hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 3/5/2015

الأحد ١٥ أيار ٢٠١٥ - 23:29

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

أحداث اليمن والعراق وسوريا الدامية تخطف الأضواء الدولية. وفيما نفى المتحدث الرسمي باسم عملية "عاصفة الحزم" العميد أحمد عسيري، ما تردد عن إنزال بري أو بحري لقوات التحالف العربي في عدن، حذرت الأمم المتحدة من انهيار النظام الصحي في اليمن بفعل نفاذ الغذاء والدواء والمحروقات.

أما الأوساط الداخلية، فتتوزع اهتماماتها بين الشؤون السياسية والملفات الأمنية. أمنيا، صيد ثمين تمثل بتوقيف شعبة المعلومات في الأمن العام ابراهيم بركات، وهو قيادي في "داعش" وكان يحاول مغادرة البلاد عبر مرفأ طرابلس. وفي سياق متصل، نفذ الجيش انتشارا واسعا في سوق الخضار في طرابلس، ونفذ أيضا عمليات دهم في المنطقة.

وفيما رجحت معلومات صحافية ان يزور مدير مكتب الرئيس الحريري السيد نادر الحريري الرابيه، خلال الساعات المقبلة، للقاء العماد عون والبحث في موضوع التعيينات الأمنية وملف رئاسة الجمهورية، في هذا الوقت، كشف رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع أن حزب "القوات اللبنانية" و"التيار الوطني الحر" اتفقا على عدم حضور أي جلسة إشتراعية لا يكون قانون الإنتخاب وقانون استعادة الجنسية في رأس المواضيع المطروحة فيها. في وقت أكد الرئيس بري إصراره على عقد الجلسة الإشتراعية، لكنه استطرد بأن لا مانع لديه من إدراج أي مشروع قانون يتفق عليه.

وحول ما يتم تداوله حول معركة القلمون، فإن بري قال: طالما هناك من يحتل أرضا لبنانية فأنا مع المقاومة لتحريرها.

وما بين المتابعات السياسية والأمنية، انتظار لشهادة النائب جنبلاط في المحكمة الدولية الخاصة بلبنان في لاهاي. وهو كان دعا عبر ال"تويتر" إلى الحكم عليها لاحقا.

بعيدا من شوؤن السياسة والأمن وشجونهما، لبنان والعالم على موعد مع اطلاق أول جزيرة عائمة فوق البحار والمحيطات، بفضل ابتكار المهندس اللبناني عبد الله ضو. العمل في مراحله النهائية بمواكبة هيئة الملاحة الدولية ومعاونة مئات المهندسين والفنيين.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

ماذا حصل في جرود القلمون في الساعات الماضية؟ هل بدأت الحملة ضد المسلحين لتحصين القرى اللبنانية والسورية؟

لا هروب للمسلحين كما أشيع. وعلمت ال"nbn" ان الارهابيين أخلوا مواقع، وقد تكون الغاية تكتيكا ميدانيا لحشد قواتهم في أمكنة خلفية تحضيرا للمعركة القادمة.

الأيام الماضية شهدت تضييق الخناق على المسلحين من الجهتين اللبنانية والسورية. لكن الهجوم ينتظر بت مسائل تقنية بعدما كان مقررا في الساعات الماضية.

أبعد من الحدود مع لبنان، كان الجيش السوري يرسم حدودا لحركة المسلحين في الغوطة الشرقية ويقطع آخر طريق يمدهم بالتعزيزات المسلحة، باغلاق المعبر من دوما باتجاه الضمير في ريف دمشق، نتيجة السيطرة على بلدة ميدعا. أهمية هذا الانجاز العسكري انه يأتي بعد استعراض المسلحين في الغوطة بقيادة زهران علوش في الأيام الماضية. فأين الاستعراضيون مما حصل في ميدعا اليوم؟

في الداخل اللبناني، سياسة تزدحم بالعناوين: من الحوار غدا في عين التينة، إلى جلسة مجلس الوزراء الثلاثاء، إلى لقاءات تجري وخصوصا على خط "تيار المستقبل" بعدة اتجاهات. فهل يحمل ملف التعيينات جديدا في ظل الجمود الرئاسي؟

