تبدي الاحزاب الارمنية "الطاشناق" و"الهنشاك" و"الرامغفار" خشيتها من واقع منطقة برج حمود والتضخم السكاني الذي تضمه، خصوصا ان اعداد النازحين السوريين بلغت ارقاما غير مسبوقة. وينشط حزب "الطاشناق" بشكل خاص في محاولة ضبط الامور. وسجلت في الفترات الاخيرة عودة ظاهرة الحراس الليليين من شباب المنطقة التابعين للنوادي الارمنية من دون اي مظهر من مظاهر السلاح او الحراسة.