يبدو أن التشرد بات ظاهرة منتشرة بكثرة في لبنان، إذ إن نسبته باتت كبيرة جدا.
تحت الجسور وعلى الطرقات، باتت الأرصفة هي فراش المشردين. وقد أفادت جرس سكوب عن أن طفلاً متشردا يتواجد على مدخل نفق ذوق مصبح، قرب المحكمة المارونية، وهو بحالة بكاء دائم.
ألا يفترض أن مكان هذا الطفل هو على مقاعد الدراسة، أو تحت سقف يأويه؟ أين عائلة هذا الطفل؟ ألم يلتفت له أحد أثناء مرورهم من هناك؟ ألم يفتقده أحد من المقربين منه؟
نترك لكم التعليق!