hit counter script
شريط الأحداث

أخبار محليّة

حفل استقبال للسفارة المغربية بمناسبة عيد العرش المجيد

الأربعاء ١٥ تموز ٢٠١٤ - 21:35

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

أقام السفير المغربي في لبنان الدكتور علي أومليل وعقيلته، حفل استقبال لمناسبة "عيد العرش المجيد"، ذكرى تولي الملك محمد السادس العرش في المملكة، مساء اليوم في فندق هيلتون بيروت - متروبوليتان بالاس - قاعة دبي هول، في حضور ممثل رئيس مجلس النواب نبيه بري النائب ميشال موسى، ممثل رئيس مجلس الوزراء تمام سلام وزير البيئة محمد المشنوق، ممثل كل من نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع سمير مقبل وقائد الجيش العماد جان قهوجي العميد بسام بطرس، ووزير الاعلام النقيب رمزي جريج.

كما حضر السفراء: البابوي غابرييل كاتشا، والسعودي علي عواض العسيري، الفرنسي باتريس باولي، الايراني محمد فتحعلي، الكندية هيلاري تشايلدز آدامز، الفلسطيني أشرف الدبور، والياباني سييتشي أوتسوكا.

وشارك أيضا: النائب فؤاد السعد، الوزراء السابقون: طارق متري، وليد الداعوق، مروان شربل، عصام نعمان، نايلة معوض، ماريو عون، منى عفيش، رئيس الجامعة اللبنانية الدكتور عدنان السيد حسين، رئيس المجلس الدستوري القاضي عصام سليمان، ممثل المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء ابراهيم بصبوص العميد نبيل عقيقي، ممثل المدير العام لأمن الدولة اللواء جورج قرعة المقدم يوسف الشدياق، راعي أبرشية بيروت للموارنة المطران بولس مطر، المونسنيور الكسي مفرج ممثلا متروبوليت بيروت للروم الأرثوذكس المطران الياس عودة، رئيس "تجمع رجال الأعمال" الدكتور فؤلد زمكحل، رئيس "جمعية الصداقة اللبنانية- المغربية" سمير الشماع، وحشد كبير من الشخصيات السياسية والاقتصادية والاعلامية والاجتماعية.

بعد النشيدين اللبناني والمغربي، ألقى سفير المغرب كلمة قال فيها: "نحتفل اليوم بعيد تولي الملك محمد السادس العرش في المملكة المغربية، ولبنان تحوطه الازمات والحروب وأجواء الحرب المندلعة في المنطقة من الحرب على غزة الى الحرب في سوريا والعراق، وما نشهده من عملية تهجير للمسيحيين من الموصل".

وأشاد ب"الروابط الكبيرة بين المغرب ولبنان على مختلف المستويات، وقد تم توقيع اكثر من عشرين اتفاقية بين بلدينا في مختلف المجالات العلمية والاقتصادية، فالمغرب يشبه كثيرا لبنان من حيث احترام حقوق المرأة والتعددية، والمملكة انجزت مشاريع اعمارية ضخمة حيث توجد فيه اكبر محطة حاويات على المتوسط، اضافة الى الصناعات الكثيرة من ادوات ميكانيكية وغيرها".

ودعا الى "فتح صفحة من الحوار بين شعوب المنطقة لتصل الى السلام والاستقرار"، معتبرا أن "لبنان بلد نتعلم فيه"، متمنيا أن "ينطلق نحو المستقبل كما كان في الماضي، رائدا في كل المنطقة".
 

  • شارك الخبر