شريط الأحداث
لاوو بو لا ليو، شرطي صيني مقدام في منتصف الثلاثينيات من عمره، يمارس مهنته منذ أكثر من 10 سنوات، ويتولّى اليوم رئاسة مركز للشرطة في إحدى قرى مقاطعة سيشوان. ولكنّ حسّ الواجب لدى هذا الشرطي انقلب ضدّه بعدما أمر باعتقال 48 شخصاً من إخوته وأولاد عمومته وأقارب زوجته، بعدما ضبطهم يقومون بجرائم مختلفة. وقد اعتقل بنفسه عدداً من أقاربه، من بينهم ابنا عمّه اللذان أرسلهما إلى إصلاحيّة بعدما ضربا أساتذة في مدرسة ابتدائيّة وهما في حالة السّكر. التزام الشرطي بالقانون إلى هذا الحدّ دفع بأقاربه إلى مضايقة والديه العجوزين بوسائل شتّى، من بينها قطع أذناب الأبقار التي يمتلكانها. لكنّ ذلك لم يؤثّر على لا ليو، فقد قال لإحدى الإذاعات المحليّة إنّ أقاربه أصبحوا يتقبّلون مهنته بعد كلّ تلك السنوات.
أخبار ذات صلة
فضيحة الدم الملوث في هذه الدولة: أطفال…
يترقّب العالم نتائج التحقيقات بشأن فضيحة الدم الملوث الذي وقع ضحيته …
