كشفت صحيفة “الاخبار” ان السفارة الفرنسية في بيروت طلبت من العاملين لديها، ومن شخصيات فرنسية أكاديمية وتجارية تعمل في بيروت، اتخاذ كل إجراءات الحيطة والحذر، خشية تعرضها لأعمال عنف.
ومع أن السفارة لم توضح للمعنيين تفصيلياً سبب هذه الإجراءات، فإنّ دبلوماسياً فرنسياً ربط الخطوة بمخاوف ناجمة عن قرار سلطات باريس الاستمرار في اختطاف المناضل جورج عبد الله، نافياً أي علاقة للأمر بما يجري في سوريا.
وفي سياق متصل، قال مصدر رسمي إن السلطات اللبنانية كانت في أجواء هذه الإجراءات.