hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 25/1/2015

الأحد ١٥ كانون الثاني ٢٠١٥ - 22:05

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

تجاوز الجيش اللبناني مرحلة الرد المحكم على الارهابيين من خلال البطولات التي سطرها في مواجهة رأس بعلبك، إلى مرحلة تحصين المناطق الآمنة باجراءات و مداهمات شملت مناطق عدة. وقصف الجيش اليوم تجمعات للمسلحين في منطقة وادي حميد في عرسال، فيما وحدت راية الجيش المناطق اللبنانية التي احتضنت لليوم الثاني شهداءه الأبطال.

أما جثث بعض الذين قتلوا من المسلحين، فقد تمكن الجيش من نقل عدد منها إلى مناطق سيطرته.

وبعد عودة الوفد الرسمي اللبناني من الرياض، قدم قائد الجيش على رأس وفد أمني رفيع التعزية بالملك عبدالله. كذلك قدم التعزية الرئيس ميقاتي والنائب جنبلاط. وفي بيروت أنهى السفير السعودي تقبل التعازي في مسجد الأمين في وسط العاصمة.

داخليا، لفت نجاح لائحة تحالف قوى الرابع عشر والثامن من آذار نقابيا، حاصدة ستة عشر مقعدا ضد لائحة حنا غريب التي خرقت بمقعدين في انتخابات رابطة التعليم الثانوي.

وفي أمن الجنوب، سجل تحليق للطيران المعادي وإلقاء قنابل مضيئة على الخط الفاصل بين مزارع شبعا وقرى العرقوب المحررة. وأبقت اسرائيل على استنفارها الميداني خوفا من أي رد على غارة القنيطرة، وقد اجمعت القراءات لجولة وزير الخارجية الاسرائيلية افيغدور ليبرمان إلى كل من روسيا والصين، على نقل رسائل تهدئة بهدف ايصالها للشرق الأوسط، وذكرت الاذاعة الاسرائيلية ان ليبرمان يحمل رسائل لايصالها إلى كل من سوريا وايران و"حزب الله"، بأنها غير معنية بالتصعيد وفق ادعائها.

بالتوازي أعلن نتانياهو مساء اليوم، ان الدول الكبرى وايران سيتوصلون إلى اتفاق خلال أسابيع، معتبرا ان ذلك سيعرض وجود اسرائيل للخطر، كما قال.

بالمقابل، أعلن عن كلمة سوف يوجهها الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله الجمعة المقبل، يتطرق فيها إلى الرد على اعتداء القنيطرة. وكان الحزب قد نفى حصول هجوم على مراكزه في جرود بريتال، واتضح ان أصوات المواجهات العنيفة في المناطق السورية المقابلة كانت تتردد في المنطقة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

حسم الجيش معركة رأس بعلبك، لا ينهي التساؤلات عن أهداف الإرهابيين ومخططاتهم في المرحلة المقبلة.

هجوم المسلحين في الأيام الماضية كان يهدف إلى أسر جنود من الجيش اللبناني، لا التمركز في النقاط العسكرية. هكذا بدا من خلال خريطة وخطة عثر عليها الجيش في جثة أحد قتلى الإرهابيين في تلة الحمرا. الخريطة تشير إلى هجوم لتطويق تلة أم خالد وأسر جنود من الجيش اللبناني والهروب بهم نحو جرود القلمون.

فماذا تعني هذه الخطة؟

أولا: فشل المسلحين في التمركز على الجبهات أمام الجيش اللبناني.
ثانيا: استغلال المخطوفين العسكريين في تنفيذ أجنداتهم، وزيادة مساحة الإرباك اللبناني تحت هذا العنوان.

لم تطابق حساباتهم الإرهابية حسابات البيادر الحدودية. أفشل الجيش اللبناني الخطة بفعل استبسال عسكرييه وبطولاتهم ودماء شهدائه.

وإلى المقلب الآخر من الحدود، كان الجيش السوري ينجح باستهداف قياديين ل"جبهة النصرة"، وينفذ كمائن ويحكم كامل السيطرة على الكفير ومحيطها. المسلحون المعتدلون كانوا يستهدفون عددا من المدن من بينها دمشق بقذائف أدت إلى سقوط شهداء وجرحى. أراد المسلحون أولا ضرب المصالحات التي تمتد في الأرياف، واستهداف منتدى موسكو الحواري الذي ينطلق غدا//.

