شريط الأحداث
يؤكد نائب سابق في "14 آذار" في مجالسه ان اللبنانيين سيستمرون في تبادل التهم، تارة كبيئة حاضنة للتطرف السني او الشيعي، وطورا بيئة حاضنة للسوريين لاجئين او "داعشيين"، ولن يستفيقوا الا متى صار لبنان كله بيئة حاضنة للفقر الذي يتهددهم بسبب تدهور اوضاعهم الاقتصادية.