تحفز الضغوط الاقتصادية التي يمارسها الغرب على صناعة الطاقة الروسية عبر حظر تقديم الخدمات النفطية لعدد من مشروعات النفط والغاز في روسيا، تحفز على استبدال هذه الخدمات ببدائل وطنية.
واعتاد عدد من زبائن هذه الخدمات من شركات النفط والغاز الروسية خلال الأعوام الماضية على التعامل مع الشركات الأجنبية.
وحسب تقديرات وزارة الصناعة الروسية تبلغ حصة المنتجين الأجانب في سوق تجهيزات صناعة النفط والغاز في روسيا نحو 60 في المئة.