في قذائف المسلحين رسالة تفيد: نحن هنا، التفاوض معنا لا مع المعارضين السياسيين في محطتي القاهرة وموسكو. الحوار يمضي، لا تعيقه قذائف لم تغير المعادلات في سنوات الأزمة السورية، لا أسقطت دمشق ولا غيرت مساراتها، فقط المواطنون الأبرياء يسقطون ضحايا جراء حسابات المسلحين المتروكين من المعارضين وعواصم القرار بعد استعمالهم وقودا في السنوات الأربع الماضية.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

أكمل لبنان وجيشه زفاف شهدائه، فودع ثلاثة من رجال التصدي الوطني للارهاب التكفيري في جرود راس بعلبك. ثلاثة من أوتاد السياج الحامي للوطن سلموا الراية إلى رفاق الدرب، ومضوا شاهدين على ان المواجهة بالسلاح أمضى من الكتب، وملحمة الدماء هي الساقية لثمر النصر.

هذه الملحمة التي تقدم أخوة لشهداء المقاومة في المعركة الواحدة ضد اسرائيل راعية المشروع التكفيري، تثبت تلاحم الدماء من القنيطرة إلى رأس بعلبك وقبلهما عرسال مع الشعب المتفاعل، فتتثبت دعائم ثلاثي القوة المستقبلية التي ستغير المعادلة، كما أكد "حزب الله" اليوم في ذكرى شهداء الارهاب الصهيوني في القنيطرة.

هؤلاء الشهداء الذين ما زالت دماؤهم تغلي خوفا في المرجل الصهيوني من رد مجهول الأين والكيف والمستوى، حتى بات هذيان قادة الاحتلال يقودهم إلى استنتجات نهارية وأضغاث ليلية، واستنفار غير مسبوق داخل الحدود المحتلة وفي الخارج، بانتظار موقف الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصرالله الجمعة المقبل، لتبدأ بعدها رحلة عض الأصابع.

أصابع الارهاب ضغطت اليوم على زناد السلاح الموجه إلى صدور المدنيين في دمشق، حيث كان الاستهداف واضحا وجليا للأحياء السكنية التي سقط فيها شهداء بينهم أطفال في قصف مباشر من مدافع الجماعات المسلحة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

لبنان ودع شهداء الجيش اللبناني. والوداع الذي رافقته ككل وداع غصة ودموع، أثبت من جديد أن المؤسسة العسكرية ترسم بالدم خطا أحمر يمنع التكفيريين من التسلل إلى لبنان وضرب استقراره وسلمه الأهلي.

في هذا الوقت، تتواصل المناوشات وإن خفية فوق جرود بريتال. وقد قصف الجيش بالأسلحة الثقيلة مسلحين في وادي حميد كانوا يقومون بتحصين مواقعهم، ما يؤشر إلى أن العصابات المسلحة لم تيأس بعد من تحقيق هدفها المستحيل المتمثل باحداث خرق ما على الجبهة الشرقية للبنان.

أمنيا، كان لافتا التحذير الذي وجهته السفارة الأميركية في بيروت إلى رعاياها، داعية إياهم إلى اتخاذ الحيطة والحذر أثناء تجولهم في المناطق اللبنانية. كما دعت الأميركيين إلى تجنب السفر إلى لبنان. واللافت أكثر أن التحذير الذي وزع برسائل نصية عبر الهواتف الخلوية ذكر ان من الأهداف المستقبلية للارهاب قد يكون كازينو لبنان أو فندق "لو رويال".

لكن بعيدا من لبنان الخوف والحزن، وقفة مع لبنان الفن، لبنان الابداع، لبنان التألق، النجمة اللبنانية هبة طوجي لمعت أمس في برنامج "ذا فويس" بنسخته الفرنسية. جميع أعضاء لجنة الحكم استداروا لها وتحمسوا لصوتها. أرادوا ان تكون من فريقهم، فيما تخلى مقدم البرنامج عن تحفظه وحياده، مؤكدا أن هبة كانت رائعة وهي كانت كذلك.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

كل العيون في لبنان موزعة بين جبهتين اثنتين. بين الصامدين في رأس بعلبك. وبين المعزين في السعودية.

