hit counter script
شريط الأحداث

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة في 11/7/2014

الجمعة ١٥ تموز ٢٠١٤ - 22:31

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "لبنان"

هدوء حدودي جنوبا بعد قصف صاروخي لفلسطين المحتلة، وإسرائيلي لجرود الهِبارية.

وفيما عزز الجيش دورياته في الجنوب، سقط صاروخان في سهل بريتال في البقاع، مصدرهما الأراضي السورية.

وفي غزة، تلاحقت الغارات الجوية الإسرائيلية، وبلغت أكثر من ألف غارة، تسببت بقتل أكثر من مئة شخص من بينهم أطفال ونساء، وإصابة أكثر من سبعمائة بجروح.

وتشير صور، واردة من مناطق متاخمة لغزة، الى نشر مئات الدبابات الى جانب عشرين ألف جندي احتياط، مما يدفع الى الإعتقاد، بأن هجوما بريا قيد التحضير، وسيتم في الساعات القليلة المقبلة وبدعم أميركي، وفق ما صرح السفير في تل أبيب.

وفي الجنوب، أوقفت القوى الأمنية شخصين في الهبارية، اتهم أحدهما بنقل الصواريخ الى الماري والآخر بإطلاقها، والبحث جار عن فلسطينيين آخريين.

*************

* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون "او.تي.في"

اسرائيل تقتل الفلسطينيين، والعرب يقتلون بعضهم ... داعش تحتل نصف العراق، ونصف سوريا بيد المتطرفين، واسرائيل تبتلع ما تبقى من فلسطين ...

ابو بكر البغدادي ليس مهتما بقتال اسرائيل بل الشيعة... و"النصرة" لا تهاجم اهدافا اميركية او اسرائيلية بل سورية وعراقية ... الصراع العربي - الاسرائيلي اصبح عربيا -ايرانيا، والقتال ضد اليهود تحول فتنة سنية -شيعية... واسرائيل تتفرج على اكبر جيشٍ عربي يتفتت، واكبر دولة عربية تحيد، وعلى العالم العربي - الاسلامي يعود الى الجاهلية والقبلية والعصبية المذهبية...

الحرب على غزة - بشهدائها الذين فاقوا المئة - أخفقت استخباراتيا بوقف اطلاق الصواريخ الفلسطينية اولا، وبحرمان اسرائيل من اغتيال قادة حماس ثانيا، خلافا لما كان يحصل في الاعتداءات السابقة، ما يضع اسرائيل امام خيارٍ غير مضمون النتائج وهو العملية البريّة، وخيارٍ استنزافي وهو الاستمرار في القتل وارتكاب المجازر، في ظل لامبالاةٍ عربيةٍ معيبة وتواطؤٍ غربيٍ مكشوف وصل الى حد اعتبار العدوان دفاعا اسرائيليا عن النفس...

ومن الجنوب، اطلق صاروخا(2) كاتيوشا فجرا باتجاه "كريات شْمونة" في شمال فلسطين، من دون ان يؤدي ذلك الى مواجهةٍ لبنانيةٍ -اسرائيلية بالرغم من قذائف "ماء الوجه الاسرائيلية" التي اطلقت باتجاه شبعا وكفرشوبا...

وفي لبنان، تنشغل الطبقة السياسية اللبنانية بالمحاصصات والسجالات، غافلة عن: انقطاع الكهرباء، وشح المياه، وازمة رواتب القطاع العام، والسلسلة والاساتذة، وملف اللبنانية، وتصحيح الامتحانات وتهديد مستقبل عشرات الآلاف من الطلاب، وغياب الموازنات المالية، واجتياح النازحين، وخطر الانتحاريين... ويذكرك وليد جنبلاط بأن "ما لنا لنا، وما لك لنا ولك" لا بل "ايضا لنا"، معتبرا انّ له الحق في "تسمية مسيحيٍ في رئاسة الجمهورية، وتعيين نواب الجبل، والتطاول على الحصة المسيحية في الحكومة وفي الادارة، وصولا الى العميد المسيحي في الجامعة اللبنانية"...

وعملا بمبدأ المعاملة بالمثل والشراكة الوطنية، سيكون لزاما على وليد جنبلاط من الآن فصاعدا ان يقبل بأن تكون للمسيحيين كلمتهم في "اختيار الوزراء والنواب والمدراء والموظفين الدروز". ومن ساواك بنفسه ما ظلمك.

