شريط الأحداث
سأل أحد السياسيين، "إذا كان الفرقاء يتّهمون العماد ميشال عون بأنه لا يهتم لمصير البلد ولا يخاف على استقراره من أجل استعادة حقوق المسيحيين، فلماذا هم لا يخافون بدلاً منه على مستقبل البلد وأبنائه القيام بما يتوجب لإزالة هذا الخوف قولاً وفعلاً، أم أنهم ليسوا مضطرين؟"، مع أنهم يعلمون أن الجنرال ومن يُمثّل "لبنانيون قبل أي اعتبار آخر"؟.