أبلغ مصدر مطلع في الوفد اللبناني إلى الدوحة الذي ترأسه رئيس الحكومة تمام سلام أن المسؤولين القطريين أبدوا استعداداً للتحرك والمساهمة في الجهد الهادف الى تحرير العسكريين المخطوفين، ، قائلا : "وقد سمعنا منهم كلاماً إيجابياً، لكنهم تجنبوا تقديم أي ضمانات".
ولفت المصدر لـ"السفير"الى انه، وبرغم ظهور بعض الايجابيات، إلا ان مسار التفاوض سيكون طويلاً ومتعرجاً، ولا نتائج فورية له