**************

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "المستقبل"

عشية الذكرى الثامنة لحرب تموز من العام 2006، استعادت ساحة الجنوب حالا من التوتر بعد اطلاق جهة مجهولة فجرا صاروخين باتجاه الاراضي الفلسطينية المحتلة ردت عليهما اسرائيل بقصف مدفعي على خراج بلدة كفرشوبا.

واطلاق الصواريخ، اعاد الى ذاكرة اللبنانيين حسابات حرب تموز غير المحسوبة والتي ادت الى سقوط اكثر من الف شهيد وخسائر بمليارات الدولار في الممتلكات والبنى التحتية.

التحقيقات التي اعقبت اطلاق الصاروخين من منطقة مرجعيون نتج عنها توقيف شعبة المعلومات في قوى الامن الداخلي شخصا من بلدة الهبارية وصادرت سيارته التي عثر في داخلها على بقع دماء لتوقف بعد ذلك مطلق الصواريخ في مستشفى البيرة حيث كان يخضع للعلاج.

سياسيا، وفيما تابع رئيس مجلس الوزراء تمام سلام مستجدات الوضع الجنوبي عبر اتصال مع وزير الدفاع سمير مقبل، فان التخوف من تعطيل عمل الحكومة عاد الى الضوء مجددا بعد جلسة مجلس الوزراء امس والتي شهدت خلافات على تعيين عمداء الجامعة اللبنانية وتثبيت الاساتذة المتفرغين.

اقليميا، العدوان الاسرائيلي على غزة يتواصل وفي ضحايا الغارات الجوية والقصف المدفعي اكثر من مئة شهيد ومئات الجرحى.

****************

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ال. بي. سي"

اليوم الرابع، مئة قتيل فلسطيني، صواريخ حماس تصل إلى أهداف لم تصل إليها من قبل اي من صواريخ الحروب السابقة حتى الحروب العربية - الاسرائيلية ، وهذا ما دفع بإدارة مطار بن غوريون إلى توقيف الحركة فيه لتسع دقائق، وربما هي المرة الأولى في تاريخ اسرائيل الذي يحصل فيه هذا التطور.

الحرب الاسرائيلية على غزة مستمرة من دون اي مسعى دولي جدي لوقفها وإن كانت واشنطن تعرض وساطتها. هذه الحرب تقدمت على ما عداها من تطورات في المنطقة لكنها لم تحجب تطورات العراق حيث اعلنت كردستان سيطرتها على حقول النفط في كركوك، وهذا ما يرفع من منسوب التوتر بينها وبين السلطة المركزية في بغداد.

في لبنان باءت محاولة إشعال جبهة الجنوب بالفشل على رغم إعداد خمسة صواريخ إنطلق إثنان منهما وأدى تعطل الثالث إلى كشف المجموعة التي تقف وراء العملية في لبنان سقطت محاولة جديدة للإنتهاء من ملف تفرغ الاساتذة في الجامعة اللبنانية وكذلك ملف العمداء ، وفيما لم تحدد جلسة تالية لمجلس الوزراء ، يبدو ان هذا الملف عاد إلى المربع الاول ، وتقول المعلومات إن الرئيس تمام سلام خرج من الجلسة في غاية الإمتعاض .
البداية من حرب إسرائيل على غزة في يومها الرابع .

******************

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ام.تي.في"

في الجنوب، قذائف اسرائيلية ردا على صواريخ أطلقت من الاراضي اللبنانية، وفي الشمال توتر نتيجة قطع طريقين في طرابلس للمطالبة باطلاق موقوفين. وبين القصف جنوبا والتوتر شمالا يبدو الوضع اللبناني محكوما بالعواصف الاقليمية، وبتفجرات المحيط بدءا بسوريا وصولا الى العراق وفلسطين. لكن المهم في تطورات الجنوب اليوم ان الصواريخ المجهولة الهوية لم تعد كذلك، لأنه تم التعرف الى مطلقيها وهم لبنانيان تم القبض عليهما، وفلسطينيان لا تزال القوى الامنية تتعقبهما لاعتقالهما.

في هذا الوقت، تبدو الحكومة مستقيلة من القضايا الدقيقة والملفات المصيرية، حاصرة اهتمامها بل صراعاتها باجراء محاصصة ومناقصة على مجلس الجامعة اللبنانية !