وفي الاهتمامات، الأزمة التي افتعلتها شركات الكايبل، بعد استيلاد نزاع مع القنوات التلفزيونية، الأرقام المالية توضح حقيقة الأرباح الكبرى لأصحاب شبكات الكايبل، والتي تبلغ سنويا أكثر من 100 مليون دولار، من دون دفع أي ضريبة لخزينة الدولة، بينما تلك الشركات تجبي مبالغ كبرى من المواطنين، وتريد ان تحملهم أعباء اضافية.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

منذ أن أعلن انتهاء المرحلة الأولى من العدوان على اليمن، توارى المتحدث باسمه أحمد العسيري عن الأنظار، بعد ان أغرق الساحة الاعلامية بالادعاءات والتناقضات. اليوم عاد العسيري بالصوت فقط، ناقضا ما أعلنته مصادر الرئيس الفار عبد ربه منصور هادي، عن انزال قوات برية لتحالفهم في عدن، ليزيد من التضارب الذي أصاب وسائل اعلام العدوان.

لكن السؤال: لماذا سارع العسيري لنفي الخبر؟ هل رفض تحمل تبعات محاولة التهويل الاعلامي الذي سيربك الميدان؟ ام انه الهروب من تبعات الاعلان عن مرحلة ثالثة من العدوان، والتي ستلاقي مصير زوبعة الوهم وخيبة الأمل؟

الكل يدرك أن التبعات لا حد لها ولا حصر، تبدأ من هيبة الدولة المعتدية في المنطقة، ولا تنتهي داخل الاجنحة المتصارعة للعائلة الحاكمة.

نفى العسيري بالصوت خبر الانزال البري، لكن هل يجرؤ بالصوت والصورة على نفي المعلومات الموثقة حول استخدام الطائرات السعودية قنابل عنقودية أميركية، في حربها على الشعب اليمني؟

مصدر الخبر ليس الجيش اليمني ولا لجانه الشعبية، بل منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية الأميركية.

ولمن لا يعرف مدى خطر هذه الأسلحة، فليسأل اللبنانيين الذين عانوا وما زالوا من عدوان صهيوني مماثل في العام 2006. فلا يمر أسبوع في جنوب لبنان إلا وتنفجر قنبلة عنقودية في راع أو مزارع أو متنزه، وتسجله في قائمة الشهداء او المعوقين.

المنظمة الحقوقية الأميركية تؤكد انها اسلحة محظورة في جميع الظروف، وتشكل خطرا طويل الأمد على حياة المدنيين. فأين الأمم المتحدة ومجلس الأمن التابع لها؟


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

الأسبوع الطالع يحمل أربعة استحقاقات: الأول يبدأ غدا بشهادة النائب وليد جنبلاط أمام المحكمة الدولية، مع ما يمكن أن تفجر هذه الشهادة من مفاجآت وما يمكن أن تحدث من صدمات.

أما الاستحقاق الثاني، فيتعلق بتشريع الضرورة. ففي حين أن الرئيس بري مصر على تفعيل عمل المجلس، فإن القوى السياسية المسيحية، وعلى رأسها "القوات اللبنانية" و"التيار الوطني الحر"، لا تزال على موقفها الرافض لأي جلسة لا تتضمن قانوني الانتخاب واستعادة الجنسية.

الاستحقاق الثالث، يتعلق بما تردد إعلاميا عن تسوية سياسية قيد الانجاز، وتقضي بعدم التمديد للقادة الأمنيين، وبالتالي تعيين العميد شامل روكز قائدا للجيش، مقابل تخلي العماد عون عن معركة رئاسة الجمهورية. لكن تبين ان هذه المعلومات غير دقيقة، وأن أي تسوية سياسية غير مطروحة في هذا الاطار.

يبقى الاستحقاق الرابع، وعنوانه معركة القلمون. وقد أكدت المعلومات أن "حزب الله" أنجز كل استعدادته اللوجستية والبشرية لهذه المعركة، التي إذا حصلت سيكون موعدها بدءا من منتصف الأسبوع الطالع.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

تزامن توقيع الاتفاق النووي بين ايران والغرب، مع اندلاع "عاصفة الحزم" في اليمن. وتزامن حصول تطورات عسكرية ملحوظة في شمال سوريا، مع اعلان السعودية عن انتهاء "عاصفة الحزم" بعد تحقيق أهدافها بحسب المنطق السعودي.

