hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الجمعة في 3/7/2015

الجمعة ١٥ تموز ٢٠١٥ - 22:45

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

المنطقة تغلي ولا حلول سياسية لازماتها وهي تبدو كالآتي:

- في سوريا بدء معركتي حلب والزبداني.
- في العراق جهود اميركية باتجاه عشائر الانبار.
- في اليمن معارك في عدن وغارات جوية للتحالف.
- في مصر استنفار للجيش في وجه الارهاب.
- في فلسطين صاروخ من سيناء سقط في اشكول. واعلان من حماس عن اعتقالات في الضفة الغربية.

ووسط كل ذلك لا انفراج بعد في الملف النووي الايراني، وكيري وظريف بقيا في فيينا التي يعود إليها نظراؤهم في الدول الأخرى المشاركة في التفاوض.

محليا وفيما ترتفع حرارة الطقس الى ست وثلاثين في البقاع يستمر الاشتباك السياسي وسط الاستقرار الأمني. الاشتباك السياسي الناجم عن المواقف التصعيدية حول آلية العمل في مجلس الوزراء لم يمنع الرئيس تمام سلام من الدعوة الى عقد جلسة لمجلس الوزراء الخميس المقبل.

وفي رأي اوساط وزارية أن الرئيس سلام يتمسك ب:

- الصبر
- الدستور
- الديمقراطية
- مصلحة البلاد والعباد.

وتؤكد هذه الاوساط ان الرئيس سلام أول المستعجلين لأنتخاب رئيس للجمهورية لكنه يدرك أهمية الحاجة الى تسيير أمور الدولة، وتوضح أنه يعلم أن باستطاعته اصدار مرسوم يطلب فتح دورة استثنائية للبرلمان لكنه يريد ان يكون ذلك بغالبية آراء الوزراء انطلاقا من التمسك بالديمقراطية والميثاقية وهما الشأنان اللذان يتمسك بهما ايضا الرئيس بري.

إذن المنطقة تغلي والحروب في بعض بلدانها متواصلة على وقع التفاوض النووي الممدد مهلته اسبوعا.


=================================


* مقدمة نشرة أخبار "المستقبل"


بات واضحا أن حزب الله، الذي يدير معركة ضد الشعب السوري وامتداده العربي، بخلفية ليست سياسية، يخشى على ظهره اللبناني كلما اقتربت لحظة التسوية.

في هذا السياق، يحاول الحزب في الأمن وبالرصاص، ما عجز عنه في السياسة، فالفتن المتنقلة من السعديات إلى بيروت، وغدا ربما في مناطق اخرى، تشير إلى نية حزب الله إعادة عقارب الساعة إلى ما قبل تشكيل الحكومة، حين كانت مناطق بعينها تشهد معارك عسكرية بسبب فتنه.

وسط هذه الألغام، التي يهدد بها حزب الله خصومه، حسم رئيس الحكومة تمام سلام مسألة التعطيل؛ وقال الامر لي، مستندا الى ما اعطاه الدستور من صلاحيات والى دعم شعبي وسياسي.


=================================


* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

تصعيد العماد ميشال عون قابله قرار من الرئيس تمام سلام. فبعد أقل من 24 ساعة على المؤتمر الصحافي لرئيس التيار الوطني الحر الذي أطلق فيه مواقف تهديدية، وجه رئيس الحكومة دعوة الى جلسة جديدة للانعقاد يوم الخميس المقبل.

والسؤال: كيف سيتصرف العماد عون لمواجهة هذا التحدي؟ أي خطوات عملية سيتخذ، وهل هو قادر على اتخاذ قرار كبير أم أن أي قرار يتخذ سيبقى محكوما بخط أحمر فحواه أنه غير مسموح لأي طرف داخلي أن يهدد الاستقرار السياسي المتمثل بصمود الحكومة؟

اقليميا، كل المؤشرات توحي أن الأسبوع الطالع سيكون أسبوع التوصل الى الاتفاق التاريخي حول الملف النووي الايراني وآخر مؤشر سجل على هذا الصعيد انضمام مدير مكتب الرئيس الايراني الى المفاوضين الايرانيين في جنيف وذلك للمشاركة في الأيام الأخيرة من المفاوضات.

توازيا معركة السيطرة على حلب وريفها من قبل الفصائل الاسلامية بدأت وقد حققت الفصائل المشاركة في المعركة انتصارا بسيطرتها على نقاط استراتيجية عدة في حي غرب حلب.


