hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 31/7/2014

الخميس ١٥ تموز ٢٠١٤ - 22:22

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

* مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

حمام دم حقيقي في غزة، ومفوضة حقوق الانسان في الامم المتحدة تدعو الى محاسبة إسرائيل على جرائمها، ونتنياهو يقول إنه عازم على الاستمرار في تدمير الأنفاق، والوفد الفلسطيني الموحد غارق بين المبادرتين المصرية والتركية.

وفي لبنان، دعوة من الدكتور جعجع الى قمة عربية من أجل غزة، ووصف لداعش بالتنظيم الارهابي، وقول للعماد عون: بئس زمن مجازر الاطفال في غزة ومجازر الكبار في الموصل.

وفيما تلامس الحرب السورية الأطراف الشرقية للبنان، أكد حزب الكتائب على رفض المواجهات السورية في عرسال. وعرسال طالبت باستكمال الخطة الامنية في الشمال والبقاع لتشملها.

وبعيدا عن كل هذه الشؤون، وزير التربية أكد ان لا تصحيح لمسابقات الامتحانات الرسمية قبل إقرار سلسلة الرتب والرواتب حسبما ورد في اجتماعه مع هيئة التنسيق التي أعلنت الإضراب في السادس من الجاري. ونقل بو صعب عن الرئيس بري ان السلسلة ستكون في مقدم أبحاث أي جلسة تشريعية.

وفيما تتوالى ايام الصيف، تبقى مهرجانات بعلبك متنفسا للبنانيين وغيرهم من الزائرين. وعلم ان وزير السياحة يعتزم دعوة القطاعات المعنية الى اجتماع موسع للخروج بدعوة الى من اعتادوا المجيء الى لبنان في مثل هذه الايام للقيام بخطوتهم المعتادة وسط وضع أمني متماسك وعمل حكومي جيد وترقب الانتخاب الرئاسي.

البداية من غزة، حيث اكد مدير الانروا ان المدنيين هناك باتوا على حافة الهاوية، وكيري لا يزال يأمل بالتوصل الى وقف لاطلاق النار، وكتائب القسام تعلن قصف سديروت، فيما نتانياهو يؤكد عزمه استكمال مهمة تدمير الانفاق.

==============================


* مقدمة نشرة اخبار "المستقبل"

انتهى العيد، وعادت السلسلة من جديد. المعلومات المتوافرة لتلفزيون "المستقبل" تحدثت عن بوادر ايجابية وعن استمرار الاجتماعات والاتصالات، لمناقشة الافكار والاقتراحات المتعلقة بسلسلة الرتب والرواتب.

هذا المناخ دفع بوزير التربية الى التأكيد على ان قوى الرابع عشر من اذار والرئيس فؤاد السنيورة، ملتزمون باقرار السلسلة. كما نقل عن الرئيس نبيه بري ان اي جلسة تشريعية تمر حكما باقرار السلسلة.

في هذا الوقت، لقيت مبادرة اعلام المستقبل المتعلقة بالموصل، ترحيبا من مختلف وسائل الاعلام، واستعدادا للمشاركة في تقديم الاقتراحات والافكار، لا سيما الدفاع عن حرية جميع المعتقدات.

اما في غزة، فقد شارفت المذبحة الاسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني على حصد اكثر من عشرة آلاف بين شهيد وجريح في أقل من شهر.

============================


* مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي"

يقول نتنياهو إن الحرب على غزة لن تتوقف إلا بالقضاء على الأنافاق، لكن الأنفاق تبدو صامدة فيما الثمن تجاوز الألف شهيد، ما دفع مدير الاونروا إلى التأكيد أن المدنيين في غزة باتوا على حافة الهاوية، اما المساعي فالواضح أنها لم تنضج بعد حيث ان واشنطن ما زالت عند مربع الأمل بالتوصل إلى وقف لأطلاق النار.

لبنانيا، استحوذت التهديدات الجديدة التي أطلقها "أحرار السنة" في حسابهم الجديد على "تويتر" على الاهتمام، خصوصا أن هذه المجموعة عادت إلى التغريد بعدما أقفل حسابها السابق.