"العاصفة" توقفت إعلاميا لكنها مستمرة ميدانيا، بالتزامن مع الاعلان عن استكمال حلقات الانقلاب الملكي في السعودية، والذي كانت مرحلته الأولى بدأت فور الاعلان عن وفاة الملك عبدالله بن عبد العزيز.

"عاصفة الحزم" أنتجت توترا سعوديا- ايرانيا لم يجنب بيروت، وترجم ميدانيا بتدمير مدرج مطار صنعاء بصواريخ الطيران الحربي السعودي لمنع طائرة مدنية ايرانية من ايصال مساعدات انسانية إلى اليمن، وهي خطوة قابلتها طهران على الفور باحتجاز سفينة شحن دانمركية، كانت تعبر مضيق هرمز آتية من ميناء جدة السعودي على البحر الأحمر.

التطورات المتسارعة على الأرض في سوريا، تترافق مع أسئلة أكثر الحاحا وأبرزها: كيف تمكنت المعارضة السورية من اسقاط ادلب الاستراتيجية وجسر الشغور الحيوية بهذه السرعة؟ ماذا وراء الزيارة العاجلة التي قام بها وزير الدفاع السوري العماد فهد جاسم الفريج إلى طهران؟ لماذا تحدث الرئيس السوري بشار الأسد، وللمرة الأولى منذ اندلاع الحرب السورية، عن تراجع ووهن نالا من القدرات العسكرية للجيش النظامي السوري، وذلك في حديث إلى الاكسبرسن السويدية قبل أسابيع؟ هل يرتبط إضعاف موقع ايران التفاوضي في الملفات الاقليمية بعد الاتفاق النووي، باضعاف موقع الأسد التفاوضي على أبواب جنيف 3؟ هل أعطى الحلف الثلاثي المكون من الرياض– انقرة– واشنطن، الضوء الأخضر لزهران علوش لبدء معركة دمشق والتمهيد لها بإستعراض 1700 مسلح ممن يسمى "جيش الاسلام" في الغوطة التي لا تبعد أكثر من كيلومترات قليلة عن مركز الشرعية السورية، وماذا سيكون رد فعل موسكو وطهران؟

الأسئلة الاقليمية التي تحتمل التأويل، وازاها جبران باسيل من جوار الحدود، بأسئلة لبنانية لا تحتمل التأجيل وتتطلب الاجابة السريعة من الشركاء.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

هل دقت ساعة الصفر لبدء معركة القلمون، أم ان كل ما يقال ويسرب يأتي في سياق التفاوض على الساخن؟ وهل أنهى "حزب الله" دراسة نتائج المعركة، في حال حصولها، والخسائر التي ستنتج عنها؟

الأسئلة هذه تطرح، بعد المعلومات المتلاحقة عن اقتراب موعد معركة القلمون، فيما البلاد غارقة في سلسلة من المطبات والاشكالات التي تجعل من مسار عمل المؤسسسات الدستورية محفوفا بالمخاطر.

فماذا عن مصير جلسة مجلس النواب التشريعية، مع الشروط الموضوعة لانعقادها؟ وماذا عن عمل مجلس الوزراء مع "فيتو" النائب ميشال عون وشروطه في شأن المراكز العسكرية؟.

هذا كله، فيما المشهد من لاهاي سيكون مغايرا غدا مع بدء النائب وليد جنبلاط بالادلاء بشهادته أمام المحكمة الدولية الخاصة بلبنان. فشهادة جنبلاط ستشكل منعطفا جديدا في سياق التحقيقات في جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، بفعل قربه ومعايشته لتفاصيل الأحداث والممارسات التي قام بها نظام الأسد بحق الرئيس الشهيد في السنوات التي سبقت الجريمة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

فيما كانت الأنظار تترقب جبهة القلمون، ضرب الأمن العام معلوماتيا في شمال لبنان، واستحضر مفتي "داعش" إلى ضيافته، مرصودا بشبكة اتصالات تربط بين لبنان سوريا والعراق.

ابراهيم بركات حلت بركاته على المديرية العامة للأمن العام في بيروت، لإستجوابه كأمير محلي في طرابلس، يقوم بتجنيد شبان ونقلهم إلى الخارج.