================================


* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

رأس.. انتفض.. دعا إلى جلسة ثانية الخميس وسافر للاستجمام والتزود بالطاقة ليعود غروب الأحد واعدا بشروق القرار. تمام سلام الرئيس الذي استرد صلاحياته في جلسة التحدي يوم أمس أصبح لديه مخزون قوة لفرض الانفراج على الانفجار.. وإذا ما اتبعنا خط سيره بتاريخ لم يمر عليه الزمن فسوف نعثر على زيارة له لعين التينة قبل ستة أيام.. حينذاك لم يدل سلام بأي تصريح وفهم أنها مجرد زيارة مجاملة لكن الرجل كان يعمل لتشريج المواقف من شحنة رئيس المجلس. شرب سلام حليب بري الذي نمى عضلات رئيس الحكومة السياسية وزرع فيها ليحصد ثمار مرسوم الدورة الاستثنانية لا مواسم زراعية أهله بري ليكون سلام نبيها.. يضرب بيد من قرار ويواجه المارقين باللون البرتقالي وينتزع الصلاحيات ويدوي انفجاره في قلب الجلسة لقلبها على المعطلين.. ولاحقا ينتزع انفراجا يتمدد إلى المسرح النيابي كان الحليب قد طفح في رأسه.. فتجاوز سلام اعتراض وزراء عون المدون في كتاب وقال لهم أنتم ترتكبون سابقة سياسية ودستورية لن أقلها.. وتابع حربه فقطف في الزراعة واحدا وعشرين مليونا وبالتصويت غير أن الأصوات خانته في بند مرسوم فتح الدورة الاستثنائية لمجلس النواب فسقط بين معترض ومتحفظ لم ينته هنا مفعول الديناميت السياسي الذي زود به سلام من زيارة عين التينة لأنه استتبع الجلسة بجلسة.. والخميس المقبل يعود النقاش إلى مرسوم الدورة الاستثنائية لمجلس النواب بحيث إن وزراء بينهم حزب الله قد يوافقون على المرسوم وعندئذ تكون حقنة بري قد سرت في العضل وتمكن من بلوغ جلسة لمجلس النواب يعقدها وإن كره الكارهون وغضب العونيون تلك طريقة في العمل السياسي يختبرها رئيس المجلس وقد أجرى عينات عليها سابقا مع الوزير جبران باسيل إبان تأليف حكومة سلام التي عانت كثيرا من التعثر قبل ولادتها حينئذ أعطي باسيل وعدا بالبيع وبإسناد وزارة الطاقة إليه لأن البترول سوف يتفجر على أيامه.. وافق جبران وتكتل عون على التشكيلية بضمانة رئيس المجلس لكن بري كان قد طرح المداورة على الرئيس تمام سلام.. فتبخر النفط ولم يجن صهر عون إلا الغاز غير المجدي أو المسيل للدموع السياسية على أبعد تقدير. الخميس المقبل نحن أمام جلسة شد عصب أخرى يترقب فيها بري جلسته النيابية ويتطلع من خلالها الوزراء المسيحيون بيعون الفخامة وربطا أكد رئيس الجمهورية السابق العماد ميشال سليمان للجديد أن وزراءه ليسوا معترضين على مرسوم فتح الدورة الاسثنائية لكنهم يراعون بعض المحاذير الدستورية وأبرزها صلاحيات رئيس الجمهورية لناحية الطعن في القوانين أو ردها وهما صلاحيتان مفقودتان ولن يستطيع مجلس الوزراء أن ينوب عن الرئيس فيهما هنا ووضع سليمان شروطا ثلاثة تعطي الجلسة شرعيتها الدستورية أولها التدقيق ببرنامج الدورة الاستثنانية وتحديده وعدم تركه فضفاضا.


=================================


* مقدمة نشرة أخبار ال "او تي في"

ثلاث ثوابت يتمسك بها تكتل التغيير والاصلاح وينطلق منها في معركة حفظ الميثاق وانتزاع الحقوق واحترام المكون المسيحي.الاولى رفض الرضوخ للابتزاز والاستفزار والتهويل والعويل وقلب الحقائق بحيث يصور الجلاد ضحية والضحية مذنبة.الثانية اعتبار ما حصل في مجلس الوزراء سابقة خطيرة بحيث تم خرق مبدأ التوافق بين المكونات السياسية في اتخاذ القرارات للمرة الاولى منذ الشغور ونسف قواعد اللعبة ما ينقل المواجهة مع المتلاعبين بالدستور والشراكة والميثاق الى مستوى مختلف يرتكز الى قاعدة ما بعد نتائج الجلسة الحكومية الاخيرة ليس كما قبلها. الثالثة ان المرحلة التي دشنها السلوك الانقلابي للاكثرية الممددة لنفسها ستبدأ ملامحها بالظهور تدريجا وتباعا وتبدأ الليلة عند العاشرة والنصف مع الموقف الذي سيعلنه رئيس تكتل التغيير والاصلاح العماد ميشال عون في احتفال هيئة قضاء المتن في التيار الوطني الحر. البارحة كشف فريق الرئيس سلام الحكومي مستعينا بصديق عن خارطة طريق حكومية تستند الى اتفاق ثلاثي يشكل رأس حربة في معركة باتت مفتوحة وعلنية ضد طروحات العماد عون وما يمثل الرجل على المستويات الشعبية والوطنية والمسيحية والسياسية وهي حرب مستمرة عليه منذ 30 عاما من طبقة تلونت وتبدلت وفسدت وافسدت وتألبت على رجل واحد يقف لوحده في وجهها لكنه ليس وحيدا.


