شريط الأحداث
رات أوساط نيابية في تكتل «التغيير والإصلاح» عبر «اللواء» أن كل تحركات «14 آذار» لا تعني النائب ميشال عون الذي يرى نفسه الأحق برئاسة الجمهورية، كونه الأقوى مسيحياً، سياسياً وشعبياً وتالياً، فإنه لن ينسحب من المعركة وسيبقى متصدراً لائحة المرشحين، لأنه الأولى بالرئاسة من غيره، فكما يريد الشيعة رئيساً قوياً لمجلس النواب والسنة رئيساً قوياً للحكومة، فإن المسيحيين هم أيضاً يطالبون برئيس قوي للجمهورية ويرفضون أن يأتي الخارج لهم بالرئيس العتيد كما كان يحصل في الانتخابات السابقة.
أخبار ذات صلة
قرار رسمي باستعادة "الهيبة" الأمنيّة في الضاحية…
من المشاهد العادية في الضاحية الجنوبية، أن يقوم أحد الأشخاص على …
