hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت في 24/1/2015

السبت ١٥ كانون الثاني ٢٠١٥ - 22:16

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

الحدث السعودي متواصل، والرياض تستقطب معزين من كل العالم، والرئيس الأميركي يصل إليها غدا، بينما قدم فيها التعازي الرئيس الفرنسي وزعماء آخرون، وقد لفتت زيارة وزير الخارجية الإيراني للعاصمة السعودية.

وتميزت التعازي في الرياض بثلاثة وفود لبنانية، الأول رسمي وزاري ونيابي برئاسة الرئيسين بري وسلام، والثاني وطني بدعوة من الرئيس الحريري ويضم الرؤساء سليمان والجميل والسنيورة وشخصيات سياسية وروحية إسلامية ومسيحية، والثالث "قواتي" برئاسة الدكتور جعجع.

وفاق أعضاء الوفود اللبنانية المئة، بينهم أربعون في الوفد الرسمي. وأعربت القيادة السعودية عن تقديرها للموقف اللبناني الجامع في التعزية برحيل الملك عبدالله بن عبد العزيز.

وفي بيروت، تقاطرت الشخصيات والوفود إلى مسجد محمد الأمين لتعزية السفير السعودي علي عواض عسيري وأركان السفارة.

وفي البقاع، اتخذ الجيش إجراءات واسعة النطاق حول عرسال إمتدادا إلى رأس بعلبك ومحيطه الذي دارت فيه إشتباكات انتهت بسيطرة الجيش، وشوهدت جثث لمسلحي "جبهة النصرة" قبل انسحاب الآخرين.

وفي الخارج، تطور بارز هذا المساء، تمثل بإعلان رئيس جمهورية دانيتسك الشعبية ببدء هجوم على القوات الأوكرانية، وسط تحذيرات من حرب أوروبية- روسية.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أن بي أن"

بدماء الشهداء وبطولات العسكريين، أحكم الجيش قبضته على جرود رأس بعلبك.

الجيش اللبناني أحبط أعنف هجوم شنه الإرهابيون في شرق البقاع، ودلت جثث المسلحين المتروكة في الجرود بعد فرار مجموعاتهم على بسالة جيشنا.

لبنان الذي خسر ثمانية عسكريين من خيرة أبنائه ارتقوا شهداء، فخور بجيشه الذي حمى المواطنين من غدر الإرهابيين.

منذ أربعة أشهر كان الملازم أول أحمد طبيخ يزف تحت قوس سيوف الضباط عريسا، اليوم حمله رفاق السلاح على الأكف في دورس البقاعية شهيدا، ملفوفا بالعلم اللبناني.

مراسم تشييع الشهداء توزعت على مساحة الأراضي اللبنانية، يزفون اليوم وغدا، ينحني لهم لبنان إجلالا وتقديرا لتضحيات المؤسسة العسكرية التي تحتفظ بجثث عدد من المسلحين الارهابيين الذين أرداهم الجيش في ميدان القتال.

خارجيا، جمعت المملكة العربية السعودية زعماء العالم في واجب التعزية برحيل الملك عبد الله بن عبد العزيز.

ايران كانت الحاضرة الأبرز، فيما تمثل لبنان بوفد رسمي رفيع المستوى تقدمه الرئيسان نبيه بري وتمام سلام.

ذعر الكيان الاسرائيلي من الرد على العدوان في القنيطرة السورية، أدى لاتخاذ تل أبيب إجراءات دفاعية، أبرزها نشر سفن في البحر لحماية منصات النفط والغاز.

صمت المقاومة في لبنان ممدد حتى الجمعة المقبل، موعد كلمة الأمين العام ل"حزب الله" السيد حسن نصر الله. لكن ايران واصلت تهديداتها إلى حد قال فيه نائب القائد العام لقوات الحرس الثوري الايراني العميد حسين سلامي، أن هناك ردا خاصا سيأتي على الاعتداء الاسرائيلي وتفعيل جبهات جديدة لإيجاد توازن قوى آخر.

الجهوزية العسكرية السورية متواصلة في الميدان، وسط تخبط في صفوف المجموعات المسلحة أدى إلى تهديد مجموعة زهران علوش بضرب العاصمة بصواريخ، ردا على استهداف الجيش السوري لعمق الغوطة الشرقية.

لكن الأسباب الحقيقية خلف اختناق المسلحين تعود إلى الإنشقاقات، والاستسلام أمام الجيش وتسوية الأوضاع في دمشق، ضمن سباق مع المستجدات السياسية قبل اجتماعات موسكو، وإن كان لقاء القاهرة للمعارضين أنتج معادلة المشاركة في الحوار تحت سقف مؤتمر جنيف، فجاء التركيز على الحلول السياسية وإبقاء حمل السلاح للدولة حصرا.

