شريط الأحداث
لفت أحد السياسيين إلى أن استمرار قطع الأوتوستراد الساحلي احتجاجاً ومنعاً لمرور الشاحنات المحملة بالنفايات، بعد وقف عملية النقل من قبل وزير الداخلية نهاد المشنوق بإسم الحكومة، والذي طال بأضراره المواطنين "الأبرياء" أكثر مما طال الشاحنات المستهدفة، أوحى بأن بعض القوى السياسية قد دخلت على الخط، ربما، بعدما وجدت في الحدث فرصة سانحة يمكن استغلالها لمعاقبة جمهور فريق سياسي خصم بأسلوب غير مباشر... أسلوب وضع الشعب في مواجهة نفسه... فهل من يعقل ويتعظ؟
أخبار ذات صلة
تحذير: دعارة وأعمال مخلّة في هذه الشوارع
ظاهرة التسول ليست بجديدة انما المتغيّر هو تفشيها بشكل لافت، مع …
