hit counter script

مقدمات نشرات التلفزيون

مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الخميس في 24/4/2014

الخميس ١٥ نيسان ٢٠١٤ - 22:26

  • Aa
  • ع
  • ع
  • ع

 مقدمة نشرة أخبار "تلفزيون لبنان"

انتخابات الرئاسة اللبنانية شأن لبناني. اكد ذلك وزير الخارجية الروسي للوزير جبران باسيل، كما أكده السفير الايراني في بيروت، وقبل ذلك القيادة السعودية، وبعد ذلك البطريرك الماروني الذي قال إن التشاور مع دول عربية واجنبية لا يعني فرض رئيس للبنان وإنما هو حول من نفكر به.

وقد برزت زيارة البطريرك الراعي للرئيس بري الذي ابلغه انه سيواصل الدعوة لجلسات نيابية حتى حصول الانتخاب.

وإلى الفاتيكان التي توجه إليها البطريرك الراعي يسافر الرئيس سليمان بعد ظهر غد ليعقد لقاءات يوم السبت.

وغدا ينعقد مجلس الوزراء في السراي الحكومي التي شدد منها ممثل الأمين العام للأمم المتحدة على انجاز الاستحقاق الرئاسي ضمن المهلة الدستورية.

وفيما أعلن النائب روبير غانم من بنشعي انه مرشح وفاقي، ترقب المحافل الساسية ما اذا ستتم في الايام القليلة الفاصلة عن جلسة الاربعاء ترشيحات أم سيبقى الأمر مقتصرا على جعجع مرشحا لقوى الرابع عشر من آذار في ظل قول الوزير بطرس حرب إن قوى الثامن من آذار تضغط بواسطة النصاب.

في مجال ثان استدعت المحكمة الدولية الخاصة بلبنان الصحافيين ابراهيم الامين وكرمى خياط بتهمة تحقير المحكمة وتعطيل سير العدالة.

===========================


* مقدمة نشرة اخبار ال "ام تي في"

الإطار الهندسي هو مبنى المجلس النيابي، التاريخ هو الثالث والعشرون من نيسان، الحضور نواب الأمة، الهدف ممارسة أرفع مهمة تناط بنائب: انتخاب رئيس للجمهورية.
من يسمع هذا السيناريو لا يمكنه أن يتقبل ولا بصورة من الصور أن قسما من نواب الأمة يخطف المشهد التاريخي ويحول العملية الديموقراطية الى مجزرة حقيقية ستبقى وقائعها محفورة ولزمن طويل على جدران البرلمان وفي وجدان اللبنانيين ولن يقوى أحد على شطبها من محاضر المجلس النيابي.

فكيف يشطب نبش القبور والتصويت العبثي وغياب المنافس الحقيقي، وتحقير الجمهورية والموقع الرئاسي وطائفة الرئيس، وأخيرا وليس آخرا، تلزيم اختيار رئيس البلاد العتيد الى مطابخ الغرباء؟

البطريرك الراعي الذي ارتكب قسم من أبنائه المعصية الدستورية، وجد نفسه اليوم في عين التينة يشكر رئيس المجلس على طول باله، وعلى فتحه أبواب مجلسه لانتخاب ممثل الموارنة في مثلث السلطة، ودعاه الى المزيد من الجلسات، منتقدا إدخال الأحقاد الدفينة في صندوقة الاقتراع بما هي مادة ناسفة للوفاق الوطني الذي قام بداية على دفن الحرب ودفن ذاكرتها معها.

وبعد سكرة النكايات جاءت الفكرة: المرشح القوي ممنوع، تأمين النصاب ممنوع، والباب مفتوح فقط على الفراغ أو على مرشح تسوية، يدين للكل ولا يدين له أحد. وكل المؤشرات تدل على أن الواقع الرئاسي دخل في نفق غير مشرق.

ولكن قبل الملف الرئاسي، قضية إعلامية - قضائية أبطالها: المحكمة الدولية في دور الادعاء، كرمى تحسين خياط و قناة الجديد، ابراهيم الأمين وصحيفة الأخبار في دور المتهمين. أما التهمة فهي عرقلة سير العدالة والتحقير في قضية اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري. ما يسكت عنه الأفراد وبعض الطبقة السياسية في لبنان من تحقير وافتراءات، وما تستسلم له المؤسسات الرسمية وليس آخرها البرلمان، لا يسكت عنه القضاء الدولي على ما يبدو.