شرع اجتماع القاهرة التفاوض، وبغض النظر عن الشروط أو البنود، لكنه طوى مرحلة فرض السقوط والإسقاط، أو الاعتماد على المسلحين والمراهنة على المتغيرات وسحب البساط من تركيا إلى مصر.

في بيان المعارضين إعلان الدخول إلى المفاوضات أو الحوار، وعلى الطاولة حكما ستتواضع المطالب.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المنار"

رأس بعلبك مرفوعا بشهداء الجيش، ومكللا بتضحياته. ثمانية شهداء جدد قرابين المؤسسة العسكرية المرابطة عند الحدود الشرقية، محاطة بأهلها، ومعتزة بأبنائها متوحدين بوجه التكفيريين، الباحثين عن منفذ إلى الأمان بعد ان رمتهم التطورات بضيق الخيارات.

أحبط الجيش مخططا لـ"داعش" للسيطرة على تلة الحمرا الاستراتيجية، وكبده عشرات المسلحين بينهم قادة ميدانيون.

اللبنانيون شيعوا شهداء الجيش من الشمال الى الجنوب، وكرموا شهداء المقاومة الذين ارتقوا بالميدان ذاته، الممتد من رأس بعلبك إلى القنيطرة، فكانت وحدة الدم عنوانا لوحدة التضحيات بوجه العدو التكفيري ونصيره الصهيوني.

فالتنسيق بين الصهاينة والتكفيريين أوضحه عدوان القنيطرة، والهجوم على مواقع الجيش اللبناني في البقاع ليس بعيدا عن هذا التنسيق، بحسب رئيس المجلس التنفيذي في "حزب الله" السيد هاشم صفي الدين الذي اضاف: "الاسرائيليون يعرفون انهم اخطأوا وارتكبوا حماقة بعدوانهم على المقاومين، وهم يوغلون في الحماقة عندما يسأل قادتهم ماذا يفعل حزب الله في القنيطرة".

ماذا يفعل القادة الصهاينة؟

سؤال أجاب عنه الاعلام الاسرائيلي الذي وصف هجوم القنيطرة بالأحمق والعديم المسؤولية، الذي لن يؤثر على بنية "حزب الله"، وسيفتح الجبهة الأخطر بالنسبة لاسرائيل.

أما بالنسبة لقادتهم فقد كشف الاعلام الاسرائيلي عن رسائل بعثوا بها إلى "حزب الله" عبر روسيا ومفادها تقبلهم بالرد شرط أن يكون متناسبا مع حجم غارة القنيطرة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أم تي في"

استعاد الجيش السيطرة على تلة الحمرا التي اصطبغت بدم الشهداء فاستحقت اسمها. وقد واصل إرسال التعزيزات الى المنطقة، ووسع نطاق انتشاره حول التلة المذكورة، مطاردا فلول الارهابيين في الجرود.

حصيلة المعركة بعد سكوت المدفع، 8 شهداء و14 جريحا، فيما تجاوز عدد قتلى المهاجمين الأربعين. أما دروس المعركة فيمكن اختصارها بثلاثة: حاجة الجيش باتت ماسة إلى السلاح المتطور، وقد لعب الطيران دورا حاسما في تحقيق النصر؛ ضرورة إعادة تركيب هيكل الدولة لتشكل درعا سياسية وديبلوماسية تمنع تواصل جبهاتنا مع جبهات مفتوحة في المنطقة، وثالثها أن معركة التلة الحمراء ليست نهاية الحرب مع الارهاب.

الشق الرسمي والسياسي والديني من لبنان، ارتحل بكثافة إلى السعودية لتقديم واجب العزاء بملكها الراحل عبدالله بن عبد العزيز، في وقفة عرفان بالجميل للرجل الذي وقف إلى جانب لبنان في أزمنة الشدة، وما أكثرها.

بالعودة إلى يومياتنا، بعد انتهاء فترة الحداد، ستعود الملفات اللبنانية الخلافية لتطفو على السطح بدءا من الاثنين، من العسكريين المخطوفين إلى النفايات والكهرباء والغاز والبترول وتدني أسعار المحروقات، الى أشجار سد جنة وأثرها البيئي. ويعترف مجلس الوزراء أنه لا يملك حلا لهذه الملفات، بل إنه يتحاشى مقاربتها تحاشيا لفرط الحكومة.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أو تي في"

قبل نحو 400 يوم، أعلن ميشال سليمان أن السعودية قررت تقديم هبة بقيمة ثلاثة مليارات دولار، من أجل تسليح الجيش اللبناني.

400 يوم، طويلة بطيئة، غادر سليمان قصر بعبدا بعد نصفها. وفارق ملك السعودية الحياة في نهايتها، ولم يصل السلاح إلى جيشنا بعد.