اقليميا، الحرب الإسرائيلية على غزة مستمرة، وهي حرب على الطريقة الاسرائيلية لا حصانة فيها للمرأة والطفل. اذ تؤكد الارقام ان عدد الشهداء الفلسطينين لامس المئة، بينهم اثنان وعشرون طفلا استهدفتهم القنابل والصواريخ الاسرائيلية. وزير الدفاع الاسرائيلي قال إن أمام اسرائيل اياما طويلة من القتال، في حين اكد رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ان اي ضغط دولي لن يمنع اسرائيل من وقف عملياتها في غزة. فهل يعني هذا الكلام ان اسرائيل ستنتقل من القصف الجوي الى الغزو البري؟ وهل سنكون في النتيجة امام استعادة لغزوة غزة عام 2009 التي استشهد فيها الف واربعمئة فلسطيني؟
**************

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "الجديد"

للصواريخ منصاتها ورجالها أيضا فصواريخ منطقة العرقوب باتجاه الأرض المحتلة اليوم ليس لها سوى هدف واحد، ومن أطلقها لا يحب غزة بل يعادي حزب الله ويكن كل مكيدة ويعتزم استدراج رد إسرائيلي يأخذ الحزب إلى الحرب الصواريخ عمليا بدائية لم تنل شرف دخول خزان المقاومة المسلح ومطلقوها يتوزعهم الانتماء بين الجماعة الإسلامية وجماعة لحد، على أن ألم صواريخ القسام طغى في الأراضي المحتلة على أي صواريخ وافدة، علما أن إسرائيل أكثر من عرف عدوه ونقب وتفحص هداياه الآتية على شكل صارخ. الملف في لبنان بات قيد التحقيق لدى استقصاء الجنوب والقوى الأمنية تمكنت من توقيف أحد مطلقي الصواريخ ويدعى حسين عطوي من بلدة الهبارية إذ رفع أحد المواقع الإلكترونية في البلدة صورته طالبا له الشفاء العاجل لكونه أصيب في أثناء قيامه بواجب الدفاع عن فلسطين والانتقام لأطفال غزة، بما يعني أن الدكتور عطوي دخل المعترك الحربي كهاو ومن دون أدنى فكرة عن هذا القطاع فهو يطلق صواريخ لا تصل إلى الهدف يصاب في أثناء إطلاقها ثم يقبض عليه تتويجا للعملية الفاشلة وغزة تدافع عن نفسها ولم تكن في حاجة إلى تجارب عن بعد من الأراضي اللبنانية، فصواريخها هددت المطارات والرحلات وأغلقت بن غوريون فيما توعدت حماس بإدخال عناصر جديدة إلى المواجهة، لكن نتانياهو أعلن استمرار الضربة العسكرية وقال إن الهجوم على غزة مستمر بكل قوة وعنف وأن هذا الهجوم ليس إسرائيليا ناريا فحسب بل دولي عربي من خلال التقاعد عن إتخاذ أي قرار يدين تل أبيب، لا سيما أن الجريمة كانت واضحة مجهولون اختطفوا ثلاثة مستوطنين وقتلوهم ولم تمتلك الحكومة الإسرائيلية أي دليل على حماس في هذه العملية وفي المقابل فإن مستوطنين معلنة هواياتهم اختطفوا الفتى محمد أبو خضير وأحرقوه حيا فلماذا ستدفع غزة الثمن ويقف العالم على عكاز تصريح واحد هو الدعوة الى ضبط النفس بان كي مون هو في مثل هذه المواقف يعود موظفا أميركيا لا يحيد عن مطالب إسرائيل مجلس الأمن غير صالح لادانة فرانسوا هولاند أضعف من أن يواجه تل أبيب. مصر تنطق بمواقف غير مسؤولة وتؤكد للعالم العربي أن مبارك كما مرسي كما السيسي ولم يخرج من البطن المصري من يقف في وجه إسرائيل وقفة ناصر ولو كان خاسرا.