===========================


* مقدمة نشرة اخبار ال "ان بي ان"

خلاصات الدورة الاولى للانتخابات الرئاسية، كل يفصلها على قياسه، لكن لبنان يحتاج الى رئيس يلم الشمل، كما قال البطريرك بشارة الراعي. كلام البطريرك الماروني خرق حالة الصمت والترقب فزار عين التينة شاكرا رئيس المجلس نبيه بري على دوره. الكاردينال تمنى ان يتوفر النصاب في الجلسة الثانية مشددا على وجوب ان يكون رئيس لبنان مقبولا من الجميع، هنا قوة الرئيس لا ضعفه. المواصفات التي وضعها البطريرك تنطبق مع الواقع اللبناني، انطلاقا من حقيقة ان لا قدرة على انتخاب الرئيس من دون توافق يخرق الاصطفافات في الكتل، لكن من يعطل التوافق؟ القوات تصر على المضي في معركة سمير جعجع، وتعتبر الاصوات التي نالها من الرابع عشر من اذار دافعا للاستمرار في خوض المعركة، لكن هل تمضي الرابع عشر من اذار مرة اخرى برئيس القوات؟ ارباك في صفوف الرابع عشر من اذار، الكتائب تسوق ضمنا لرئيسها تحت عنوان مرشح قادر على اكمال السباق الرئاسي، وبطرس حرب ماض، وروبير غانم يتابع تسويق ترشحه فمر اليوم في بنشعي تحت عنوان انه المرشح الوفاقي. لعبة النصاب تحددها نتائج المشاورات. لا جديد حتى الساعة، فماذا عن الخارج، وهل ينجز لبنان استحقاقا قبل سوريا والعراق ومصر؟

في دمشق اعلن عن مرشح ثان للانتخابات الرئاسية هو حسان النوري، فيما العين ترصد الميدان. الى اين تقود انجازات الجيش، ومتى. في لبنان توج الجيش نجاحات في ضبط الامن شمالا بزيارة لقائد المؤسسة العسكرية العماد جان قهوجي الى طرابلس.، وفي شكل الزيارة ثقة حضرت في جولة العماد على الوحدات وتأكيده المضي في تنفيذ الخطة الامنية. وعلى ساحة الاهتمامات التي تتخطى الحدود الاقليمية اعلان تل ابيب تعليق المفاوضات مع الفلسطينيين واقرار عقوبات اقتصادية بعد مصالحة فتح مع حماس. المشهد واضح اسرائيل تعاقب الفلسطينيين عند اجتماعاتهم، فالعدو يريد التفرقة ليس فقط في الجسم الفلسطيني بل على مساحة العرب والمسلمين فهل من يتعظ؟

==========================


* مقدمة نشرة اخبار ال "ال بي سي"

جلسة أمس حدد موعدها الرئيس بري بناء على رغبة البطريرك الراعي الذي عرج عليه اليوم، في طريقه إلى الفاتيكان، لشكره على تحديد الجلسة. لكن ماذا عن جلسة الاربعاء المقبل؟

البطريرك الراعي يقول من عين التينة "دعاؤنا أن يكون النصاب مؤمنا في جلسة الاسبوع المقبل، وهذه هي أمنية دولة الرئيس"... لكن هل بدعاء نيافته وأمنية دولته يتأمن النصاب؟ المتوقع أن جلسة الاربعاء المقبل تحتاج إلى أكثر من دعاء روحي وأمنية زمنية، إنها بحاجة إلى اتصالات لم تبدأ بعد، وإن بدأت فهي لم تنضج في ظل بقاء كل طرف على موقفه، فالمرشحان اللذان خاضا معركة أمس، الدكتور جعجع والنائب حلو، ماضيان في ترشحهما، وإذا كانت ظروف المعركة هي ذاتها من دون دخول اي عنصر جديد عليها، فإن نتائجها المرتقبة ستكون هي ذاتها، ولأنها كذلك فمن غير المستبعد ان لا يتأمن النصاب، وهذا ما المح اليه أكثر من طرف، فالمرشح روبير غانم، على سبيل المثال، وبعد زيارته للنائب سليمان فرنجيه، شكك في ان يتأمن نصاب جلسة الاربعاء المقبل.

وفيما الانتخابات اللبنانية باتت شبه محكومة بالانتظار، فإن الانظار بدأت تتوجه الى الانتخابات الرئاسية السورية، مع ارتفاع عدد المرشحين الى اثنين وهما من "معارضة الداخل"، فيما الاهتمام يتركز على متى سيترشح الرئيس بشار الاسد ووفق أي ظروف.

