يحكى في الروايات عن الأمير والـ"سندريلا" الذين يجمعهما الحب والامل والسعادة، ويبذلان كل جهد ليكونا معاً في الصراء والضراء، ليعلنا الـ "نعم" الالهية وسط أحبائهم.
هذا ما عمل رجل الاعمال ميشال ضاهر للسنة الثالثة على التوالي على تحقيقه. جمع 24 ثنائياً في قفص الحب الأبدي تحت صقف الكنيسة الزحلاوية في عرس جماعي.
أدلى ضاهر في الاحتفال كلمة شكر لكل من العروسين، لأنهم سمحوا له ان يساهم في فرحهم وأضاف "ما يزيد من فرحتي وجود أشخاص من القوى الأمنية والجيش من بين الأزواج".
كما لفت الى "ان العرس الجماعي المسيحي سيكون الرد العملي على كل خوف يحاولون دعوتنا اليه، وندعوهم بالمقابل الى الثقة والرجوع الى التاريخ المسيحي الصامد واصرارنا على البقاء".
كما أكد المطران درويش "ان العرس الجماعي يجمع كل الطوائف المسيحية، ونشكر ميشال ضاهر الذي يدعم الشباب ويشجعهم على الزواج".
أخبار ذات صلة