أما نقابيا وتربويا فنكسة عبر عنها اليوم وزير التربية الياس بو صعب وهيئة التنسيق النقابية، وتمثلت في عدم التوصل إلى اي اتفاق، وهذا التعثر حدا بالوزير الياس بو صعب إلى التلويح بإجراءات من دون ان يكشف عن طبيعتها، فيما أعلن رئيس هيئة التنسيق النقابية السادس من الشهر المقبل إضرابا عاما.

=============================


* مقدمة نشرة اخبار "المنار"

غراتسيا بوليفيا شكرا لانك تذكرين العرب ملوكا وامراء حكاما وخلفاء بأن على ارض فلسطين ما يستحق الحياة. شكرا بوليفيا لانك وضعت اسرائيل على قائمة تليق بها بعد ان قتلت في خمسة وعشرين يوما اكثر من الف واربعمئة فلسطيني وجرحت اكثر من ثمانية الاف اخرين. ايفو موراليس على خطى هوغو شافيز يسبق العرب الى نصرة فلسطين والقدس. وللقدس فيلق وقائد على عهده ووعده الديني حازم واضح في طعم المقاومة ونصرة كتائبها وسراياها واوليتها ولجانها الشعبية. اما نزع سلاح المقاومة عنده فهرطقة باطلة ووهم لن يتحقق واحلام يقظة لن تمر بل هي امنيات جائرة. هذا السلاح واصل الزغردة في سماء غزة وتحت ارضها شرايين من بارود تضمن للمقاومة مخزونها من الصمود الذي لن يهزه وعيد نتنياهو بتدمير الانفاق بعد ان فشلت بذلك الاف الغارات الجوية، فيما لم تفلح محاولات التقدم الميداني في زحزحة المقاومين. اما مخزون العدو فقد أنهكه صمود خان يونس والشجاعية وخزاقة فاستعان بالصديق الاميركي الذي اباح له مليار دولار من وسائل القتل والدمار لتنكشف للمرة المليار الشراكة الكاملة للاميركي في العدوان وفشله في محاولة تقمص دور الوسيط بين الظالم والمظلوم.

=============================


* مقدمة نشرة أخبار ال "ام تي في"

انتهت عطلة عيد الفطر واستعادت الحركة السياسية نشاطها، ولكن في شكل يعاكس الدينامية الإيجابية والطبيعية المطلوبة لإعادة قطار الدولة الى سكته. فالعمل يتركز الآن على إيجاد آليات تشغيلية لا تلحظ وجود رئيس للجمهورية، والجهد ينصب على تخريجة للتمديد لمجلس النواب.

بالتوازي، يحتدم نقاش تمويهي حول مدة التمديد وكل فئة تعتبر وجهة نظرها هي الأصح: ولاية كاملة، سنة، نصف ولاية، لكن التمديد حتمي ومتوافق عليه، وهو يأتي من ضمن حزمة توافقات عريضة يتم الاعداد لها، وفي مقدمها سلسلة الرواتب. فالليلة يجري البحث عن حل وسطي للسلسلة بين الرئيس السنيورة والوزير وائل بوفاعور، الذي يحمل اقتراحات من حركة أمل، إن قبل المستقبل بها رأت السلسلة النور، على أن يفتح الاتفاق الباب على سلسلة من الخطوات التنفيسية التي من شأنها تخفيف المخاطر المالية والأمنية الداهمة.

في المقلب الآخر، لفتت المراقبين استعادة السيناريوهات الارهابية الأقرب الى أفلام الخيال العلمي، وإعادة إحياء "لواء أحرار السنة" الألكتروني. وتلاقي هذه الأخبار وقعا لدى بعض الناس لتزامنها مع المعارك الدائرة على حدود البقاع الشرقي مع سوريا، خصوصا أن هناك من يربطها بمخطط تهجير المسيحيين من الموصل والمنطقة بأسرها.

وتأتي المهرجانات التي تعم لبنان من أقصاه الى أقصاه لتضع المتابع أمام واقعين: إما أن الناس قد جنوا وما عادوا يعرفون الخوف، أم أن هناك من يتآمر على سمعة لبنان المقاوم من أجل الحياة، لصالح لبنان الآخر.

