اكدت مصادر رئيس المجلس النيابي نبيه بري لصحيفة "المستقبل" ان "الأمور مرهونة بنتائج الجلسة الأولى، وفي ضوء هذه النتائج يتحدد تاريخ الدعوة إلى الجلسة الثانية"، مع عدم استبعادها "توجيه هذه الدعوة بعد أسبوع أو عشرة أيام".
واشارت الى ان "الدعوة إلى جلسة الأربعاء قائمة لكن الأهم هل سيتأمن النصاب، هنا تكمن الحزورة، نبدو أمام جلسة انتخاب رئيس من دون مرشحين، باستثناء ترشيح جعجع المعلن".