400 يوم، في حرب مفتوحة مع أسوأ بربرية في العصر الحديث، سقط خلالها الشهيد البطل نور الجمل. والشهيد البطل داني حرب. والشهيد البطل داني خيرالله. وانضم إليهم أمس الشهيد البطل أحمد طبيخ. ورافقهم عشرات الأبطال من جيشنا... ولم يصل السلاح بعد.

لم يصل السلاح، مع أن السعودية جدية. ومع أن الملك عبدالله الراحل كان حاسما في تقديم الدعم والعون. ولم يصل السلاح، مع أن جيشنا كان ولا يزال في أمسِّ الحاجة إليه، ووطننا في حاجة قصوى إلى جيشنا وسلاحه.

قيل أن السلاح لم يصل، لأن هناك من لم يقتنع بعمولته من الصفقة بعد. وقيل أن السلاح لم يصل، لأن هناك من لم يقلع عن عمالته بعد. فالوسيط الفرنسي مصر على حصته من العمولة، 150 مليون دولار صافية عدا ونقدا. والوسطاء البلديون مصرون على اعتماد هذا التاجر دون سواه، وعلى اختيار هذه البارجة دون سواها، وعلى فرض هذه اللائحة لا غيرها. وكل ذلك بشكل مشبوه مريب، تفوح منه روائح السمسرات، كما تفوح من جرود أرضنا رائحة الموت والبطولات. حتى صار تجار السلاح الذي لم يصل بعد، تجار دماء، وصلت إلى عرسال ورأس بعلبك وكل نقطة من حدود الوطن.

لم يصل السلاح إلى الجيش. لكن أبطال جيشنا يقاتلون بسلاح إيمانهم، بسلاح عشقهم للوطن، وبسلاح نذرهم للحرية. أبطال جيشنا، يقاتلون بالسلاح الأبيض، يقاتلون بلا ذخيرة، إلا ذخيرة الشرف، بلا عتاد إلا عتاد التضحية، وبلا تجهيزات، إلا جهوزية الوفاء.

اليوم، سقط آخر ثلاثة من أبطال الجيش في رأس بعلبك. سقطوا بعدما فقد الاتصال بهم. لكنهم سقطوا برصاص تكفيري في ظهورهم. تماما كما كان تأخر السلاح، رصاصة في ظهر الجيش. سقطوا شهداء، ثم فخخت جثثهم. تماما كما هو التسويف في تسليح الجيش، تفخيخ لكل الجيش ولكل الوطن.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "أل بي سي آي"

غداة وفاة الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز، يستمر توافد قادة العالم إلى الرياض. ولعل أبرز المعزين، بالمعنى السياسي، هو وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف. أما لبنانيا، فترأس الرئيسان نبيه بري وتمام سلام وفدا نيابيا ووزاريا، إضافة إلى وفد من قيادات 14 آذار ترأسه الرئيسان أمين الجميل وفؤاد السنيورة.

وفيما ينتظر الجميع انقضاء فترة التعازي حتى يتضح حجم التغيير في السياسة السعودية في المنطقة، لا سيما تجاه إيران وسوريا والعراق واليمن ومصر، لا يزال لبنان يدفع من دماء جيشه ثمن المنطقة الملتهبة. فبعد تمكن الجيش من حسم معركة رأس بعلبك، بلغ عدد الشهداء ثمانية، إضافة إلى أربعة عشر جريحا.

وفيما تتجه الأنظار إلى عين الحلوة، وسط المساعي لتسليم المطلوبين داخل المخيم، وفي مقدمهم شادي المولوي، برز من يريد الاستفادة من التوتر الأمني للتغطية على الجرائم الفردية. فقد شن النائب السابق فريد هيكل الخازن هجوما على القاضي المكلف بملف جريمة قتل إيف نوفل، مطالبا بتنحيه. وفي ما يشبه الرغبة بالتغطية على الجريمة، صور الخازن التوقيفات وكأنها حملة استهداف لكسروان برمتها، مما يذكر بقصة القشطة غير المطابقة التي وجد من يحولها إلى استهداف لمدينة طرابلس.

نقابيا، يخوض حنا غريب واحدة من أصعب معاركه. فبعدما عجزت السلطة عن حمله على التنازل في ملف سلسلة الرتب والرواتب، تواطأت أحزابها عليه في انتخابات رابطة الأساتذة الثانويين التي سيخوضها غدا بلائحة مستقلة، في واحدة من المعارك النقابية التي ستترك آثارها على الحياة السياسية.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "المستقبل"

المواجهات العسكرية التي يقودها الجيش اللبناني مع المجموعات المسلحة على الحدود الشرقية مع سوريا، تكشفت عن المزيد من الوقائع.

فالجيش أوقع خسائر كبيرة في صفوف المسلحين، وإحتفظ بجثث ستة من القادة الميدانيين لهذه المجموعات. بينما كانت مناطق عدة تشهد مواكب تشييع شهدائه الذين إرتفع عددهم إلى ثمانية.