في بعلبك يرسم أبطال الجيش حدود الوطن بخطوط حمراء من دم طاهر. وفي السعودية يبحث الوافدون على هامش التعزية والتهنئة، عن هامش توافق إقليمي لإعادة بناء الدولة، بدءا من انتخاب رئيس لبناني قوي، لجمهورية لبنانية قوية.

وتؤكد معلومات ال "أو تي في" أن كل المؤشرات إيجابية ومشجعة على الجبهتين. ففي رأس بعلبك حصن الجيش مواقعه، ووسع انتشاره، وبات يقيم مراكز ثابتة في مختلف النقاط الحساسة والمشرفة على الجهات التي انطلق منها الإرهابيون في هجومهم قبل ثلاثة أيام. غير أن ذلك لا يعفي السلطة السياسية من واجبين مصيريين:

أولا واجب الإسراع في تسليح الجيش من دون تأخير ولا تسويف.

وثانيا حسم الخيار المفصلي في موضوع المواجهة مع الإرهابيين. ذلك أن أي جيش نظامي لا يقبل الدخول في حرب استنزاف مع أي ميليشيا ولا يحتملها. فكيف إذا كان الجيش جيشنا، والميليشيا إرهابية؟ وبالتالي فالمطلوب اتخاذ قرار وطني كبير، بتوجيه ضربة جذرية استئصالية ضد الإرهابيين. ضربة لا يمكن تسديدها إلا بالتنسيق مع كل القوى الصديقة والحليفة في الحرب ضد الإرهاب، وبعد حشد كل المقاتلين في وجه التكفيريين. فكيف تقبل السلطة اللبنانية بالتفاوض مع الإرهاب، من أجل تحرير إرهابيين مسجونين، ولا تقبل بالتنسيق مع الحلفاء، من أجل عدم تحويل جيشنا ووطننا أسرى الإرهاب الاستنزافي على المدى الطويل؟

أما على الجبهة السياسية، فلقد كشفت معلومات ال "أو تي في" أن الرياض، رغم انشغالها بالتغيير الحاصل في قيادتها، لم تتأخر عن إبلاغ دعمها للحوارات اللبنانية القائمة. وهي أكدت اهتمامها الخاص بالحوار المسيحي- المسيحي، كمدخل مرجو للخروج من الأزمة الرئاسية القائمة. وهو ما سيجعل العيون شاخصة أكثر نحو السعودية، لرصد حركة معزيها في الأيام المقبلة.

تبقى في المشهد اللبناني محطة ثالثة، إنها صحة البطريرك الراعي. فقد غادر البطريرك الماروني المستشفى بعد عملية جراحية ناجحة بالكامل، وعاد عصر اليوم إلى بكركي. البطريرك وبناء على نصيحة الأطباء سيمضي فترة نقاهة ووقاية وحذر، خشية تكرار العارض الدماغي الذي ردته العناية الإلهية عن رأس رأس بكركي.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

ذكرى دموية للثورة في مصر، أحد عشر قتيلا وإقفال ميدان التحرير، لكن السؤال: هل هي بداية جديدة أم مجرد أحداث في يوم الذكرى؟

يطرح هذا السؤال في وقت بدأت السعودية تفتش عن أجوبة لأسئلة طرحها العهد الجديد في المملكة وسرعة التغييرات في المواقع الحساسة، ولعل عنصر الإثارة دخول التغريدات عاملا أساسيا في ضخ المعلومات، والأشهر في هذا المجال تغريدات "مجتهد" الذي يصرح بما يلمح إليه الآخرون.

ومن التساؤلات التي لم تلق أجوبة حتى الآن، الحركة التي يزمع رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو القيام بها تجاه الكونغرس الأميركي حيث سيلقي كلمة أمامه في مطلع آذار المقبل، الهدف منها الوقوف في وجه المسار النووي الايراني وأي اتفاق مفترض بين واشنطن وطهران.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

الغموض والتضارب لفا اليوم الأعمال العسكرية التي شهدتها السلسلة الشرقية عند الحدود اللبنانية- السورية. فبعدما تحدثت معلومات أمنية عن هجمات استهدفت مواقع استطلاع ل"حزب الله" في جرود بريتال، نفى الحزب حصول أي هجوم للمسلحين على جرود البلدة، لتوضح مصادر أمنية في وقت لاحق بأن أصوات القصف التي ترددت أصداؤها في مناطق البقاع ناتجة عن قصف استهدف منطقة الزبداني السورية.