================================


* مقدمة نشرة أخبار "المنار"

لم تكد الحكومة اللبنانية تتجاوز قطوع الامس حتى كانت الدعوة الى جلسة جديدة الخميس المقبل مع تجاهل مطالب محقة لمكون اساسي في حكومة قامت على التفاهم والائتلاف ويراد لها الاستمرار في صيغة المشاركة.

والمشاركة تعني الجميع وتحفظ حق كل المكونات بشكل واضح لا تختلط فيه مواقيت بالنصف زائد واحد تارة واخرى بتقديم صلاحيات الوزراء في وضع ما يرتأونه على جدول مجلس الوزراء او من خارجه.

والمطلوب عدم ادارة الظهر لمكون اساسي وتكتل وازن في البلد انتج الحوار معه الحكومة السلامية، لذلك فان الواجب يقتضي ايضا تغليب لغة الحوار والتمسك بها لان منطق الاقصاء والالغاء ومحاولة التطويع لا يحل مشكلة ولا يبني وطنا.

ومن خارج الاطار اللبناني الضيق وامام مشهد المنطقة المعقد والمتشابك فان مسار التفاوض النووي يمضي قدما في الاتجاه الصحيح مع مراكمة المزيد من الايجابيات مما يعزز التفاؤل بحسب المتابعين بقرب ابرام الاتفاق التاريخي بين الجمهورية الاسلامية والدول الست الكبرى.

اما على الجبهات السورية فبعد الاخفاق الذريع للجماعات الارهابية على الجبهة الجنوبية وخفوت عاصفتها نحو درعا، محاولة اخرى اليوم شمالا على جبهة جمعية الزهراء غربي مدينة حلب حيث صد الجيش السوري هجوما واسعا للعصابات التكفيرية موقعا عددا كبيرا من عناصرها بين قتيل وجريح.


================================


* مقدمة نشرة أخبار ال "ان بي ان"

ما أحوج العالم الإسلامي لأن يقتدي بالكويت، تلك الدولة العربية التي باشرت الرد على الارهابيين بأفعل سلاح وأمضى مواجهة الوحدة الوطنية الوحدة الاسلامية. أميرا وحكومة ومجلس أمة وشعبا اعادوا للجمعة جوهر صلاتها ورسخوا في شهر رمضان معانيه الدينية والانسانية.

الكويت اليوم وحدتها صلاة الجمعة في أرقى سبل المواجهة مع الارهاب. أراد المتطرفون لجمعة الكويت ان تكون عامل انقسام وتشدد بعد تفجير المسجد الاسبوع الماضي. جاء الجواب اليوم صلاة مشتركة في صفوف متراصة في كل المساجد يكمل فيه المسلم صلاة المسلم خلف امام واحد في كل جامع وخطبة واحدة في كل المساجد. فمتى يصبح العالم الاسلامي كويتا في افعاله ومتى يجتمع المسلمون كالكويتيين خلف امام يكرس الوحدة في صلاته وخطبته؟ ما أحوج الاسلام لخطوة الكويت حبذا لو تقتدي بها العواصم العربية والاسلامية.

الارهاب نفسه الذي فجر في الكويت والسعودية وتونس هو الذي استهدف امام مسجد في التل في ريف دمشف فأرداه بعبوة ناسفة على المنبر في خطبة الجمعة. تمدد الارهاب بات يستدعي توحيد المواجهة وفرض التسوية السياسية بين العواصم الاقليمية وتعميم النموذج الكويتي والحوار اللبناني الذي ترعاه عين التينة.

أهمية هذا الحوار بأنه يشكل اللقاء الوحيد على طاولة واحدة في العالم العربي بمواجهة الفتنة المستعرة في اكثر من منطقة.

الحوار اللبناني سيتابع، فيما الترقب يسود حول التفاصيل السياسية الداخلية بين دعوة رئيس الحكومة تمام سلام الى جلسة جديدة لمجلس الوزراء الخميس المقبل لاستكمال البحث في جدول الاعمال نفسه وبين تحذير العماد ميشال عون من انفجار سيقوده اليه التصرف الحكومي.
 

  • شارك الخبر