بدا مُستغرباً أن تنعقد جلسة مجلس الوزراء اليوم الخميس بغياب الوزير نهاد المشنوق، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى العاصمة الفرنسية باريس، رغم أن المسؤولية عن ملف النفايات الذي يفرض نفسه بقوة على طاولة المجلس يتقاسمها كل من الوزير نهاد المشنوق بصفته وزيراً للداخلية والبلديات مع وزير البيئة محمد المشنوق، وبالتالي كيف لأزمة النفايات أن تُحَل بـ "مشنوق" واحد؟