القبض على سماحته، تزامن وسرب من الشائعات انطلقت حول معركة القلمون وانسحاب المسلحين منها. لكن المعلومات المقربة ل"حزب الله"، نفت ان يكون الحزب قد بدأ المعركة. ووضعت أنباء الانسحابات المسلحة في أطار التشكيك، وسواء اليوم أو غدا، فإن ما يتم اعداده في شأن القلمون، سيكون منسقا مع الجيش اللبناني، والمعركة متى تم خوضها، ستشكل طوق دفاع عن لبنان، وترفع من حوله سوار أمن سيصعب على الارهاب اختراقه.

وإذا كان لبنان معني بهذه الحرب للحفاظ على حدوده، وتاليا عمق قراه، فإن سوريا ستكون أيضا قد حمت ظهرها، وتمكنت من تطويق ارهاب يأكل عمقها ويرقص بالسلاح على أبواب عاصمتها.

وإلى المعركة المستمرة، والتي تستنزف لبنان ماليا وسياسيا، يدلي النائب وليد جنبلاط اعتبارا من الغد، بشهادته أمام المحكمة الدولية. وإذا كان زعيم "التقدمي"، رفيق الشهيد، يعرف بعضا من مراحله السياسية، فإن كل ما سبق وتقدم من شهادات لم تكن إلا مصروفا زائدا على المحكمة ولبنان والدول الممولة، وآخرهم شهادة النائب عاطف مجدلاني والتي كلفت بمجموع أيامها الأربعة ما يربو على مليون دولار أميركي، ليخلص في النهاية إلى سرد روايات غير ذي صلة، حتى ان الخبر الذي رماه في الشهادة عن زيارة في الزنزانة تمت عام 2004 لأحمد أبو عدس، اتضح انها رواية لم يصدق عليها كل من الشاهدين الأساسيين النائبين نعمة الله ابي نصر وغسان مخيبر.

وبحسب مصادر ذاك الزمان، فإن لجنة حقوق الانسان عام 2004، قامت بزيارات على السجون، وأن عاطف مجلاني كان يخشى ويتردد من القيام بزيارة الدكتور سمير جعجع في زنزانته، ويترك المهمة لزملائه في لجنة حقوق الانسان، حتى لا يثار أي غبار سياسي عليه، وانه في أحد الزيارات التقت اللجنة بسجين لم تعرف هويته، باعتبار ان الموقوفين كان يعرف عنهم بالأرقام وليس بالأسماء، فكيف اكتشف مجدلاني ان هذا السجين الذي ظل بعيدا عن زنزانته هو نفسه أحمد أبو عدس. لله دره، كلف الدولة والمحكمة هذا المبلغ، على توقعات ينصح بها للفلكيين وشيوخ الرؤية وأصحاب الطريقة، وليس في شهادة لنائب ممدد محترم يدلي بشهادته تحت القسم.

القرصنة الدولية تتسع لمجدلاني واسلافه من أرباب الشهادات. لكن القرصنة الفضائية لم تعد تتسع لسارقي البث التلفزيوني، والذين يسمون أنفسهم أصحاب شركات الكايبل في لبنان. وعلى أزمة قطع الرؤوس التلفزيونية، اجتمعت المحطات الثماني مع المحامي المكلف حصرا متابعة الملف وسيم منصوري، وأعلنت تضامنها الكامل، ونددت بقطع بث محطتي "الجديد" و"المؤسسة اللبنانية للارسال"، وأكدت العزم على الملاحقة الجزائية ورفع شكوى ضد الأشخاص الذين أقدموا على قطع البث.

وإذ تؤكد "الجديد" رفضها لأسلوب التصفية الذي تتبعه الشركات، توجه عناية مشاهديها الكرام، إلى انه يمكنهم متابعة بثها عبر ال"ايكونت" وال"كايبل فيجن"، مع بدء حملة لمقاطعة أصحاب الكابلات... فبدلوا اشتراكاتكم وتوجهوا إلى الشركتين المذكورتين، ولا تضعوا أصحاب ال"دش" يقررون عنكم ويحتلون اتساع فضائكم.
 

  • شارك الخبر