غزة في هذه الأثناء، تقاوم ببسالة، وصمودها أوقع، وإن بثمن بشري عال، قيادات اسرائيل العسكرية والسياسية بين سندان مواصلة الحرب العبثية الملطخة بدماء الأبرياء ومطرقة الانسحاب المذل من دون تحقيق الأهداف.

============================


* مقدمة نشرة اخبار ال "ان بي ان"

اربعة اسابيع من حمم النار لم تخضع غزة او تخمد صواريخ مقاومتها. واسبوعان من العملية البرية لم يسعفا الكيان الصهيوني من الورطة التي وضع نفسه فيها فردت المقاومة بتخطي الخط الاخضر وكل الخطوط الحمراء التي رسمتها تل ابيب لأمنها. ما اشبه الامس باليوم بين قانا واخواتها وجباليا ومدرستها تطابق الى حد يجعل المريب يقول خذوني. اسرائيل تعتمد سياسة الايلام بقتل النساء والاطفال، ما علمت ان المقاومة هي قضاء وقدر فلسطين واهلها حتى المفوضة العليا لحقوق الانسان في الامم المتحدة لم تستطع ان تصمت اكثر وقالتها بالفم الملآن. اسرائيل تتحدى القانون الدولي بشكل متعمد في هجومها على غزة.

في لبنان يبدو ان بوادر عتق السلسلة تنحو بإتجاه الافراج وسط حركة اتصالات واجتماعات لوزير التربية بين عين التينة والاونيسكو من دون ان يغيب الرئيس فؤاد السنيورة عن اجتماع بو صعب مع هيئة التنسيق ولو حتى عبر سبيكر فون. من ناحيتها تتجه هيئة التنسيق نحو اضراب جديد في السادس من الشهر المقبل مع التمسك بالمطالب نفسها ورفض ربط السلسلة بالاستحقاقات الاخرى.

ماليا ايضا عيدية حصل عليها طالبو القروض السكنية عبر توقيع وزير المال علي حسن خليل على سلفة بقيمة عشرة مليارات ليرة لمصلحة المؤسسة العامة للاسكان للاستمرار في دورها وتسديد ما يتوجب عليها للمصارف.

في السياسة ترقب لاجتماعات لم تكتمل بعد ولم تنتج، حصيلة للقاء بين الرئيس فؤاد السنيورة والوزير وائل ابو فاعور لم تظهر ولم يطلع احد عليها، فيما ترددت تصريحات اعلامية لا غير، لكن المعلومات تشير الى لقاءات دسمة ستعقد الليلة محل خط الافراج عن التشريع بدءا من ملف السلسلة.

============================


* مقدمة نشرة أخبار "الجديد"