وعلى وقع أصوات القذائف، شيع البقاع عددا من شهداء الجيش الذين سقطوا في المواجهة مع الارهابيين في جرود رأس بعلبك. مواكب التشييع كانت في دورس وسعدنايل ونبحا وصولا إلى روضة الشهيدين في الغبيري.

أما في التطورات المتصلة بما جرى في القنيطرة، فإن اسرائيل لا تزال تتوعد في حال الرد على عدوانها، في وقت أكد "حزب الله" على لسان نائب الأمين العام الشيخ نعيم قاسم ان العدوان لن ينجح في تغيير قواعد المعركة، لافتا إلى ان الموقف الرسمي ل"حزب الله" سيعلن عنه السيد حسن نصرالله في الأيام القليلة المقبلة.

إقليميا برزت اليوم أعمال العنف والشغب في مصر، في الذكرى الرابعة لثورة الخامس والعشرين من يناير، مما أدى إلى سقوط عشرين قتيلا وعشرات الجرحى.

أما في الرياض فاستمر توافد الشخصيات العربية والدولية، لتقديم واجب العزاء بخادم الحرمين الشريفين الراحل عبدالله بن عبد العزيز.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

طوق من العزاء اللبناني ضرب المملكة العربية السعودية، وتوافدت بين الأمس واليوم سلسلة بشرية سياسية وأمنية آخرها قائد الجيش العماد جان قهوجي على رأس وفد أمني.

ويخلق من الحزن أربعين حدثا، لعل أبرزها المصافحات الباعثة للتفاهمات، أو الاجتماعات الخاطفة على هامش تقديم العزاء بالملك عبدالله الذي تمكن في رحيله من تعبئة لبنان السياسي في طائرة القيام بالواجب. فالعيون الدامعة على الملك، كانت لها وظائف أخرى في ترقب مشهد سياسي يلمع كبرق ويختفي، كمصافحة الحريري ظريف والحريري بوغدانوف، ولقاءات الوفد اللبناني مع رئيس الحكومة السابق الذي يقيم في المملكة ويتقبل التعازي كأحد أحفاد الملك المؤسس.

لكن في السعودية، لا عزاء للمرشحين حتى وإن جاؤوها بالعباءة. وبعد الحزن كلام آخر لا بد فيه من المرور في الرابية. ومهما بلغ حجم الوساطات العربية، فإن اللبنانين محكومون بالتفاهم في ما بينهم، واذا أرادوا نفذوا، وهذه انتخابات نقابية لرابطة الثانوي تجمعهم في محدلة جديدة، 8 و4 آذار معا في حرب شرسة ضد الغريب حنا.

حنا، الثائر وحيدا في الدولة، اخترق المحدلة التي تكاتفت ضده. لكن النقابي العريق قد يغفر له اذا ما قرروا البقاء معا يدا واحدة في كل الانتخابات، والا يتشاطرون فقط على المعلم.

وإلى المعلمين في صناعة السياسة الدولية حيث يبدأ الروس غدا من حيث لم تنجح جنيف، ويستضيفون في موسكو منتدى يجمع بين الحكومة السورية والمعارضة. كل شي بات جاهزا للقاء باستثناء ثغرة بسيطة تكمن في ان المعارضة السورية لن تمثل إلا فنادق اسطنبول، فأسماؤها لا تعكس سيطرتها على أي من الأجزاء السورية.

ودفعة على حساب موسكو، قصفت دمشق بالقذائف الصاروخية. وفي القصف رسائل من المعارضة المسلحة إلى "الائتلاف المعارض" من انكم: لا تملكون الأرض، ويا سيادة العمدة جمال سليمان، دعك من التمثيل السياسي في "الائتلاف" وعد إلى التمثيل على الشاشة.
 

  • شارك الخبر