أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءا لا يتجزأ من حياتنا الى درجة الادمان.
وجدت لخلق تفاعل وتواصل اكثر بين البشر لكنها تحولت في بعض الاحيان الى سبب للتباعد ولانعدام التفاعل بين البشر.
فالواتساب اصبح رفيق الدرب والعمل والسهر وحتى المائدة والفراش.
عامل اصبح يشكل ازعاجا وسببا لاشكال بين البعض حتى بدأ النكات على هذه الوسيلة التي تسبب الصداع والخلافات لاسيما بين الثنائي وبالتالي فكان لا بد من ايجاد علاج "لمرض الواتساب" وهذه طريقة تعبير ساخرة عن الادمان عليه.
"أل بي سي"