأطراف الأربعة التي تضم السعودية وتركيا وروسيا وأميركا يسعى وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف إلى إشراك إيران ومصر بقوله إن هذين البلدين يمكن أن يؤديا دورا في حل الأزمة السورية فيما خرج الوزير السعودي عادل الجبير من الاجتماع تعتليه الهموم لكونه لم يوفر الإجماع على رحيل الرئيس السوري وهو الذي تحدث بالأمس عن مغناطيس الأسد الدافع إلى الإرهاب..

لكن الجبير لم يقدم تقاريره لاجتماع فيينا عن المغناطيس المالي الذي جذب الإرهاب في العراق إلى ليبيا فمصر ونيجيريا وباكستان فدمر دولا ويتمدد وأبعد من تصريحات فيينا ذهب الموفد الأممي ستيفان ديمستورا إلى ترتيب العملية السياسية وفتح غلافاتها الانتخابية في محادثات تواكب الخلايا الأربع وهو افتتح المزاد الانتخابي باجتماع بوزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس وإعلانه أن الانتخابات في سوريا قد تكون العام المقبل هذا الموعد سوف تسعى أوروبا لتثبيته للتوصل إلى عملية سياسية في سوريا تخفف عن القارة العجوز عبء تدفق النازحين إليها الذين انخفض عددهم مليونا ونصف مليون من داخل سوريا. ليصبحوا داخل أوروبا. ومما تقدم فإن الحلول تتسارع وإن اعترتْها تصاريح التخبط والتضارب والانحدار.. لكن مشكلة الرباعية وأوروبا وسائر القوى العاملة على الحل أن بالها سيقى مشغولا ما لم يقرر نهاد المشنوق الالتحاق بطاولة الحوار.. وهذا ما يتكفل بمعالجة ذيوله الرئيس نبيه بري.


=============================


* مقدمة نشرة أخبار ال "ال بي سي"

كان عنوان المأساة او طريق الانطلاق الى المأساة مرفأ طرابلس فتوسع ليصل الى الصرفند. وفي ظل استمرار الحال الماساوية لا شيء يمنع من ان تتحول المرافئ اللبنانية الى البوابة في اتجاه المخاطرة.

ومن عنوان الماساة الى عنوان الفضيحة المتمادية، فبعد دوامة النفايات بدات تتصاعد مجزرة احراق النفايات التي تسبب اوبئة وامراضا من الامراض الجلدية الى الامراض المستعصية.

في غضون ذلك حدد الوزير اكرم شهيب الخميس المقبل موعدا نهائيا للبدء بتنفيذ خطته فيما الجهد يتركز على ايجاد مطمر في البقاع كذلك على خفض الاعتراضات على مطمر سرار.

دوليا، سوريا مجددا على طاولة دولية، اجتماع رباعي في فيينا ضم واشنطن وموسكو والرياض وانقرة، رئيس الديبلوماسية الاميركية جون كيري وصف الاجتماع بالبناء والمثمر، كاشفا ان الموعد الثاني قد يكون في 30 من هذا الشهر.


===============================


* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

في انتظار ما بعد بوتين - الأسد، وفي انتظار فيينا وردود فعل أنقره والرياض، تحركت باريس... أولا للتعبير عن استيائها لتركها وحيدة على محطة قطارات الحلول... وثانيا لتذكير نفسها بأنها دولة عظمى سابقا... في العاصمة الفرنسية حل دي ميستورا ضيفا للبحث أوضاع سوريا... وإلى العاصمة اللبنانية وصل رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، جيرار لارشيه، للبحث عن أي ثغرة يمكن لفرنسا أن تنفذ منها، إلى ما كان يوما مربط خيلها... ففي معلومات خاصة بالأوتي في، أن المسؤول الفرنسي حاول في لقاءاته اللبنانية أن يتلمس مسألتين اثنتين: أولا، أي سلة حلول يمكن أن تحرك المأوق في لبنان. وعما إذا كان لرزمة ما أن تشكل مخرجا مقبولا للأطراف اللبنانية كافة. مع تلميحه إلى أن أي "باكاج ديل" محتملا، سيكون لمرحلة انتقالية، يتم البحث بعدها في حلول نهائية... أما المسألة الثانية التي حاول المسؤول الفرنسي تلمسها، فهي سوريا... إذ أكدت معلومات الأو تي في أن لارشيه التقى بعيدا عن الإعلام مسؤولين في حزب الله. وبحث معهم في قضايا بيروت ودمشق. وأبلغهم بأنه ذاهب إلى طهران، وعلى أجندته العلاقات الثنائية، وملف سوريا... بعدما كانت فرنسا قد تلقت أكثر من تأكيد إيراني بأن القضايا اللبنانية تبحث في بيروت وحدها... في هذا الوقت تستمر ملفات بيروت في الانتظار: الانتخابات النيابية المعطلة منذ عامين ونيف... والحكومة المشلولة المفخخة بارتكابات سمير مقبل منذ أشهر... والرئاسة المجوفة منذ أعوام... وحتى النفايات المكدسة برسم السرطان لكل المواطنين... كل ذلك في الانتظار، لأن البعض راهن منذ آذار 2011 أن بشار الأسد ساقط بعد يومين. الآن صار الرهان - الوهم معلقا على ليالي فيينا.


