شريط الأحداث
لم يستبعد مرجع نيابي ان يمهد الحراك الفرنسي تجاه السعودية وإيران، لان يتوج الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند هذا الحراك بزيارة الى لبنان تحمل هوية الرئيس العتيد والذي قد يكون نتاج توافق فرنسي-روسي-أميركي-سعودي-إيراني.