تفيد المعلومات بأن اللواء جميل السيد طلب الإستماع إلى شهادته أمام المحكمة الدولية، للردّ على ما تناوله بعض الشهود من "أكاذيب وافتراءات"، كما قال، وذلك كي لا يُضطر إلى الإنتظار لسنتين للقيام بهذا التوضيح بما أن عدد الشهود الذين طلب الإدعاء الإستماع إليهم هو 500! مع العلم أن قانون المحكمة يتيح لأي متضرّر من الشهادات أن يطلب الإستماع إلى إفادته خلال المحاكمة.