==============================


* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

تتواصل الاستعدادات في لبنان والعالم لاحياء العاشر من محرم غدا، في ذكرى عاشوراء تتشح الدنيا سوادا ويرتفع صوت الحق وينتصر الدم على السيف وتستمر النهضة الحسينية على مدى الازمنة نورا للمظلومين. وهذا العام كما كل عام تحيي حركة امل الذكرى بسلسلة مجالس ومسيرات شعبية تجوب بيروت والمناطق اللبنانية.

في التطورات السورية، اجتماع رباعي بين وزراء خارجية روسيا والولايات المتحدة وتركيا والسعودية لبحث الازمة السورية في سابقة ديبلوماسية لافتة بعد القمة الروسية السورية. الاجتماع الذي عقد في فيينا سبقته لقاءات ثنائية بين الوزراء الاربعة، فهل بدأ العمل الدولي فعليا لايجاد حل للازمة السورية في ظل المعطيات الميدانية والسياسية التي ترجح كفة دمشق وحلفائها؟ وما الذي سيؤسس له هذا الاجتماع؟ ماذا عن تكرار مشهد ليالي الانس التفاوضية التي اثمرت نوويا؟ وبعد هذا اللقاء الذي يمكن تسميته بثلاثة زائد روسيا هل سينضم لاعبون اخرون مؤثرون كايران ومصر والمعني الاول اي الدولة السورية اضافة الى الامم المتحدة؟

تزدحم الاسئلة في انتظار المقبل من الايام، الا ان الجواب الوحيد الثابت هو نفي موسكو بعد هذا الاجتماع كل الشائعات حول قبولها بصفقة تفضي الى رحيل الرئيس السوري وتاكيد على ضرورة لعب كل من طهران والقاهرة ادوارا في الحل.

وفي النتائج الاولية اعلان جميع الاطراف المشاركة اتفاقها على ضرورة التسوية بالوسائل السياسية ولكن بالتوازي مع مكافحة الارهاب مع توصيف جون كيري الاجتماع بالمثمر والبناء.

في لبنان كان السعي لتحصين الوضع الداخلي وتفعيل عمل المؤسسات هو الشغل الشاغل لرئيس مجلس النواب نبيه بري الذي راى ان عقد جلسة تشريعية هو امر لا بد منه، معلنا انه لن يقبل بانتحار البلد لان الانتحار ممنوع، واشار الرئيس بري امام زواره الى انه سيركز في اجتماع هيئة مكتب المجلس الثلاثاء المقبل على الامور الضرورية والملحة في ظل وجود مشاريع قواينن ملحة يتراوح عددها بين 40 و50 وهي منجزة في اللجان النيابية على ان يختار منها اعضاء هيئة المكتب ما يرونه ضروريا لوضعه على جدول اعمال الجلسة، ومن لديه اقتراحات اخرى يتقدم بها في اقتراحات قوانين معجلة مكررة اذا توافرت فيها الشروط المطلوبة.

رئيس المجلس ابدى حرصه على تطبيق الميثاقية، وفي النهاية بات من الواجب عقد هذه الجلسة لا محال لان استمرار الوضع على هذا المنوال ياخذ البلد الى الافلاس. وفي عين التينة استمع الرئيس بري الى توضيح من وزير الداخلية نهاد المشنوق حول كلامه السياسي الاخير في ذكرى اللواء الحسن، حيث لفت المشنوق الى ان العنوان الرئيسي هو خطة البقاع الامنية التي تعهد رئيس مجلس النواب بمتابعة تنفيذها شخصيا بحسب ما نقل عنه وزير الداخلية.

كلام المشنوق في عين التينة كان له ملحق على شكل تغريدة على موقع تويتر فسر فيها ان كلامه في مقر الرئاسة الثانية لا يعني انه قرر المشاركة في حوار الثلاثاء.

لم تكد تمر ساعات على تشييع سبع ضحايا من ال صفوان في ماساة غرق عبارة الموت حتى كانت المافيات تسعى الى تكرار السيناريو نفسه من دون عبرة او اعتبار، وهذه المرة عند الساحل الجنوبي قبل ان يضبط الجيش مركبا على متنه العشرات ويوقف المتورطين بالعملية.


 

  • شارك الخبر