**************************

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "ان. بي. ان"

عدوان مستمر على غزة والعالم يتفرج على مجزرة بحق الفلسطينيين تجاوز عدد شهدائهم المئة والجرحى اكثر من سبعمئة، قصف صهيوني ممنهج طال المنازل والبنى التحتية والاراضي الزراعية في القطاع، لكن اسرائيل بدت عاجزة ولم تستطع احتواء صواريخ المقاومة الفلسطينية التي بلغت حيفا وتل ابيب وديمونة واصابت مطار بنغوريون في سابقة ترعب اسرائيل، كما شلت صواريخ المقاومة الكيان واثارت الذعر في صفوف الصهاينة فنزحوا من مستوطنات قريبة من غزة بإتجاه الاراضي المحتلة، ما يزيد الازمة في الكيان الاسرائيلي. تل ابيب حاولت توسيط الولايات المتحدة الاميركية وعواصم اخرى لتحقيق وقف لاطلاق النار رفضته المقاومة، الا اذا كان بشروطها، واعلنت انها مستعدة لمعركة طويلة جدا. اتصال بين الرئيس الاميركي باراك اوباما ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو ابدى فيه اوباما الاستعداد للعودة الى وقف اطلاق النار الذي تم في تشرين الثاني العام 2012. ارادت اسرائيل الخروج من ازمتها الداخلية بشن حرب على غزة لشد عصب الصهاينة، لكن التأزم الاسرائيلي ازداد معطوفا على خسائر استراتيجية وتدهور اقتصادي مالي وهروب سياحي غربي اعتاد عليه الكيان في صيف كل سنة. في ظل الحرب اهتزت اجواء الجبهة الجنوبية اللبنانية لساعة قبل ان تضبطه، اسلاميون اطلقوا صواريخ من منطقة مرجعيون حاصبيا بإتجاه الجليل فرد جيش الاحتلال بإطلاق خمس وعشرين قذيفة. القوى الامنية اللبنانية تحركت ونجحت في توقيف مطلق الصواريخ حسين عزت عطوي من بلدة الهبارية وآخر من آل ابو قيس قام بنقل الصواريخ، فيما تتابع الاجهزة الامنية تحرياتها لالقاء القبض على فلسطينيين شاركا بإطلاق الصواريخ وهما ينتميان الى تنظيم اسلامي. الجياة طبيعية في الجنوب على طول الحدود، لم تؤثر عليها حادثة اطلاق الصواريخ ولا الاعتداءات الاسرائيلية. اما في الشمال اللبناني فضبطت عاصمته طرابلس اجراءات امنية مشددة بحثا عن مطلوبين، فيما نفذت اعتصامات في الساعات الماضية للمطالبة بالافراج عن موقوفين بأحداث طرابلس.


*******************

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "المنار"

خمسة ايام من الحرب على قطاع غزة وماذا بعد، ماذا امام اسرائيل لتخرج نفسها مما اندفعت اليه وما هي الخيارات المتاحة، الاسئلة باتت تحاصر صناع القرار السياسي والعسكري في كيان الاحتلال، وجلسة الساعات السبع في مطبخه الامني امس، اكدت معضلة خيار التوغل البري كما الاستمرار بالضرب من الجو مع نفاذ بنك الاهداف وعلى رأسها منصات صواريخ المقاومة، والصواريخ بمداياتها المختلفة استمرت بالتساقط على تل ابيب وباقي المدن والمستوطنات بمعدل متزايد. خمسة ملايين اسرائيلي ما زالوا في مرمى صواريخ الردع الفلسطينية ومطار بن غوريون اكبر مطارات الكيان دخل دائرة التعطيل. القبة الحديدية فشلت وسلاح الجو القى تبعات اخفاقة على شح معلومات الاستخبارات العسكرية، وحديث البحث عن تهدئة بدأ يسمع في الاوساط الاسرائيلية، لكن احدا من اوساط المفترضين، وابرزهم مصر لم يتحرك لاخراج اسرائيل من عنق الزجاجة. وما تحرك مجرد اتصالات لفت منها اقتراح الرئيس الاميركي خلال اتصال برئيس حكومة الاحتلال التوسط للتوصل الى وقف لاطلاق النار، وعلى غير دارج العادة الاميركية، اكتفى اوباما بتفهم رغبة اسرائيل في الدفاع عن نفسها. ونحا بإتجاه التشديد على اعتماد التهدئة. تهدئة سعى اليها نتنياهو مع عدد من رؤساء الدول والوصول اليها شرط للمقاومة بفك الحصار عن غزة.  

  • شارك الخبر