أما الملف الثالث الذي تقدم سريعا في سلم الاولويات فهو المصالحة الفلسطينة والامتعاض الاسرائيلي منها والذي ترجم بقرار توقف المفاوضات.

===========================


* مقدمة نشرة اخبار "المستقبل"

القراءات تعددت في اليوم الاول بعد جلسة الانتخاب الاولى لرئيس جديد للجمهورية، وإن اجمع الكل على انها ادخلت تعقيدات على المشهد الانتخابي، بفعل اشتراط قوى الثامن من اذار التوافق، قبل تأمين نصاب الجلسة المقبلة المقررة الاربعاء.

وفي الكلام عن التوافق، اسئلة تتناول مواصفات الرئيس، وعما اذا كان الكلام عن التوافق بمثابة استدعاء لتدخلات خارجية.

والسؤال الاساس: هل تدخل البلاد في الفراغ الرئاسي بعد المهلة الدستورية في الخامس والعشرين من ايار، وقبل حصول التوافق، خصوصا وان الاصطفافات تحول دون قدرة اي فريق على انتخاب رئيس، من دون تغيير الاستراتيجيات التي وضعت في الجلسة الاولى للانتخاب. فكيف سيكون موقف الرابع عشر من اذار في ظل اتصالات مكثفة بين اقطابها؟

وكيف ستكون مقاربة رئيس جبهة النضال الوطني النائب وليد جنبلاط، وهل سيبقى متمسكا بمرشحه هنري حلو؟

أما الثامن من اذار، فباتت اسيرة استراتيجية عدم تأمين النصاب للجلسة المقبلة والدفع برئيس تكتل التغيير والاصلاح النائب ميشال عون كمرشح لها، من دون ان تعلن عنه رسميا.

===========================


* مقدمة نشرة اخبار "الجديد"

وأصبح للمحكمة الدولية متهمان وجاهيان.. عشرة أعوام من لجان التحقيق الأممية وثلاثة أعوام على بدء عمل المحكمة.. وأكثر من خمسمئة مليون دولار مصاريف التشغيل أثمرت قبضا على صحافيين والتشهير بهم واتهامهم بتحقير المحكمة. وقفت كرمى خياط في وجه حركة سير العدالة فعطلتها.. وتجندت قناة الجديد في مهمة مماثلة.. وفرز إبراهيم الأمين لضرب سمعة محكمة دولية أسستها أمم متحدة تحت الفصل السابع. وبناء على ما تقدم من تهم.. أستدعي الأمين وخياط وقناة الجديد للمثول أمام المحكمة في الثالث عشر من أيار المقبل يتقدمها قرار إتهامي مستند إلى المادة الستين مكرر من قانون المحكمة. وفي تفاصيل الأتهام لكل من الجديد والأخبار: عرقلة سير العدالة عن علم وقصد ببث أو نشر معلومات عن شهود سريين مزعومين في قضية عياش وآخرين. وفي القراءة العملية لهذا القرار أن العدالة كانت في الطريق إلى اللبنانين والعالم، وأن الحقيقة كانت قاب محكمة أو أدنى.. إلى أن جاء من يحرفها عن مسارها ويقلب أبيضها أسود. إستخرجت المحكمة قرارا ضبطت فيه صحافيين بالخبر المشهود وعوضت عن عجزها بعد تعب السنين.. فلا الشهود الزور حقروا المحكمة وتلاعبوا بحقيقتها ولا رشى غيرهاد ليمان العلنية أساءت الى السمعة الدولية.. ولم يؤثر في مسار التحقيق كل ما أدلى به بو أسترم أشهر محققي العدالة.. ولم تشعر المحكمة بأي وجل من سمعة ديتلف مليس وتجارته بالحقيقة لقاء كأس من النبيذ.. وليس في سجلات المحكمة أي وثيقة عن الحقيقة ليكس التي عرت التواصل بين الشاهد الملك وأولياء الدم.. ولم تقدم المحكمة الدولية على مساءلة دير شبيغل عن معلوماتها ولا اللوموند والفيغارو والتلفزيون الكندي عن تسريباتهم التي غيرت مسالك الحقيقة.. فمن سرب إلى هؤلاء.. ومن وضع أمامهم قرارات أتهامية قبل صدروها؟ المحكمة الدولية اليوم تحقر الإعلام وتدفعه إلى أن يكون وكالة ملحقة بها.. من دون أن تعلم الرأي اللبناني العام الذي يمولها ما إذا كانت قد فتحت تحقيقا داخليا بنفوسها الواهنة الأمارة بالتسريب أما نحن.. فنحن من يسعى للحقيقة.. نحن أول الصورة وأول الكلام.. عدساتنا هي التي التقطت أول الجريمة والتي استندت إليها المحكمة الدولية في جميع جلساتها العلنية على الهواء.. نحن من صوب المسار الذي أرادوا حرفه.. فالحقيقة هدفنا من بيروت إلى لاهاي.