وضعت الأمم المتحدة في عين الاستهداف الإسرائيلي.. مؤسساتها.. مدارسها.. مراكز غوثها صارت على مرمى الغارات. واللاجئون الفلسطينون إليها هم الضحايا.. وآخرهم راح في مجزرة جديدة خلال ضرب مدرسة للأونروا في ساعات الفجر.. لكن لا تنتظروا من أرفع منظمة دولية سوى إبداء الأسف.. ولن يسع بانكي مون إلا الاستنكار الذي لا ينطوي على مفاعيل.. تسمع إسرائيل بيان الأمين العام للأمم المتحدة فيشجعها على المزيد... تراخي المنظمة الدولية وتساهلها في إدانة إسرائيل على ضرب مقارها.. نقلا العدوى إلى منظمة الصحة العالمية التي لم تتحرك حتى اليوم لإغاثة جرحى القطاع المنكوب.. فبعد تطوع طبيب من الجامعة الأميركية في بيروت وإسهامه في تضميد جروح الغزيين.. تحركت مجموعة أطباء من الجامعة على رأسهم الدكتور محمد جواد خليفة للامداد الطبي إلى القطاع وتأمين العلاجات العاجلة.. لكن خليفة لفت إلى تقاعس طبي عالمي وإلى قوانين نافذة تستطيع منظمة الصحة الدولية السير بموجبها بما يتيح لها حق نقل الجرحى إلى خارج مناطق النزاع لضمان علاجهم.. وهذا ما تكفله الشرعة الدولية. وقال إن الجريمة الثانية بعد جرائم إسرائيل هي في ربط النزاع السياسي بالطبي والمراهنة على نجاح المفاوضات أو فشلها لتسوية الوضع الإنساني.. بينما على منظمات العالم الفصل بين الأمرين لأن الجريح لا ينتظر جولات التفاوض المعقدة... وعليه فإن التقاعس متكامل الأوجه.. من الأمم المتحدة سياسيا إلى منظمة الصحة العالمية طبيا.. والانحناءات المتهاوية عربيا.. وآخرها إدانة وزير خارجية مصر استهداف المدنيين في غزة ومطالبته إسرائيل بضرورة ضبط النفس وبعدم اللجوء إلى الاستعمال المفرط وغير المبرر للقوة. وهذا بيان.. يدان.. ويخجل منه جمهور مصر العروبي.. وعباراته يندى لها جبين كل وطني.. فما معنى الاستعمال المفرط وغير المبرر للقوة؟ لكأن خارجية مصر تدعو إسرائيل إلى القوة ولكن غير المفرطة.. رويدا رويدا.. فيما ينتظر منها الشارع العربي أن تبادر إلى التهديد بإسقاط كمب ديفيد.. أو بطرد السفير الإسرائيلي من القاهرة على أقل تقدير.. أو في أسوأ الحالات الاقتداء بدول أميركا اللاتينية.. كتشيلي والبيرو وبوليفيا التي استدعت السفراء الإسرائيليين لديها.. أو فنزويلا التي قطعت علاقتها بتل أبيب.. أو مكسيكو التي عمت فيها التظاهرات المناهضة لقتل الأطفال في غزة... ومن تبقى من أطفال على قيد الحياة لا يطلبون من العرب أن يكونوا كريس جانس مسؤول الأونروا الذي فاضت دموعه على الهواء.. فهم لن يتمتعوا بصدق عينيه الدامعتين حزنا على من راحوا.. لكن غزة تنتظر من المجتمع العربي مناصرتها في تحويل المسؤول الأممي كشاهد على جريمة العصر ورفع شكوى ضد إسرائيل بتهمة أرتكاب جرائم حرب منظمة.. أمام محكمة الجنايات الدولية بعدما طلبت السلطة الفلسطينية الانضمام إلى عضويتها.

===============================


* مقدمة نشرة أخبار ال "أو تي في"

دخلت الإعتداءات الإسرائيلية الهمجية على غزة أسبوعها الرابع وسط إرتكاب الجيش الإسرائيلي المزيد من المجازر، ووسط التأكيد بعد أن إستدعت إسرائيل خمسة عشر ألف جندي من الإحتياط، وإذا كانت الهمجية الإسرائيلية لا توفر طفلا أو كهلا أو سيدة ولا حتى المدارس التابعة للأمم المتحدة، فإن مقاومي غزة برهنوا أنهم ما زالوا ممسكين بسير المعارك والقدرة على ضرب العمق الإسرائيلي.

وفي هذا الإطار غرد العماد ميشال عون على تويتر قائلا "بئس زمن نشهد فيه مجازر الأطفال في غزة ومجازر الكبار في الموصل، وسط صمت مريب وتحت أنظار المتفرجين المتواطئين".

في هذا الوقت بقيت الواجهة الإستحقاقات الدستورية وفي طليعتها التمديد لمجلس النواب وإنتخاب رئيس الجمهورية والملفات الأمنية والمعيشية والإقتصادية، بعد أن قررت هيئة التنسيق الإضراب في السادس من آب، ويبدو أن كل اللقاءات الأخيرة التي قام بها وليد جنبلاط لم تنجح في تغيير التفاهمات ولا التوازنات، فما كتب قد كتب.

وهكذا يمر اليوم الثامن والستون والبلاد من دون رأس دولة فيما خطر داعش أصبح داهما.

أمنيا، تبقى العين على منطقة البقاع الشمالي حيث تستمر المعارك على أشدها بين الجيش السوري وحزب الله من جهة ومسلحي المعارضة، فيما يتخوف البعض من إنتكاسة خطيرة في طرابلس حيث يتحضر التكفيريون لرفع يافطات ضد مؤسسات الدولة عشية عيد الجيش.

وفي ضوء التلويح باستئناف التصعيد إذا لم يفرج عن الموقوفين من قادة المحاور ومنهم حسام الصباغ.
 

  • شارك الخبر