اعلن النائب السابق حسن الرفاعي انه “يرفض الرفاعي لقب “دكتور”، وقال “أنا احمل العلم ولا احمل شهادة دكتوراه، والذي لقبني بالدكتور هو الرئيس الراحل سليمان فرنجية”، وقال “أنا عندما اقول كلمة لازم تمشي أنت أهم دكتور”.
وحول حضور النائب جلسات انتخاب الرئيس قال “الدستور نصاً وروحاً يوجب على النائب حضور جلسات انتخاب الرئيس، وفي لبنان الدستور في واد والنواب في واد آخر. النصاب في جلسات انتخاب الرئيس هو حضور ثلثي أعضاء المجلس في الجلسة الأولى والنصف زائداً واحداً في باقي الجلسات. وبعد انتهاء جلسة انتخاب الرئيس يحق لرئيس مجلس النواب ان يدعو لجلسات تشريعية سواء تمّ انتخاب الرئيس أم لا واشتراط حضور ثلثي النواب في الجلسات الثانية والثالثة بدعة ابتدعها رئيس المجلس وهي مخالفة للدستور”.
واضاف في حديث لصحيفة “اللواء” ان “مجلس الوزراء مجتمعاً كونه وكيلاً عن رئيس الجمهورية يحق له اجراء استشارات نيابية ملزمة لتكليف رئيس حكومة جديد. لا توجد ظروف قاهرة تمنع إجراء الانتخابات النيابية، لذلك التمديد للمجلس مخالف للدستور. الطائف انقص صلاحيات رئيس الحكومة، فقبل الطائف وبعده الصلاحيات في مجلس الوزراء، ورئيس الجمهورية هو رئيس فخري”.
أخبار ذات صلة