===========================


* مقدمة نشرة اخبار "المنار"

طوت الورقة البيضاء صفحة المناورات الرئاسية ومرشحيها وفتحت صفحة جديدة اليوم اول الكاتبين عليها البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي. فمن معين عين التينة كان حبر القول قبل الذهاب لزيارة الحبر الاعظم في الفاتيكان، لرئيس مقبول من الجميع للم الشمل دون ان يعني ان يكون ضعيفا. ولمن لم يعرف جواب الاحجية السهلة كلام اضافي للبطريك من مطار بيروت لرئيس لبناني له ماض وحاضر ومستقبل وتعرف عنه سيرته الذاتية وسلوكه السياسي. ولمن اسماهم اصحاب السلوك السياسي المنحرف عن قرار ابناء طرابلس من أيد ترشيح سمير جعجع للرئاسة، كلام لآل كرامي عبر "المنار" مؤلم ان نشاهد من يطالب بالحقيقة بمكان يقوم بتكريم وانتخاب قاتل الرئيس الشهيد رشيد كرامي، فكل ملفات الحرب الاهلية فتحت بترشيح سمير جعجع قال كرامي الابن. ومن كرامي الاب شكر للورقة البيضاء التي حملت اسم الشهيد الرشيد وانتصرت على ثمانية واربعين ورقة حملت اسم قاتله وورقة بيضاء قال مصدر قيادي في الثامن من آذار ل"المنار" انها كانت رسالة سلام لحماية لبنان ورسالة حث للنواب من اجل ايصال رئيس جمهورية يضمن توافق اللبنانيين.

===========================


* مقدمة نشرة اخبار ال "او تي في"

كشفت الجولة الاولى من مباراة الرئاسة اللبنانية عن فجوات ومفاجآت، اولا فجرت الاحتقان المكبوت والمتراكم بين جعجع وجنبلاط الامر الذي سينعكس على التركيبة الانتخابية النيابية في الشوف مستقبلا وعلى العلاقة السياسية بين الطرفين. ثانيا تسخين الحرب الباردة بين القوات والمستقبل على الرغم من عبارات التضامن واقتراع التأييد، فغياب خالد الضاهر وامتناع محمد كبارة وانعطافة نبيل دو فريج والاصوات الضالة تنبئ بخلل في العلاقة لم يعد خافيا على احد. ثالثا نشوء كتلة وسطية في اخر العهد لم تكن ممكمنة في بدايته، هذه الكتلة شاغبت على جعجع وقلصت حجم 14 اذار وجعلتها اقل من 8 اذار وطرحت نفسها المخرج والمعبر الالزامي لانتخاب رئيس جديد. رابعا اذا كانت الاصوات ال 48 هي قدرة 14 اذار على التجيير فهذا يعني انها لم تعد اكثرية، اللهم الا اذا كانت المرة الاولى والاخيرة التي تدعم فيها 14 اذار جعجع للرئاسة. خامسا استمرار دعم جعجع من قبل الرئيس سعد الحريري يعني مقاطعة 8 اذار والتيار الوطني الحر للجلسات المقبلة اي لا نصاب، وهذا قرار متخذ وبدأت اولى ترجماته في المغادرة فور انتهاء اقتراع الدورة الاولى. وفي كلام النائب علي فياض عن ان ملف ترشيح جعجع طوي وبدأ العمل الجدي. سادسا صحيح ان الرئيس نبيه بري حدد 30 نيسان موعدا لجلسة جديدة لكن المرجح عدم انعقادها في ظل فقدان النصاب وعجز اي فريق عن بلوغ ال 65 صوتا ما يدخل الاستحقاق الرئاسي في السلبية والرئاسة في الفراغ ووضع اللبننة المؤقتة في الثلاجة بانتظار الوحي الخارجي.
 

  • شارك الخبر