في تقرير للإعلامية هدى شديد ضمن النشرة المسائية لمحطة "أل بي سي اي" يوم السبت الماضي، يبدو أن الإعلامية شديد اضطرت للخلط بين مهنيتها ومواطنيتها من هول ما شاهدته كإعلامية وعانت منه كمواطنة خلال إعداد التقرير، الأمر الذي دفعها إلى ختم تقريرها بالتالي: "روائح الصفقات لا تغطيها روائح السموم المنبعثة من بعض المكبّات التي يتم حرقها بشكل عشوائي، كلمة (تفو) قليلة على هكذا مشهد بيئياً وسياسياً".