الرئيس سعد الحريري الذي أشاد بتصدي الجيش اللبناني البطولي لمحاولات التنظيمات الإرهابية المتطرفة الاعتداء على مواقعه وعلى الأراضي اللبنانية، دعا اللبنانيين جميعا إلى الالتفاف والوقوف صفا واحدا وراء الجيش والقوى الأمنية لتتمكن من القيام بمهامها.

واليوم كان لافتا للانتباه ما كشفته مصادر رسمية لجريدة "المستقبل" وفيه أن الجانب اللبناني تبلغ خلال الساعات الأخيرة من الدوائر الديبلوماسية الأميركية، أن واشنطن تسعى حاليا لتسريع عملية تزويد الجيش بطائرات حربية من دولة الإمارات العربية المتحدة ومن المملكة الأردنية، بغية الاستفادة من عنصر قربهما الجغرافي من لبنان.

على صعيد آخر، غصت الرياض بالوفود العالمية والعربية المعزية بوفاة الملك عبدالله بن عبد العزيز، ومن بينها وفد لبناني كبير وصل الى العاصمة السعودية بدعوة من الرئيس الحريري.


*****************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "الجديد"

بسلاح أقل من حدة المعركة، وبجنود مزودين شجاعة المعركة، حسمت موقعة رأس بعلبك وانتهت على ثمانية شهداء من الجيش وصفر أسرى، وعلى مجموعة إرهابية شوهدت جثثا متناثرة على الأرض وقد تركها الإرهابيون الفارون في ساحتها، لأنها عناصر لا تنتمي إلى وطن ولا إلى قضية ولن يطالب بها أحد.

ثمانية شهداء من المؤسسة العسكرية، وما من أسير واحد يرهن المؤسسة والبلد للإرهاب وشروطه. فقدر الجيش الشهادة وعنوانه الذود عن الوطن، والمخطوفون بالأمس من عرسال لن يكونوا أقل أو أكثر من شهداء اليوم في جرود رأس بعلبك، فالجيش بضباطه وجنوده وضع للإرهاب حدا على طريقة الحسم العسكري، ودفعت المؤسسة ثمنا من صفوفها وريعان جنودها، لكن لسان حالها يقول اليوم إن الدم أهون من التفاوض على الجيش والرمز، والوطن بسيادته واستقلالية قراره، فمن تفاوضهم دولتنا اليوم هم عينهم من قتلونا في رأس بعلبك، وهم سيعاودون القتل والتسلل وضرب الجيش في عمق مراكزه وتحصيناته الحدودية.

فهل سألت الدولة نفسها: أي فئة من الارهاب تفاوض؟ ولماذا لم تقل للجيش: الأمر لك فاذهب وفاوض بالنار وحرك ما لديك من طائرات وسلاح ثقيل، واضرب حيثما يتحصن الإرهاب الخاطف، فإذا عدت بالمخطوفين تفك الأسر عن كل الوطن، وإن استشهدوا في المعركة فهم على مسيرة جنود وضباط سبقوهم إلى الشهادة الموضوعة في الحسبان لدى كل جندي، وحالنا من حال دول تحترم ناسها ورهائنها وسيادتها، وهذه اليابان قد اختبرت مر الخطف وقبلها أميركا وبريطانيا وفرنسا، ولم نسمع عندهم أنهم فوضوا وزراء وسياسيين لمواعدة "داعش" و"النصرة"، ونائب رئيس عرسالهم غير مفوض بتطيير بريد الزاجل من الجرود الأوروبية ومعاقل الإرهاب.

وداوني بالتي كانت هي السويداء، فللإرهابيين دواؤهم، وقد تولى "حزب الله" علاجهم في كمين محكم على طريق براق السويداء دمشق، وعلى طريقة كمائن الغوطة الشهيرة، وبحسب مشاهد حصلت عليها "الجديد"، فقد وقع عشرات القتلى وجرى أسر آخرين. لكن الأهم من حصاد القتلى هو جغرافية المكان الواقع عند مشارف الجولان، بما يعني أن "حزب الله" يغازل إسرائيل بالنار، وبأدواتها من "النصرة" المزروعين إسرائيليا على طول المنطقة وعرضها.

سعوديا، وفد لبناني رسمي وصل إلى المملكة للتعزية برحيل الملك عبدالله، ضم الرئيسين بري وسلام. وفد آخر من قوى الرابع عشر من آذار وصل أيضا، وبين صفوفه الرئيسان الجميل والسنيورة يرافقهما الرئيس ميشال سليمان. فيما فتحت السفارة السعودية في بيروت باب العزاء في مسجد محمد الأمين، وقد أمته وفود لبنانية عرفت من الراحل نبله وصداقته للبنان وشعبه.
 

  • شارك الخبر